تعرف على ما تخبئه لك الأبراج يوم الاثنين 18 سبتمبر 2023.. مفاجآت لهؤلاء
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
عالم الأبراج (مواقع)
من خلال سطورنا التالية في هذا المقال سوف نتعرف على توقعات الأبراج ليوم غد الاثنين 18 سبتمبر 2023، فتابعوا معنا وتعرفوا على حظوظكم.
اقرأ أيضاً وصفة طبيعية معجزة للقضاء على الهالات السوداء بلمح البصر.. آمنة وفعالة 100% 17 سبتمبر، 2023 اصنعي العيش الفينو في البيت بمكونات مضبوطة وبطريقة طرية مثل المخابز وأفضل 16 سبتمبر، 2023
ـ الحمل:
قد تحصلعلى مساعدة مالية من مصدر غير متوقع.
سوف يجعل شريك التدريب ممارسة الألعاب الرياضية ممتعة وممتعة. قد يبدو الآباء أكثر من سعداء بما تقدمه.
يشار إلى السفر إلى الخارج بصفة رسمية بالنسبة للبعض. قد تبدأ خطط تجهيز المنزل قريبًا. يمكن توقع وقت مريح على الصعيد الأكاديمي.
ـ الثور:
سوف تستمر الثروة في التدفق بشكل مستمر، وذلك بفضل الاستثمارات الجيدة. إن تغيير الهواء سيفعل المعجزات لجسمك الجسدي والعقلي.
وسوف تكون في منصب قيادي في العمل. سوف تفعل الكثير لتحقيق السلام والوئام في المنزل. تعد الرحلة الترفيهية بالكثير من المرح والإثارة.
إن القيام بمكان مكتسب حديثًا أمر وارد بالنسبة للبعض. من المرجح أن يحظى نجاحك على الصعيد الأكاديمي بالثناء من الجميع.
ـ الجوزاء:
الوضع المالي الجيد سوف يسمح لك بالتفاخر اليوم. من المحتمل أن تصبح واعيًا بصحتك وتمارس تمرينًا روتينيًا.
من المرجح أن يظهر أولئك الذين تخرجوا حديثًا من الكلية لإجراء مقابلات العمل. قد تجعلك اللقاءات والحفلات مشغولة بسعادة على الصعيد العائلي.
يمكنك التطوع في رحلة مرتجلة مع الأصدقاء والاستمتاع بوقتك معًا. من المحتمل أن تجد ملاذًا مثاليًا للراحة والاسترخاء.
ـ السرطان:
إن القرض الذي كنت تريده سيكون لك وبفائدة معقولة. من المرجح أن يؤدي العلاج المنزلي إلى شفاء المريض بنسبة مائة بالمائة.
لا فائدة من الندم على الماضي، فمن الأفضل أن تبذل قصارى جهدك للمهمة الحالية.
السلام والوئام الداخلي هما أهدافك وسوف تضمن تحقيقهما بأي ثمن. لا يمكن استبعاد رحلة أو نزهة مع الأصدقاء والعائلة. يمكن للدراسات العليا أن تجذب البعض وقد تؤدي بهم إلى مؤسسة رائدة.
ـ الأسد:
من المرجح أن تأتي الثروة في طريقك من مصدر غير متوقع. سوف يحفزك الصديق على تبني أسلوب حياة أكثر صحة.
أولئك الذين يبحثون عن تغيير الوظيفة قد يتقدمون إلى العديد من الوظائف الشاغرة اليوم. ستشعر بالسعادة والرضا على الصعيد العائلي.
تمت الإشارة إلى فرصة الذهاب في إجازة مع العائلة وستكون ممتعة للغاية. أولئك الذين يمرون بمرحلة صعبة في الأكاديميين سوف يتمكنون من القيام بعمل جيد.
ـ العذراء:
إن زيادة الدخل يمكن أن تجعلك تفكر في سيارة جديدة. سيساعدك المشي أو الركض على استعادة لياقتك.
من المرجح أن تتلقى مكانتك على الجبهة العائلية دفعة قوية. ومن المتوقع حدوث تأخيرات بالنسبة لأولئك الذين يسافرون لمسافات طويلة عن طريق البر.
