سواليف:
2025-05-02@15:16:43 GMT

وفاة محمد زيد الشوابكة توجع الأردنيين .. من هو؟

تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT

وفاة محمد زيد الشوابكة توجع الأردنيين .. من هو؟

#سواليف

أثارت وفاة الناشط #محمد_زيد_الشوابكة، حزنا واسعا في مختلف أنحاء المملكة، وضجت منصات التواصل الاجتماعي، بالخبر الذي اعتبره كثيرون صادما.

وقبل نحو أسبوعين، كتب الشوابكة آخر منشوراته عبر فيسبوك، نعى فيه العين جمال الشوابكة الذي توفي في نهاية الشهر الماضي.

وتاليا نص ما كتبه المرحوم الشوابكة:

مقالات ذات صلة زلزال المغرب رفع الارض 20 سنتميترا 2023/09/17

أهكذا تفعلها وانت الذي تناديني يا ابن أخي؟؟ أهكذا تفعلها وأنا في معزلي غير قادرٍ على الكلام والتفكير ولا النواح على رجلٌ مثلك ؟؟

جمال باشا أيها العم العزيز كنت اخر من زارني في التخصصي قبل نقلي إلى المعزل في المدينه وقلت لي عن تعبك .

. وكانت جاهة الدكتور معتز أخي اخر ما فعلته من أجلي فقط… لا أدري كيف أبكييك… لا أدري…

وبعد أيام سأغادر الأردن التي أحب لزراعة كبد ثاني في تركيا للمرة الثانية في حالة نادرة أعانني الله عليها..

دعواتكم.

وعرف الشوابكة بنشاطه الاجتماعي في منطقة شرق وجنوب العاصمة #عمان وعبر وسائل التواصل الاجتماعي. 

وشغل الشوابكة منصب مدير عام المركز الوطني للحريات الإعلامية وهو يحمل درجة البكالوريوس في اللغة الانجليزية والماجستير في الاعلام بالاضافة للدبلوم العالي في الدراسات الدولية كما أنه طالب في برنامج الدكتوراة في الاعلام . 

وعمل الشوابكة في عدة مؤسسات حكومية وله العديد من الاعمال التطوعية والمبادرات وهو #ناشط في العديد من مواقع التواصل كما يحظى بمحبة الناس والشباب خصوصاً على مستوى الأردن .

وكان الشوابكة معروفاً بقربه من الوسط السياسي والصحفي في الاردن ، ولديه العديد من الصداقات من ابناء هذا الوسط .

ووفق مقربون من الشاب الشوابكة انه توفي في احدى مستشفيات #اسطنبول حيث كان سيخضع لعملية #زراعة_كبد للمرة الثانية .

وتداول رواد مواقع التواصل صور الشوابكة سائلين المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ، وتفاعلوا مع وفاته ودعوا الله ان يُلبسه ثوب الرحمة والغفران وأن يلهم أهله الصبر والسلوان .

ووصفه الناشطون انه كان شاباً يتمتع بعلاقات طيبة وحسن سيرة مع الناس ،و كانت له قدرة فريدة على التواصل وتكوين صداقات حقيقية في كل مكان ذهب إليه ،ويحب مساعدة الآخرين والوقوف بجانبهم في الأوقات الصعبة.

كما وصفوه بالصديق وصاحب فزعة ونخوة وشهامة للجميع ، وانه الشاب الطيب الحنون على بناته وزوجته واهله ، فلم يكن يوما الا مدافعا عن الحق ومهما كلف الثمن ، وبقي رغم مرضه الانسان المؤمن بالله وبكل ما سيحدث له ، احبه الجميع من الاردنيين الشرفاء وكان صاحب ابتسامة دائمة .

أسرة مجموعة الوكيل للاعلام تتقدم بخالص مشاعر العزاء والمواساة والصبر والسلوان لذوي الشاب الشوابكة، ونسأل الله تعالى له الرحمة والمغفرة والجنة .

إنا لله وإنا إليه راجعون .

