تدريبات مكثفة للطائرة الشاطئية والإبحار الشراعي للمحفل القاري
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
– فـي النسخة الـ19 من الآسياد
– مشاركة عربية بارزة و37600 متطوع لإدارة الحدث
يكثف منتخبا الطائرة الشاطئية والإبحار الشراعي استعداداتهما للمنافسة في دَوْرة الألعاب الآسيوية الـ19 والتي تقام في مدينة (هانجتشو) الصينية خلال الفترة من 23 سبتمبر الجاري وحتى 8 أكتوبر المقبل، بمشاركة 12 ألف رياضي من 45 دولة يتنافسون في 40 لعبة يتوزعون على 5 قرى أولمبية متكاملة لمختلف الفعاليات الرياضية.
من جانب آخر يواصل منتخبنا الوطني للإبحار الشراعي – أول المنتخبات الوطنية التي وصلت للصين – تدريباته، حيث يقيم معسكرًا خارجيًّا منذ 6 سبتمبر الجاري، وتتكوَّن قائمة البحَّارة من: فهم عبداللطيف بن زياد القاسمي ومصعب بن محمد الهادي ووليد بن عيسى الكندي وعبدالمجيد بن عبدالله الحضرمي. ويبدأ المنتخب الوطني للإبحار الشراعي منافساته في الدَّوْرة بداية من 19 إلى 27 سبتمبر الجاري بمركز شيانجشان للإبحار الشراعي.
وحول جاهزية المنتخب قال هاشم بن حمد الراشدي كبير المدربين في عُمان للإبحار وفني المنتخب: تُعدُّ دَوْرة الألعاب الآسيوية فرصة ممتازة لاختبار مستويات الأداء التي وصل إليها بحَّارتنا أمام بحَّارة من مختلف أرجاء القارة الآسيوية، وبلا شك نطمح إلى تحقيق نتائج إيجابية والوصول إلى مراكز متقدمة في الدَّوْرة. وأوضح الراشدي أنَّ المشاركة في دَوْرة الألعاب الآسيوية تُعدُّ أحد الأهداف الرئيسية التي نسعى من خلالها إلى تقديم مستويات أداء عالية تساعدنا على التأهل إلى أولمبياد باريس 2024 ونأمل في تحقيق ذلك. وأضاف: سعداء بتمثيل سلطنة عُمان في هذا المحفل القاري الكبير ونتطلع بكلِّ تأكيد إلى دعم الرياضيين العُمانيين المشاركين في الدَّوْرة عبر كافة الرياضات وكلُّنا ثقة في أن يقدِّموا مستويات تأهلهم للوصول إلى مراحل متقدمة ورفع علم عُمان عاليًا.
من جانبه قال البحَّار مصعب الهادي: بدأنا الاستعداد مبكرًا لخوض منافسات البطولة من خلال المعكسر التدريبي الخارجي بداية من ٧ سبتمبر الجاري ويستمر حتى بعد غد الأربعاء لتهيئة الفريق واحتكاكه التام مع مختلف الفرق المشاركة في البطولة وأخذ بالاعتبار الخبرات والمهارات، ودراسة الأجواء والمياه التي ستقام عليها البطولة، ولله الحمد العمل ماضٍ من الفريق وفقًا لِمَا تمَّ تخطيطه والتجهيزات مستمرة.
طقس متقلب
تشهد مدينة هانجتشو الصينية أجواء جميلة ومتقلبة وممطرة أحيانًا في فترة النهار مع درجات حرارة معتدلة بين 30 درجة إلى 24 درجة مئوية تصل في الفترة المسائية، وتوقعات باستمرار هطول الأمطار المتراوحة بين الخفيفة والمتوسطة خلال الأيام المقبلة.
37 ألفًا و600 متطوع
يشارك في دَوْرة الألعاب الآسيوية والتي تقام في الصين خلال الفترة من 23 سبتمبر الجاري وإلى 8 أكتوبر المقبل أكثر من 37600 شخص في الخدمات التطوُّعية في مختلف أماكن إقامة الألعاب والقرى التي تستضيف الرياضيين، حيث يقوم المتطوِّعون بتنظيم فعالية تتابع الشعلة الأولمبية وتدريبات حفل الافتتاح والختام، وتدريبات اختبار الأحداث وغيرها من الأنشطة، ومختلف المهام بجودة وكفاءة عالية بشعار «الجميع يشارك في الألعاب الآسيوية.. الجميع يخدم الألعاب الآسيوية.. والجميع يسهم في الألعاب الآسيوية».