قد يخطط البعض منكم للادخار لشراء منزل أو عقار. من المرجح أن يتم الإشادة بجهودك على الصعيد الأكاديمي. المشاركة في وظيفة أو حدث يعد بأن يكون أكثر إثارة.
ـ الميزان:
زيادة الدخل سوف تساعد البعض في سداد القرض بشكل أسرع. من المحتمل أن تجد نفسك أكثر لياقة من المعتاد.
يمكن للبعض أن يتوقع مكاسب غير متوقعة إما عن طريق الميراث أو الهبة. من المحتمل أن تتخذ كل تلك الخطوات التي تجلب السعادة إلى منزلك.
أولئك الذين يظهرون للامتحان سوف ينجحون في تحقيق نتائج جيدة. إن تفانيك في أداء المهمة سوف يؤدي إلى اكتمالها في وقت قياسي.
ـ العقرب:
تعتبر المعاملة المالية بعائد جيد. النظام الغذائي المتغير سيساعد في استعادة لياقتك. إن حدسك فيما يتعلق بحل مشكلة مكان العمل سوف يثبت أنه صحيح.
من المتوقع أن تكون هناك أوقات مثيرة بالنسبة للبعض على الجبهة الداخلية. يمكن للرحلة التي طال انتظارها أن تبقيك في حالة من الإثارة.
ويدل على وراثة الأموال والممتلكات عند البعض. إن إهمال الجانب الأكاديمي في هذه المرحلة قد لا يكون في صالحك.
ـ القوس:
سوف تتمكن من حل مشكلة مالية تزعجك لفترة طويلة. سيكون الروتين المتغير مفيدًا للصحة العامة.
قد يجمع البعض منكم مبلغًا مقدمًا لمشروع كبير. ستكون العائلة داعمة للغاية وستهتم بكل احتياجاتك.
من المرجح أن يستمتع المسافرون إلى الخارج بضيافة شخص قريب منهم. هذا يوم مناسب لإبرام صفقة عقارية. أولئك الذين يشاركون في الأنشطة اللامنهجية يستحقون الثناء.
ـ الجدي:
القرض المطلوب على وجه السرعة سوف يتحقق قريبا. البعض منكم على وشك اكتشاف العنصر الممتع في ممارسة الرياضة.
يسود الهدوء على الجبهة الداخلية وسيسمح لك بإسقاط شعرك. يجوز لصاحب التفكير الروحي أن ينطلق في رحلة حج.
سيتم إصدار قرار الملكية لصالحك. سيتم ربط الأطراف غير المتماسكة على الجبهة الأكاديمية، بينما تستعد لتقديم أفضل ما لديك.
ـ الدلو:
سوف تكون قادرًا على جمع الأموال لشراء شيء كبير. تناول الطعام بشكل صحيح سوف يبقي نظامك في حالة جيدة.
قد تشعر بالقلق بشأن وظيفتك، لكن مخاوفك لن يكون لها أساس من الصحة. يمكن لعائلتك إقناعك بالذهاب لشراء سلعة فاخرة.
قد تكون الصفقة العقارية أكثر ربحية. من المحتمل أن تخرج منتصراً في موقف تنافسي على الصعيد الأكاديمي.
ـ الحوت:
سوف تتمكن من زيادة رصيدك البنكي من خلال المشاريع المربحة. ستثبت تجربتك مع العلاج المنزلي نجاحها.
يمكن أن يُطلب منك تنظيم شيء مهم لزملائك أو صغارك. إن دعم الأعضاء الآخرين سيساعد في تخفيف العبء عن ربات البيوت.
سيكون اللقاء العائلي أو النزهة أمرًا مثيرًا. قد تفكر في شراء أو بيع العقارات، حيث تبدو النجوم مواتية.