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف عمان ناشط اسطنبول زراعة كبد

إقرأ أيضاً:

محمد المكي إبراهيم الشاعر الذي يشبه النيل

أقف اليوم لا لتأبين شاعر، بل لأستعيد حضور شاعر صنع من حبره وطنًا، ومن قصيدته هوية. لم يكتب عن السودان، بل كتبهُ، حرفا حرفا، يوما يوما. فأنت معه لا تقرأ شاعرًا فقط، بل تقرأ تاريخ السودان في صورته الشعرية الأكثر صفاء، تقرأ الإنسان كما يجب أن يكون: مشبعًا بالحب، مندفعًا إلى الحلم، مخلوقًا من لحم الثورة ودم الإنسان وعظام القصيدة. على ضفتي النيل ولد ومن ملامحه الثرة وعطائه الأخضر منح الشعر لغة غضة طرية يانعة القطاف ودانية الوصال.
ولم لا؟ وهو من قال للقصيدة: (لا تكوني محايدة، كوني ثائرة) وقال للوطن: (لا تكتفِ بالحدود، ابحث عن لغتك في عيون الشعراء)، وقال للحبيبة السودان: (أنا بعضُ الرحيق... وأنتِ البرتقالة). كتب السودان بالشعر، وكتب الشعر بالسودان. لم يكن شاعر "أكتوبر الأخضر" فحسب، بل شاعر الغابة والصحراء، لأنه من رواد حركة "الغابة والصحراء"، التي سعت للتعبير عن الهوية السودانية من خلال دمج الثقافتين العربية والأفريقية. فكان نبضًا لأكتوبر، لسانًا للغابة والصحراء، وصوتًا يجلجل في قلوب المنفيين.
وكذلك هو شاعر الدمع، والهتاف. لا يقبل نصه القراءة فقط، بل إنه يحتاج للتأمل قبل أن تمنحه سمعك. فهو شاعرٌ زرع الوطن في اللغة، وغرس اللغة في الوجدان، وأعاد تعريف الثورة، والحب، والمنفى، والهوية، في لوحة شعرية يقطر من أطرافها الوجع والضياء معًا.
ولأن الذين يكتبون لا يموتون إلا في الغياب لذلك فقد اتخذ المكي قصيدته وطنا سافر إليه، وترك بابها مفتوحًا لنا جميعًا، يقول المكي:
فادخلوها كما تشتهون،
ادخلوها حُفاةً كأطفال القرى،
ادخلوها مناديلاً على كتف الذاكرة،
ادخلوها شهقة، أو غصة، أو قصيدة
لذا فإن قصيدة المكي ليست فقط انعكاسًا لحساسية شاعر، بل هي صوت أمة، ومرآة هوية، ودفتر وجدان. قصيدة حين تُقرأ يمكن الاستدلال على جغرافيتها وزمانها، ذلك لأنها تَنسج من قماشة الحقيقة قضيتها التي تحمل هم أمة ومسؤولية وعي، وليست فقط تهاويم لغة وأشباحا من صور. لأنه لا يهادن اللغة، بل كان قاسيًا معها، كي تُنجب الحقيقة.
اصطبغ شعره بملامح عدة أعرج سريعا على بعضها غير محص لكاملها، ولا سابر لعميقها:
1- الهوية المركّبة/ الموزعة: بين الجذور والأجنحة (الغابة والصحراء)
انتمى محمد المكي إبراهيم إلى جيلٍ شعره لم يأتِ من برج عاجي، بل من قلب الشارع، من هدير الحناجر، ومن رماد الغضب. لذا توزعت الهوية عنده بين كفتين: الروح العربية والعمق الإفريقي، الحنين للماضي والانبهار بالمستقبل، محاولا خلق توازن بين الغابة الإفريقية والصحراء العربية ضمن مشروع تيار "الغابة والصحراء" ، الذي حمل فكر التنوع العرقي والثقافي في السودان.. يؤكد ذلك قوله:
