روسيا: نعمل على توريد وتطوير زوارق مسيرة مصنوعة من الزجاج البلاستيكي
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
أفادت وزارة الدفاع الروسية في بيان، اليوم الأحد، أن القوات ستقوم بتزويد وتطوير زوارق مسيرة في الأيام القادمة، وذلك بالتنسيق مع المصنع الروسي «كينجيسيب».
وقالت الوزارة الروسية، إن التصميم المراد تطويره في الطائرات المسيرة الروسية تم على أساس المنصة الروسية البحرية «فيزير»، مشيرة إلى أن تطوير تلك الزوارق يساعدها على تطوير عدة مهام بمختلف أشكالها، بما فيها «مهام الدرون البحري الحربي، وقاتل الدرونات، ومهمة نقل أفراد الإنزال البحري، والحمولة».
وصرح ميخائيل دانيلينكو، المدير التنفيذي لمصنع «كينجيسيب»، أن حمولة الزورق وصلت إلى 500 كيلوجرام، وهذا ساعدها في تزويد قدراتها، للمناورات في عرض البحر.
الزورق الروسي- يتكون هذا الجسم من الزجاج البلاستيكي.
- ويمكن تزويد الزورق بمحرك كهربائي، لكن بشرط انخفاض سرعته.
- تزويد مدة العمل إلى 500 كيلومتر.
- سرعة النموذج الأساسي للزورق المسيّر 80 كلم/ ساعة، وسيتم تزويدها بخوارزمية العودة الذاتية إلى قاعدته بعد تنفيذ المهمة، لكن ذلك في حالة استخدام كالدرون العسكري، وفقًا للقناة الروسية الإخبارية «روسيا اليوم».
اقرأ أيضاًالدفاع الروسية تحبط هجومًا على سفينة إنزال في البحر الأسود
الدفاع الروسية: مقتل وإصابة 845 جنديًا أوكرانيًا وإسقاط 53 طائرة مسيرة خلال 24 ساعة
الدفاع الروسية: تسليم أسطول المحيط الهادئ سفينة صاروخية جديدة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: روسيا موسكو طائرات مسيرة وزارة الدفاع الروسية الدفاع الروسي زوارق روسية
إقرأ أيضاً:
دولة جديدة تدخل على خط الغارات الجوية وتقصف هذه المحافظة اليمنية
مقاتلات إسرائيلية (سي إن إن)
في تطور عسكري لافت يعكس تصاعد التنسيق الغربي في مواجهة الحوثيين، نفذت القوات البريطانية والأمريكية عملية جوية مشتركة مساء الثلاثاء بُعد 15 ميلاً جنوب العاصمة اليمنية صنعاء.
ووفقاً لبيان صادر عن وزارة الدفاع البريطانية صباح الأربعاء، فإن العملية الجوية جرت بدقة عالية بعد حلول الظلام لتقليل المخاطر على المدنيين، واستهدفت مبانٍ تستخدمها الجماعة في تصنيع الطائرات المسيّرة. على حد زعمها.
اقرأ أيضاً الإصلاح يقلب الطاولة: عرض مفاجئ لتقاسم السلطة مع الحوثيين 29 أبريل، 2025 الآن.. غارات أمريكية عنيفة على هذه المحافظة اليمنية 29 أبريل، 2025العملية، التي قادتها طائرات "تايفون" البريطانية بدعم من ناقلات "فويجر" للتزود بالوقود جواً، استخدمت قنابل موجهة من طراز "بيفواي 4"، وتم تنفيذ الضربة بناء على معلومات استخباراتية دقيقة رُصدت بالتعاون مع الجانب الأمريكي.
وزير الدفاع البريطاني، جون هيلي، زعم أن هذه الضربة الموجّهة جاءت رداً على التهديدات المتكررة لحرية الملاحة الدولية، والتي تسببت بتراجع حركة الشحن في البحر الأحمر بنسبة 55%، مكبدة الاقتصاد العالمي خسائر بمليارات الدولارات.
وأضاف هيلي: "أمن خطوط التجارة ليس مسألة بعيدة عنا، بل يمس حياة العائلات البريطانية مباشرة. وسنواصل العمل مع شركائنا الدوليين لضمان بقاء البحر الأحمر ممراً آمناً".
الفنان خالد كمال: بجدد دعمي الشخصي لمهرجان الإسكندرية للفيلم القصير