Error happened.المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: أبراج الأبراج الأسد الثور الجدي الجوزاء الحمل الحوت الدلو السرطان العذراء العقرب القوس الميزان حظك اليوم على الصعید الأکادیمی من المرجح أن أولئک الذین على الجبهة
إقرأ أيضاً:
هكذا تدعم إسرائيل اللصوص المسلّحين الذين يهاجمون شاحنات الأمم المتحدة في غزة
نشرت صحيفة "فايننشال تايمز" البريطانية، تقريرا، للصحفيتين، مليكة كناعنة طبر في بيروت، وجانا تاوشينسكي في لندن، قالتا فيه إنّ: "شائعات تردّدت عن مقتل أكثر رجال العصابات شهرة في غزة، الاثنين الماضي؛ بعد أيام من قيام لصوص مسلّحين بسرقة قافلة من شاحنات المساعدات التابعة للأمم المتحدة".
وأضاف التقرير الذي ترجمته "عربي21" أنه: "في اليوم التالي، ظهر ياسر أبو شباب متحدّيا، حيث أغلق رجاله الطريق بشاحنة وقود مشتعلة، لمنع شاحنات المساعدات، كنوع من الانتقام، وفقا لمسؤول كبير في الأمم المتحدة واثنين من المطلعين على صناعة النقل".
وتابع: "الاستعراض السريع للقوة يؤكّد على القوة المتزايدة لأبو شباب والعصابات الأخرى في غزة، والتي طوّرت في الأشهر الأخيرة تجارة مربحة تتمثل في سرقة شاحنات المساعدات المتجهة إلى القطاع".
وبحسب التقرير نفسه، يزعم المسؤولون الإنسانيون وناقلو البضائع الفلسطينيون أن هذه العصابات الإجرامية تتصرف بإذن ضمني من جيش الاحتلال الإسرائيلي: وهو ما وصفته مذكرة للأمم المتحدة اطلعت عليها صحيفة "فايننشال تايمز" بأنه: "الكرن السلبي، إن لم يكن النشط من جانب إسرائيل".
واسترسل: "تتحدّى العصابات المسلحة، التي يقودها محكومون هاربون وتتشكل على أسس عائلية، السلطات في غزة وتعمل بحرية على طول الحدود، وهي منطقة عسكرية إسرائيلية محظورة".
"تخزّن هذه العصابات البضائع المنهوبة في مقرات مفتوحة في الهواء الطلق ــ ويبدو أن مسيّرات المراقبة الإسرائيلية تتجاهلها، فيما تعيد بيع الإمدادات عبر وسطاء إلى الفلسطينيين المعوزين بأسعار باهظة" أكد التقرير نفسه.
وفي السياق ذاته، تحدثت صحيفة "فايننشال تايمز" لأكثر من عشرين شخصا حول ارتفاع معدلات سرقة المساعدات، بشكل منهجي، في المنطقة التي تسيطر عليها قوات الاحتلال الإسرائيلية، بما في ذلك سائقو الشاحنات الفلسطينيون والتجار والمنظمات الإنسانية ومقدمو الخدمات الأمنية ومسؤولي الأمم المتحدة في غزة، والذين شهد العديد منهم عمليات النهب بشكل مباشر.
ووصفوا كيف حلّت الشبكات الإجرامية محل اللصوص الأفراد، الذين يعملون في عمق الحدود الجنوبية الشرقية للقطاع، بعيدا عن متناول شرطة غزة المتبقية في ما يعرف بـ"المنطقة الحمراء" بالنسبة لمعظم الفلسطينيين بسبب وجود جيش الاحتلال الإسرائيلي.
وتقول الصحيفة، إن عمليات تسليم المساعدات قد انخفض بشكل حاد منذ غزو الاحتلال الإسرائيلي لرفح في جنوب غزة في أيار/ مايو، مما أدى إلى زيادة عمليات النهب، وبلغت أدنى مستوياتها على الإطلاق في تشرين الثاني/ نوفمبر.
وأدّى النقص في الإمدادات لجعل حتى الإمدادات الأساسية أهدافا ثمينة للسرقة. ووفقا لتقديرات مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، فإن ما يصل لـ30 في المئة من المساعدات التي تدخل القطاع تُسرق. وفي عملية السطو المسلح التي وقعت الأسبوع الماضي، فقدت 97 شاحنة من أصل 109 شاحنات تابعة للأمم المتحدة.