"أنا أفريقي في جنسيتي
عربي في ثقافتي
أعيش بين جرحين
ولا أملك إلا القصيدة سلاحًا"
فهكذا يُفكك المكي أبعاد الهوية، لا ليُعيد تركيبها على مقاس الأيديولوجيا، بل ليتركها حرة، شاعرية. فهي هوية تجمع متآلفين، توحد بينهما في شخصه، لكنه ينعت الهويتين بأنهما جرحان، نعم جرحان لأنهما مسلوبتا المقدرة والوجود والقرار والانتصار. فهما موقعتان خاسرتان ولا يملك سوى القصيدة سلاحا في معركتيهما.
- الثورة كقصيدة... والقصيدة كثورة
يكتب المكي قصيدته المحملة بالوجع السياسي كما يكتب الثائر/ الشاعر بيانه الأول: غامضًا أحيانًا، حارقًا دائمًا، متوهجًا في كل سطر. لذلك لم تكن قصيدة "أكتوبر الأخضر"، أبياتًا نظمت، بل رصاصًا من حرير أطلق. لأنه يعتبر أن الشعر عنده ليس زينة لغوية بل اعتبره موقفا وجوديا، موقفا من الظلم، من القمع، من الخوف. يقول فيها:
اسمك الظافر ينمو في ضمير الشعب إيمانا وبشرا
وعلى الغابة والصحراء يلتف وشاحا
وبأيدينا توهجت ضياء وسلاحا
فتسلحنا بأكتوبر.. لن نرجع شبرا
سندق الصخر ..
حتى يُخرجُ الصخرُ لنا زرعا وخضرا
ونرود المجد..
حتى يحفظ الدهر لنا إسما وذكرا
إذن القصيدة عند المكي، كانت تنزع فساتين البهرجة اللغوية، وتلبس ثياب الحقيقة دونما تخل فاحش عن المجاز الشعري. وتميزت بكونها قصيدة ملتزمة، لكنها غير شعاراتية. فهو يكتب للوطن، لا باسم الحزب، بل باسم الناس العاديين، الحالمين، العشاق، المنفيين، والمهمشين. لذلك أصبحت قصيدته "أكتوبر الأخضر" أيقونة الثورة، وتحولت من قصيدة إلى نشيد وطني حيّ.
- لغة مقتصدة... لكنها سيف مسموم
لغة محمد المكي ليست معقدة، لكنها تطعنك وأنت تبتسم. يمارس الاقتصاد الشعري بذكاء: لا يكثر الصور، لكنه يضع كل كلمة حيث يجب، ويُلبسها ثوبًا عاديًا لكنه مشحون بعواصف من المعاني، فهو يوظفها ولا توظفه.
فالقصيدة عنده كأنها وطنه الصغير المترع بالألم ورغم ذلك يُحمله في جيبه.
= يقول مصورا حال الأمة في قصيدة (الوعي):
عذراء كقلب القمحة أمتنا، عذراء
الألسن والشهوات هنا عذراء
أجفان الناس مكحلة بالعفة والإغضاء
حتى صيحات اللذة عند عواهرنا عذراء
محض ثغاء.
في الأبيات السابقة نلاحظ أن اللغة رقيقة، عفيفة، مشبعة بالنقاء، مختارة بعناية لتعكس طهر المجتمع الذي يتحدث عنه الشاعر، ويُقابل بها العالم الجديد المتغيّر الذي ربما يشعر فيه بالغربة.
- فكلمة عذراء تكررت أربع مرات - العفة- الإغضاء.
فكلها كلمات تحمل دلالة الطهر والنقاء والبُعد عن الفساد أو الابتذال، وكأن الشاعر يرسم لوحة لمجتمع مثالي أو "جنة أخلاقية" مفقودة.
- "عذراء كقلب القمحة أمتنا، عذراء"
تشبيه للأمة بالقمحة رمز الخصوبة، والارتباط بالأرض، والحياة. ووصفها بـ"عذراء" لأنها طُهر لم يُدنّس بعد، وفيه تلميح إلى البراءة والبساطة في الأصل الثقافي والحضاري.
