موقف ليبرون جيمس من المشاركة في أولمبياد باريس
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
صراحة نيوز – أكد قائد المنتخب الألماني لكرة السلة دينيس شرودر الذي توج حديثًا بلقب كأس العالم، أن هناك احتمالًا نسبيًا يصل إلى 50% لمشاركة نجم الدوري الأمريكي للمحترفين، ليبرون جيمس، في صفوف منتخب الولايات المتحدة خلال منافسات أولمبياد باريس المقبل.
واحتل المنتخب الأمريكي المركز الرابع في بطولة كأس العالم لكرة السلة بعد هزيمته أمام المنتخب الألماني في المربع الذهبي.
على الرغم من استناد الفريق الأمريكي إلى لاعبين من الدوري الأمريكي للمحترفين، إلا أنه لم يكن يضم أي من نجوم الكرة السلة ولم يحقق أي ميدالية.
وتزايدت الدعوات حاليًا لضرورة تجهيز فريق أمريكي أفضل يضم لاعبين ذوي مهارات أكبر في أولمبياد باريس، بهدف المنافسة على الميدالية الذهبية.
وفيما يتعلق بزميله السابق ليبرون جيمس، لاعب فريق لوس أنجليس ليكرز الذي حصل على الميدالية الذهبية في أولمبياد 2008 و2012 مع المنتخب الأمريكي، قال شرودر لاعب تورونتو رابتورز للتلفزيون الألماني “زد دي إف”: “لقد تواصلت مع ليبرون وسألته، وقال إن الفرصة 50%”.
ولكن شرودر أكد أيضًا أن المنتخب الألماني لا يخشى مواجهة نظيره الأمريكي الذي يمتلك العديد من النجوم البارزين، بما في ذلك جيمس وستيفن كاري نجم فريق جولدن ستايت ووريورز.
وأضاف قائلاً: “بفريقنا الحالي، لا يهمنا مع من نلعب، إذا قمنا بواجبنا بشكل كامل، فإننا لن نحتاج إلى الاختباء”.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا زين الأردن الشباب والرياضة الشباب والرياضة الشباب والرياضة اخبار الاردن اخبار الاردن عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
جيمس ويب يكشف تفاصيل جديدة حول الكويكب “قاتل المدائن”
#سواليف
أجرى #تلسكوب #جيمس_ويب الفضائي (JWST) أول عمليات رصد مخططة للكويكب الخطير “2024 YR4″، الذي من المتوقع أن يقترب بشكل كبير من #الأرض و #القمر في ديسمبر 2032.
وتمكن التلسكوب الأقوى في التاريخ من جمع ملاحظات استثنائية حول هذا الكويكب، الذي أُطلق عليه لقب ” #قاتل_المدائن “. وكشفت النتائج أن حجمه أكبر قليلاً، وطبيعته أكثر صخرية مما أشارت إليه الدراسات السابقة باستخدام التلسكوبات الأرضية.
كما أكدت البيانات أن الكويكب لم يعد يشكل خطراً على الأرض، واستُبعدت أي احتمالية لاصطدامه بكوكبنا في 2032. ومع ذلك، لا يزال هناك احتمال لاصطدامه بالقمر.
مقالات ذات صلةفي ليلة 27 ديسمبر 2024، رصدت التلسكوبات في تشيلي نقطة ضوئية صغيرة تتحرك بسرعة في السماء، والتي تبين أنها الكويكب “2024 YR4”. سرعان ما جذب هذا الاكتشاف اهتمام العلماء حول العالم، وأظهرت الحسابات الأولية أن هناك احتمالية بنسبة 3% لاصطدامه بالأرض، مما دفع ناسا إلى تصنيفه كجسم “خطير محتمل”.
ومع مرور الوقت وزيادة البيانات، بدأت تتضح صورة أكثر دقة عن الكويكب. وفي فبراير 2025، أعلنت ناسا أن الحسابات الجديدة أظهرت أن احتمالية اصطدامه بالأرض تكاد تكون معدومة، مما أدى إلى إزالته من قائمة الأجسام الخطيرة. لكن المفارقة كانت في التفاصيل الدقيقة: بينما أصبح الاصطدام بالأرض مستبعداً، ظل احتمال اصطدامه بالقمر قائماً.
وفي مارس 2025، وجه العلماء تلسكوب جيمس ويب نحو الكويكب، ورصدوه وهو يدور حول نفسه كل 20 دقيقة على مدى خمس ساعات متواصلة. وأظهرت هذه الملاحظات أن الكويكب أكبر قليلاً مما كان متوقعاً، حيث يبلغ قطره نحو 60 متراً، كما أن سطحه الصخري أكثر برودة من الكويكبات المماثلة في الحجم والمسافة من الشمس.
لكن السؤال الأهم بقي: ماذا لو اصطدم هذا الكويكب فعلاً بالقمر؟ وفقاً لحسابات ناسا، فإن طاقة هذا الاصطدام ستكون هائلة، تعادل نحو 8 ميغا طن، أي أكثر من 500 مرة من قوة القنبلة الذرية التي أُلقيت على هيروشيما.
ومثل هذا الحدث سيكون فرصة علمية نادرة لدراسة كيفية تشكل الفوهات الصدمية على القمر مباشرة، مما قد يساهم في فهم أفضل لتاريخ النظام الشمسي العنيف.
اليوم، بينما يبتعد الكويكب عن #الأرض، يخطط العلماء لمواصلة مراقبته. ففي مايو 2025، سيعود تلسكوب جيمس ويب لدراسة هذا الجسم الفضائي مرة أخرى، في محاولة لجمع المزيد من البيانات حول خصائصه الحرارية ومداره الدقيق.