زلزال المغرب كشف مفاجأة.. حكاية الضوء الأزرق والتنبؤ بالكواكب ودوران الحيوانات.. فيديوجراف
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
زلزال المغرب فتح باب التساؤل حول ظاهرة البرق الزلزالي (الضوء الأزرق) التي حيّرت العلماء، وظهرت قبل زلزال المغرب لتطرح العديد من الأسئلة حول توقعات حدوث الزلازل والتنبؤ بها، وحدث خلال هذا العام حتى الآن زلزالين كبيرين تسببا في الكثير من الأضرار، وخلف وراءهم آلاف الضحايا.
ظواهر البرق الزلزالي ودوران الحيواناتوتساءل الكثيرون عن إمكانية واحتمالية التنبؤ بتوقع الزلازل وعزز ذلك التساؤل كثرة التوقعات التي ظهرت على منصات التواصل الاجتماعي، وعن هل هناك أي إشارات تحدث في السماء من ظهور كواكب أو اختفائها أو ضوء أزرق، ينبئ بالزلزال قبل حدوثه.
اقرأ أيضًا: التفاصيل الكاملة لمصرع فتاة بورسعيد على يد شاب أمام مسجد الحسين «فيديوجراف»
زيادة المرتبات والمعاشات.. 8 قرارات من الرئيس السيسي لتحسين معيشة المواطنين «فيديوجراف» حذر إمام عاشور .. هل يفاجئ كولر اتحاد العاصمة بالدفع بـ مسمار النص ؟ «فيديوجراف»للمزيد حول زلزال المغرب وظاهرة البرق الزلزالي وعلاقة الزلزال بـ ظاهرة دوران الحيوانات وظهور ضوء أزرق بعد الزلزال شاهد الفيديوجراف التالي:
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: زلزال المغرب ضوء أزرق زلزال زلزال المغرب
إقرأ أيضاً:
تم تحويلها إلى متحف.. نوتيلوس حكاية أول غواصة في التاريخ
في 21 يناير 1954، شهد العالم حدثًا تاريخيًا بانطلاق الغواصة الأمريكية “نوتيلوس”، التي تُعد أول غواصة تعمل بالطاقة النووية. صُنعت هذه الغواصة بواسطة شركة “جنرال ديناميكس” لصالح البحرية الأمريكية، وتم إلحاقها بالخدمة في 11 يناير 1954.
مواصفات الغواصة “نوتيلوس”بلغ طول “نوتيلوس” 97.5 مترًا، وعرضها 8.5 مترًا، ووزنها فارغة 2980 طنًا، مع حمولة قصوى تصل إلى 3520 طنًا. تألف طاقمها من 13 ضابطًا و92 بحارًا، وكانت مجهزة بستة أنابيب لإطلاق الطوربيدات.
إنجازات بارزةفي عام 1958، حققت “نوتيلوس” إنجازًا تاريخيًا بكونها أول مركبة تصل إلى القطب الشمالي، مسافرة تحت الجليد القطبي. هذا الإنجاز لم يكن مجرد استعراض للقوة التكنولوجية، بل ساهم في اكتشاف ممرات بحرية جديدة تحت الجليد.
نهاية الخدمة وتحويلها إلى متحفبعد 25 عامًا من الخدمة، أُحيلت “نوتيلوس” إلى التقاعد في عام 1980. وفي عام 1985، تم تحويلها إلى متحف، لتصبح شاهدًا حيًا على التطور التكنولوجي في مجال الغواصات النووية.
إرث “نوتيلوس”مثّلت “نوتيلوس” نقطة تحول في تاريخ الغواصات، حيث ألغى مفاعلها النووي الحاجة إلى محركات الديزل التقليدية، مما سمح لها بالغوص لفترات أطول وبسرعات أعلى وبدون الحاجة للصعود المتكرر إلى السطح.
هذا الابتكار فتح الباب أمام تطوير غواصات أكثر تقدمًا، قادرة على تنفيذ مهام معقدة في أعماق البحار والمحيطات.