مركز إعلامي متكامل
افتتح مساء أمس الأول المركز الإعلامي الرئيسي لدَوْرة الألعاب الآسيوية بمركز هانجتشو الدولي للمعارض بالقرب من ملعب مركز هانجتشو الرياضي الأولمبي الذي سيشهد إقامة منافسات كرة القدم في الدَّوْرة. ويُعدُّ المركز المقر الرئيسي للجنة الإعلامية في المجلس الأولمبي الآسيوي والمنظمات الرئيسية والمذيعين وفرق خدمات المعلومات الإخبارية. وسيضمُّ المركز أكثر من 11 ألف مراسل وإعلامي صيني ومن مختلف دول العالم لنقل وتغطية الحدث الأبرز آسيويًّا وثاني أكبر حدث رياضي عالمي. ويضمُّ المركز منطقة العمل العامة ومنطقة البيانات الصحفية، ومنطقة إنتاج خدمات البث.
مشاركة عربية بارزة
تشهد دَوْرة الألعاب الآسيوية والتي تستضيفها الصين خلال الفترة من ٢٣ سبتمبر الجاري إلى ٨ أكتوبر المقبل مشاركة عربية بارزة بعدد كبير من الرياضيين العرب من السعودية والإمارات وقطر والكويت والبحرين والعراق ولبنان وفلسطين واليمن وسوريا والأردن، بالإضافة إلى سلطنة عُمان التي تشارك في 7 مسابقات بـ44 رياضيًّا، بينما يُمثِّل السعودية ١٩٣ رياضيًّا يشاركون في ١٩ لعبة جماعية وفردية. أمَّا الإمارات فيُمثِّلها ١٤٠ رياضيًّا في ٢٠ لعبة، ويُمثِّل قطر ١٨٠ رياضيًّا في ٢٧ لعبة، فيما تشارك الكويت بـ١٤٣ رياضيًّا في ٢٥ لعبة، وتشارك البحرين في ١٨ لعبة، وتشارك فلسطين في ١٦ لعبة فردية بـ٧٠ رياضيًّا، فيما تشارك الأردن بـ٧٩ لاعبًا ولاعبة يُمثِّلون ١٥ رياضة.
حقبة السيطرة الصينية
كانت نسخة نيودلهي 1982 الأولى بإشراف المجلس الأولمبي الآسيوي، وقد وضعت الصين حدًّا لسيطرة اليابان للمرَّة الأولى بحلولها أولى برصيد 61 ذهبية أمام اليابان (57)، لتبدأ حقبة صينية لا تزال متواصلة. وقبل عامين من احتضان الأولمبياد الصيفي، استضافت سيئول دَوْرة 1986، فأدرجت الجودو والتايكواندو ضِمْن المنافسات، فيما تمَّ إدراج السوفت بول، وسيباك تاكراو، ووشو وكابادي في دَوْرة بكين 1990.
في 1994، لم تتمثل عاصمة الدولة المضيفة للمرَّة الأولى مع احتضان هيروشيما اليابانية الألعاب. وشاركت الجمهوريات السوفياتية الجديدة وهي أوزبكستان وكازاخستان وطاجيكستان وتركمانستان وقرغيزستان وكذلك كمبوديا. وجمعت الصين 129 ذهبية في دَوْرة بكين 1998، أي تقريبًا ضعف ما جمعته منافستها المباشرة كوريا الجنوبية (65 ذهبية). وفي نسخة بوسان 2002، دخل الوفدان الكوريان تحت علم موَحَّّد لشِبه الجزيرة الكورية للمرَّة الأولى في الألعاب والثانية بعد أولمبياد سيدني 2002.