اضطر ناهض شحيبر، الذي يرأس جمعية النقل الخاصة في غزة، إلى رفض طلبات التسليم من الأمم المتحدة، بعد مقتل العديد من السائقين في شركته، على أيدي اللصوص، وتعرّض أكثر من نصف أسطوله المكون من 50 شاحنة لإطلاق النار أو سرقة البطاريات.
ويقوم اللصوص باعتراض الشاحنات بعد وقت قصير من دخولها عبر المعبر الجنوبي الرئيسي للقطاع، والمعروف باسم كرم أبو سالم.
قال شحيبر: "على بعد كيلومتر واحد إلى الغرب سوف تجد اللصوص على الطريق وفي المباني التي تم قصفها، وكل ما حولهم دبابات. لماذا لا تهاجمهم هذه الدبابات؟. بالنسبة للجيش، هذه طريقة جيدة لتجويع غزة بشكل غير مباشر".
وردا على الأسئلة المكتوبة، قال جيش الاحتلال الإسرائيلي إنه "يبذل جهودا كبيرة للسماح بأكبر قدر ممكن من المساعدات إلى غزة"، فيما زعم أن حماس من تسرق.
وأضاف: "نظرا للمحاولات المنهجية من قبل حماس لاستغلال المساعدات الإنسانية لأغراضها الخاصة، ينفذ الجيش الإسرائيلي عمليات مستهدفة ضد المسلحين الذين ينهبون هذه المساعدات".
وقد روى محمد، سائق شاحنة ينقل البضائع شمالا من كرم أبو سالم على مدى السنوات الخمس عشرة الماضية، سلسلة من حوادث النهب في الصيف حيث كان العشرات من الرجال الملثمين الذين يحملون بنادق كلاشينكوف يحيطون بالشاحنة. وفي إحدى المرات كان هناك أكثر من 80 مهاجما.
وقال: "أولا يطلقون النار على العجلات. ثم يسرقون البنزين والبطاريات وكل شيء داخل الشاحنة. ثم يوجهون مسدسا إلى رأسك". ووفقا لسائقين وشحيبر، بدأ أفراد العصابة في إطلاق النار على بعض السائقين في أيديهم وأقدامهم.
وفي حين تحدث بعض السرقات على الطريق نفسه، فإن الشاحنات في حالات أخرى تجبر على دخول قواعد العصابات. وفي مثل هذه الحالات، كما قال أحد سماسرة النقل، "يقتاد السائق تحت تهديد السلاح لمناطق الحدود الشرقية، ضمن نطاق رؤية الجيش الإسرائيلي ومسمعه".
ويزعم العديد من كبار المسؤولين في الأمم المتحدة أنّ: "مثل هذه السرقة الوقحة لا يمكن أن تحدث دون موافقة القوات الإسرائيلية". وقال أحدهم: "ربما يكون هؤلاء الأشخاص هم الأشخاص الوحيدون في غزة الذين يمكنهم الابتعاد 100 ياردة عن دبابة إسرائيلية أو جنود إسرائيليين دون أن يتم إطلاق النار عليهم".
وقال مسؤولون وسكان محليون إن المرافقين غير المسلحين التابعين للأمم المتحدة وفرق الحماية التطوعية التي تحمل العصي تعرضت لهجمات من الاحتلال الإسرائيلي.
ويتذكر محمد أنه تم نقله إلى قاعدة عصابة حيث سرقت شاحنته. وأحاطت به كميات هائلة من السلع المنهوبة، بما في ذلك الدقيق والأغذية المعلبة والبطانيات والأدوية. وقال: "كل ما يمكنك تخيله، كان مكدسا هناك. في العراء: لم تكن هناك جدران، ولم يكن هناك مبنى"، مضيفا أن: "القاعدة كانت على بعد أقل من كيلومترين من معبر كرم أبو سالم".
ووفقا لرجال الأعمال المحليين، يتم احتجاز الشاحنات التي تحمل البضائع التجارية كرهائن حتى يدفع التاجر فدية للإفراج عن بضاعته.