- "الألسن والشهوات هنا عذراء" بالرغم من جرأة التعبير إلا أنه راقٍ جدًا أي لم تُلوّث، ولم تتجاوز حدود الفطرة والعفة. وكأنما يريد أن يقول: حتى الرغبة هنا نقيّة، والناس يعبرون عن أنفسهم بلا ابتذال.
- "أجفان الناس مكحلة بالعفة والإغضاء"
فرغم تقليدية الصورة "أجفان مكحلة" إلا أنه يُوظّفها بطريقة مبتكرة، "بالعفة والإغضاء" فكأن الناس يضعون "كُحل الأخلاق" على العيون.
- "حتى صيحات اللذة عند عواهرنا عذراء"
يذكر الشاعر "العواهر" (ممتهنات الفاحشة) واصفا لذّتهن بكلمة "عذراء". وهي مفارقة صادمة وجميلة بلاغيًا. وكأنما يعني أن الانحراف لا يزال بريئًا، أو أن المجتمع لم يفسد بالكامل بعد، حتى "الرذيلة" فيه لها نوع من الحياء، أو فيها لمسة من السخرية السوداء قاصدا أن ما تسمونه "لذّة"، هو في الحقيقة "ثغاء" فقط أي صوت الخراف. فالشاعر صنع لوحة لغوية مبهرة: نقاء داخلي مقابل عالم فاسد خارجي، ولغة طاهرة تحاكي البيئة النقية التي يتحدث عنها، وكذلك قدم صورا شعرية مبتكرة فيها عمق، وسخرية، ومحملة بنقد اجتماعي دفين.
أيضا من الأعمال الأعمال الشعرية لمحمد إبراهيم المكي التي تعكس الواقعين الاجتماعي والسياسي في السودان خلال الستينيات، قصيدة "قطار الغرب" التي مزج فيها بين الحقيقة والمجاز مظهرا قدرته على مسرحة المشهد السوداني بجميع طبائعه. يقول:
ها نحن تركنا عاصمة الأقليم، دخلنا وادي الصبر
كل الأشياء هنا لا لمعة تعلوها
كل الأشياء لها ألوان القبر
الصبر، الصبر، الصبر
الكوخ المائل لا يهوي
والشجر الذاوي ليس يموت
والناس لهم أعمار الحوت
أحياء لأن أباً ضاجع أماً
أولدها فأساً يشدخ قلب الأرض
يحتاز كنوز الأرض ويبصقها دمّاً
لتظل البورصة حاشدة والسوق يقام
وقطار الغرب يدمدم فى إرزام
فهو يصور مشهداً وجودياً متشائماً من خلال رحلة القطار كرمز للانتقال من مركز السلطة (عاصمة الإقليم) إلى الهامش (وادي الصبر). في دلالة على الانتقال من حياة نشطة أو مركزية إلى مكان يرمز للألم والمعاناة عاكسا معاناة الإنسان السوداني. تبدى ذلك في صور مثل "كل الأشياء لها ألوان القبر" و"الكوخ المائل لا يهوي" لتصوير حالة الركود والمعاناة. وهي صور فيها استخدام للرمزية، فالقبر يشير للموت والركود، أما الكوخ المائل الذي "لا يهوي" فهو تصوير للاستمرار في الانحناء دون السقوط، كأنما هو رمز لصمود مهدد، وأيضا إشارة للمجتمعات التي تنهكها الظروف لكنها لا تفنى. وتكرار كلمة "الصبر" يوحي بالتسليم والانكسار أو بالتحدي في وجه الألم. كما يُظهر كيف أن الناس يعيشون حياة مليئة بالصبر والمعاناة، في ظل نظام اقتصادي يستنزفهم، كما في قوله: "لتظل البورصة حاشدة".
- بين الحنين والمنفى