الدوحة أوَّل مضيف عربي
كانت قطر أوَّل دولة عربية تستضيف الأولمبياد الآسيوي في 2006، بمشاركة نحو 13 ألف رياضي، ونشط الرياضيون العرب، فتخطوا للمرَّة الأولى حاجز الـ100 ميدالية في مختلف المعادن. وكانت ألعاب القوى منارتهم، فحصدوا 15 من أصل 37 ذهبية. وتصدَّرت قطر ترتيب الدول العربية برصيد 9 ذهبيات أمام السعودية (8). وباتت جوانغجو في 2010 قادرة على المنافسة لاستضافة إحدى الدَّوْرات الأولمبية، وتقدَّمت على بكين التي نظَّمت الأولمبياد قبل عامين. ولم تأتِ نتائج كوريا الجنوبية متطابقة مع تطلُّعاتها في دَوْرة إينشيون 2014، وبدت الفوارق التنظيمية كبيرة بين ما قدَّمته الصين قبل أربع سنوات وما شهدته إينتشيون. وحافظت أسماء على تفوقها منها السباح الصيني العملاق وانج سون، والعدَّاءة الإماراتية مريم يوسف جمال (ذهبيتا 1500 و5 آلاف م) والسعودي سلطان الحبشي (احتفظ بذهبية الكرة الحديد للمرَّة الثالثة تواليًا)، إضافة إلى الرامي الكويتي فهيد الديحاني الذي كان قريبًا من الذهب. وللمرَّة الأولى استضافت منطقتان الألعاب في 2018: جاكرتا وباليمبانج الإندونيسيتان. ومُنحت الألعاب لهانوي الفيتنامية في الأصل، بيد أنَّها انسحبت في 2014 بسبب مخاوف مالية، وتصدَّرت الصين ترتيب الميداليات للدَّوْرة العاشرة تواليًا، فيما حققت الكوريتان ميدالية ذهبية مشتركة للمرَّة الأولى في مسابقة قارب التنين.
قصة البداية
نُظِّمت أوَّل ألعاب رياضية مُتعدِّدة في آسيا عام 1913 في مانيلا باسم «الألعاب الشرقية»، ثم تغيَّر الاسم في شنغهاي 1917 إلى «بطولة ألعاب الشرق الأقصى» حتى 1938، فيما احتضنت نيودلهي «ألعاب غرب آسيا» عام 1934. وعلى هامش أولمبياد لندن 1948، اقترح رؤساء اللجان الأولمبية الآسيوية توحيد كلِّ الألعاب في دَوْرة تُسمَّى الألعاب الآسيوية.
وبعد طلب من رئيس الوزراء الهندي جواهر لال نهرو، تأسَّس اتحاد الألعاب الآسيوية عام 1949 في نيودلهي التي استقبلت أوَّل دَوْرة موَحَّدة عام 1951 بمشاركة 489 رياضيًّا من 11 بلدًا، وأقيمت الدَّوْرة الثانية في مانيلا عام 1954، ومذاك الوقت تُنظَّم الألعاب مرَّة كلَّ أربع سنوات. عام 1981، قرَّر مسؤولو الرياضة في القارة تغيير اسم منظَّمتهم إلى «المجلس الأولمبي الآسيوي»، وفي 1982 انتقل مقرُّه من الهند إلى الكويت، فترأَّسه الشيخ الكويتي فهد الأحمد الصباح حتَّى 1990 ثم نجله أحمد الفهد بين 1991 و2021.
وهيمنت اليابان على ترتيب الميداليات في النسخ الأولى، فيما شاركت كوريا الجنوبية في مانيلا 1954، بعد أن غابت عن الدَّوْرة الأولى بسبب حرب الكوريتين. وافتتح الامبراطور هيروهيتو الدَّوْرة الثالثة في طوكيو 1958 أمام 80 ألف متفرج على وقع 21 طلقة مدفع وإطلاق 5 آلاف حمامة.