قال عايد أبو رمضان، رئيس غرفة تجارة غزة: "يأخذون الشاحنة مع السائق. لديهم رافعات شوكية وأماكن تخزين. وهذه معروفة أيضا للإسرائيليين. يطلبون فدية ضخمة للإفراج عن السلع التجارية. أما بالنسبة للمساعدات -من الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية- فإنهم يأخذونها ويبيعونها في الأسواق".
بدأ محمد في معرفة العصابات التي تسيطر على أجزاء من الطريق. يسيطر شادي صوفي، الذي كان ينتظر الإعدام في أحد سجون غزة قبل الحرب التي بدأت بعد 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، على قسم بالقرب من معبر كرم أبو سالم.
تم بث اعتقال صوفي قبل سنوات في جميع أنحاء غزة، في مقطع فيديو، نشرته قوات الأمن، وحكم عليه لاحقا بالإعدام بتهمة القتل، وفقا لتقارير إعلامية.
ولكن مع استهداف الاحتلال الإسرائيلي لشرطة الزي الرسمي، اختبأ الضباط وفروا من مراكزهم وسجونهم، مما سمح للمحتجزين في الداخل بالمغادرة. يقول سكان غزة إن بعضهم تحولوا إلى لصوص.
ووفقا للتقرير نفسه، أكد بيان على صفحة فيسبوك تابعة لعائلة صوفي أنه أُطلق سراحه من السجن لكنه نفى تورطه في النهب.
ويقول إن عائلة الصوفي هي واحدة من عدة عشائر بدوية لها وجود طويل في المناطق الحدودية الجنوبية في غزة، حيث يتم تنظيم العصابات الجديدة في الغالب على أساس عائلي، كما قال أشخاص مطلعون على الأمر.
إن عصابة أبو شباب، التي يعتقد أنها تسيطر على منطقة تبعد 1.5 كيلومتر فقط عن معبر الحدود، هي المجموعة الأكثر قوة، وفقا لسائقي الشاحنات وسماسرة النقل ومسؤولي المساعدات الإنسانية.
إن رجاله مسلحون بكثافة بأسلحة جديدة، ويستفيدون بشكل أساسي من السجائر المهربة، وفقا لمذكرة داخلية للأمم المتحدة، والتي نشرتها صحيفة "واشنطن بوست" لأول مرة. يباع صندوق السجائر بمبلغ 400 ألف دولار، وفقا لغرفة تجارة غزة، ارتفاعا من بضعة آلاف من الدولارات قبل الحرب.
وقال مسؤولون في الأمم المتحدة وشهود فلسطينيون إن موقف دولة الاحتلال الإسرائيلي المتساهل تجاه العصابات كان جزءا من نمط تغذية القوى المتنافسة لتقويض السلطات المحلية.
لقد تسبّب صعود العصابات في حدوث انقسامات في مجتمع غزة، حيث سارعت العشائر إلى إبعاد نفسها عن الأعضاء المتورطين في عمليات النهب. وفي محاولة لصرف الانتباه عن الغضب، أصدرت بعض العشائر بيانات عامة تنفي فيها بشكل غير مباشر أي شخص متورط في السرقة. حتى أن البعض شكلوا لجانا لمكافحة النهب لحراسة الشاحنات.
يوم الثلاثاء، بعد يوم من الكمين، كتب زعماء عشيرة أبو شباب رسالة مفتوحة "يتبرؤون فيها" من أقاربهم المتورطين في النهب. وفيما تزعم دولة الاحتلال الإسرائيلي أن حماس مسؤولة، فإن السرقات وضعت الجماعات المسلحة في خلاف مع الجماعة المسلحة. وقال شحيبر، زعيم صناعة النقل، إنّ: "إسرائيل كانت تعلم جيدا ما كان يحدث".
وقال: "إنها تراقبنا طوال الوقت. وإذا أرادوا، فيمكنهم الاتصال بياسر أبو شباب الآن وإخباره: لا تجرؤ على سرقة شاحنة أخرى، وإلا سوف نطلق النار عليك. لكنهم لا يفعلون ذلك، ولماذا تعتقدون أن هذا هو الحال؟".