بعد انقضاء العطلة القضائية.. استئناف العمل القضائي في المحاكم والمجالس بدءا من اليوم
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
استأنفت الاسرة القضائية العمل القضائي على مستوى المحاكم والمجالس بدءا من اليوم 17 سبتمبر 2023. بعد انقضاء العطلة القضائية التي انطلقت منذ 15 جويلية المنصرم من العام الجاري.
وشهدت قاعات المحاكم منذ صبيحة اليوم عودة الحركة القضائية، بعد التحاق موظفي قطاع العدالة يتقدمهم القضاة ووكلاء الجمهورية. ببت مئات القضايا المجدولة بعد تأجيل عدة ملفات خلال الأسابيع المنقضية، إلى تواريخ لاحقة.
وشهدت الغرفتين السادسة والعاشرة نهار اليوم، اكتظاظا ملفت للانتباه، بسبب برمجة ما يفوق عن 100 ملف جزائي تم الفصل في معظمها.
كما تم تأجيل القضايا الجديدة منها تلك التي عادت بعد الطعن بالنقض من المحكمة العليا والتي تم برمجتها مؤخرا بعد استئناف الأحكام القضائية الصادرة عن المحاكم الابتدائية التابعة لمجلس قضاء الجزائر.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: محاكم
إقرأ أيضاً:
جرائم القتل.. الأمن يعتقل مشتبهين بأحدث القضايا في ميسان
بغداد اليوم - ميسان
أكد مصدر مطلع ،اليوم الاربعاء (2 نيسان 2025)، اعتقال شخصين يشتبه بتورطهما في جريمة قتل أثارت الرأي العام في محافظة ميسان.
وقال المصدر لـ"بغداد اليوم"، إن "فريقاً أمنياً مشتركاً تمكن، في ساعة متأخرة من مساء يوم أمس، من اعتقال شخصين يشتبه بتورطهما في جريمة قتل شخصية عشائرية معروفة في منطقة الماجدية وسط مدينة العمارة مركز محافظة ميسان، وإصابة سائقه بجروح"، لافتاً إلى أن "دوافع الجريمة جنائية ناجمة عن ثأر عشائري قديم، والتحقيقات لا تزال مستمرة مع المعتقلين".
وأضاف أن "الجريمة أثارت الرأي العام في ميسان، خاصة مع تكرار جرائم القتل في المحافظة خلال الأيام الماضية مما خلق قلقاً حقيقياً"، مشيراً إلى أن "الانتشار الأمني وسرعة التحقيق حالت دون وقوع أي ردود فعل، وهناك جهد أمني متواصل لاستكمال التحقيقات وتقديم الجناة إلى العدالة".
وأشار المصدر إلى أن "جميع جرائم القتل التي وقعت في ميسان خلال الأشهر الأخيرة كانت دوافعها جنائية ناجمة عن عداوات أو ثارات، والموضوع حالياً رهن التحقيق من قبل الأجهزة والفرق الأمنية المختصة".
وتشهد محافظة ميسان وخصوصًا مدينة العمارة تصاعدًا في معدلات العنف والجرائم ذات الطابع العشائري، والتي غالبًا ما تكون بدوافع ثأرية أو خلافات جنائية.
وتعد هذه الظاهرة امتدادًا لحالة الانفلات الأمني التي تعاني منها بعض المحافظات العراقية، حيث تبرز النزاعات العشائرية كأحد أهم التحديات التي تواجه القوات الأمنية.