رغم ثورية خطاب المكي، إلا أن في قلب شعره طفلًا حزينًا، متعبًا من المنفى، مبللًا بالذكريات، يبحث عن وجه أمه في الأغاني القديمة، ويشمّ رائحة النيل من ذاكرة الحنين. لأن نصه مشغول بالإنسان في مهمة إعادته لصورته الأولى الأنقى والأبقى. وهو ما يعززه قول الناقد عامر محمد أحمد في موقع الجزيرة "إن الشاعر محمد المكي إبراهيم قد أسهم في نقل الشعر السوداني في الستينيات من الهتافية الشعرية إلى المفردة الإنسانية الأرحب والأجمل". وفي ديوانه "بعض الرحيق أنا، والبرتقالة أنتِ"، يتحول من "الشاعر الوطني" إلى الشاعر العاشق، الذي يكتب للحبيبة كما يكتب للوطن، ويغني للحلم كما يبكي على الخراب:
"أنتِ رائحة بلادي بعد غياب،
وألف حبٍّ من حنين الغربة."
فالقصيدة هنا تتحول من سلاحٍ إلى ملاذ، من هتافٍ إلى نجوى، ومن دمٍ إلى ورد. رغم أنه شاعر ثورة وهوية، إلا أن في شعره طيف حُب ناعم ورقيق، يمر أحيانًا بين السطور كنسمة عابرة، وأحيانًا ينفجر كما لو أن الحبيبة وطن آخر:
"بعض الرحيق أنا... والبرتقالة أنتِ" عنوان واحد من أجمل دواوينه، وقصائده التي تُكتب بالحنين وتُقرأ بالدمع.
أيضا كانت في قصائده نبرة غربة، وشعور بالفقد، حتى وهو يكتب عن الحب أو الطفولة. ربما لأنه شاعر عاش التهجير الروحي والوطني معًا... فتراه دائمًا يكتب من مكان "بين الوطن والمنفى":
"منفى داخلي يسكنني، ومنفى خارجي لا أنفكّ أهرب منه إليه."
كأنك تمشي في شوارع الخرطوم، تمرّ على زقاق فيه طفل يضحك، ورجل يبكي، وامرأة تحنّ، ثم تلتفت خلفك، وتكتشف أن كل هؤلاء... كانوا داخل قصيدة.
وأخيرا أقول: لا تسألوا لماذا رحل محمد المكي إبراهيم... بل اسألوا: كيف ظلّ وسيظل حيًا على مر السنين، يحمل السودان على كتفيه شعرًا وفي قلبه موقفا، ويمسح على حزنها بالكلمات الناعمة. إن منتجه الشعري على الرغم من عدم ضخامته إلا أنه كان ذا حمولة وجدانية اختزلت حياة ورسمت دروبا للنهار، فلم تكن حياته رحلة شاعر في قصيدة ولكنها حكاية وطن في إنسان.

ورقة قدمت في الندوة المشتركة بين اللجنة العليا للتابين الراحل محمد المكي واتحاد كتاب مصر في ٢٣ابريل ٢٠٢٥

   

مقالات مشابهة

  • الفنان محمد الشوبي يرحل إلى دار البقاء
  • محمد المكي إبراهيم الشاعر الذي يشبه النيل
  • شوبير: مفاوضات جادة بين فالنسيا والأهلي المصري لضم مصطفى شوبير
  • دفع الله الحاج.. او الرجل الذي يبحث عنه البرهان ..!!
  • أحمد سعد يشعل مواقع التواصل الاجتماعي بـ التواشيح والابتهالات
  • كيف أصبحت وسائل التواصل الاجتماعي واجهةً لحبوبٍ مزيفةٍ قاتلة؟.. خبراء يحذرون
  • وفاة لاعب ناشئ فرنسي تتسبب في صدمة
  • وفاة الكاتب الرياضي محمد الشنيفي
  • وفاة شاب في رحلة البحث عن عمل صوب السعودية عبر التهريب
  • الملاكم محمد علي وحرب فيتنام: البطل الذي رفض التجنيد فعوقب على مواقفه ثم انتصر