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: خلال الفترة من سبتمبر الجاری ة الأولى فی د و رة فی الد
إقرأ أيضاً:
اللعب عبر الإنترنت: تجربة ترفيهية لا حدود لها
في عصر الإنترنت، أصبحت الألعاب عبر الإنترنت جزءاً لا يتجزأ من حياتنا اليومية. لا يقتصر الأمر على الألعاب التقليدية مثل الشطرنج أو ألعاب الورق، بل امتدت لتشمل مجموعة واسعة من الألعاب الحديثة التي تجمع بين الترفيه والتحدي. من بين هذه الألعاب نجد كازينو اون لاين الذي يقدم تجربة مقامرة افتراضية لعشاق ألعاب الحظ، بالإضافة إلى ألعاب متعددة اللاعبين التي تربط الأشخاص من جميع أنحاء العالم. في هذا المقال، سنتناول جوانب مختلفة من اللعب عبر الإنترنت، بما في ذلك الألعاب الترفيهية والألعاب الاستراتيجية وألعاب الكازينو الإلكترونية.
الألعاب الترفيهية عبر الإنترنتالألعاب الترفيهية هي تلك التي تهدف إلى الاستمتاع والتسلية دون الحاجة إلى التفكير العميق أو استراتيجيات معقدة. هذه الألعاب متاحة للجميع، سواء كنت تبحث عن قضاء وقت ممتع أو الاسترخاء بعد يوم طويل من العمل. هناك العديد من الألعاب المشهورة التي يمكن لعبها مجانًا عبر الإنترنت مثل Candy Crush وSubway Surfers. يتميز هذا النوع من الألعاب بأنه لا يتطلب مهارات عالية أو أجهزة متطورة، حيث يمكن اللعب بها على الهاتف المحمول أو الكمبيوتر بكل سهولة.
ألعاب الاستراتيجية والتفكيربالإضافة إلى الألعاب الترفيهية، هناك فئة أخرى من الألعاب تتطلب التخطيط والتفكير الاستراتيجي، مثل ألعاب الشطرنج أو الألعاب الحربية الافتراضية. هذه الألعاب تعتبر تحديًا لعقل اللاعب وتساعد على تحسين القدرات العقلية وتحليل المواقف. من بين الأمثلة الشهيرة لهذه الألعاب نجد Clash of Clans وLeague of Legends.
اللاعبون الذين يحبون هذا النوع من الألعاب يبحثون عادة عن التحديات والقدرة على تطوير مهاراتهم، حيث يتم بناء الاستراتيجيات والتكتيكات لتحقيق الفوز. غالباً ما تُلعب هذه الألعاب على منصات جماعية، ما يضيف بعدًا اجتماعيًا إضافيًا من خلال التفاعل مع اللاعبين الآخرين عبر الإنترنت.
تجربة ألعاب الكازينو عبر الإنترنتتُعد كازينو اون لاين من الألعاب التي شهدت انتشارًا كبيرًا في السنوات الأخيرة. تُقدم هذه الكازينوهات الإلكترونية تجربة مشابهة للكازينوهات التقليدية، لكنها متاحة للجميع عبر الإنترنت وفي أي وقت. يمكن للاعبين في كازينو اون لاين الاستمتاع بألعاب مثل الروليت، البلاك جاك، البوكر، وألعاب السلوتس الشهيرة.
الجانب الجذاب في كازينو آنلاين هو الراحة التي يقدمها؛ فبدلاً من زيارة كازينو فعلي، يمكن للمرء المشاركة في نفس الألعاب من منزله أو من أي مكان يتواجد فيه. توفر الكازينوهات الإلكترونية أيضًا مجموعة متنوعة من الألعاب والعروض الترويجية، ما يجعل تجربة اللعب أكثر إثارة.
بالإضافة إلى ذلك، نجد أن الكازينو العربي يقدم للاعبين العرب تجربة مخصصة تتماشى مع ثقافاتهم واهتماماتهم. هذه الكازينوهات توفر خدمات باللغة العربية، وتقدم الدعم اللازم للاعبين لضمان تجربة ممتعة وآمنة.
الأمان والمسؤولية في اللعب عبر الإنترنتعلى الرغم من الترفيه الكبير الذي تقدمه الألعاب عبر الإنترنت، من المهم جدًا الحفاظ على الأمان الرقمي أثناء اللعب. هناك بعض الألعاب التي تتطلب إدخال معلومات شخصية أو مالية، مثل ألعاب كازينو اون لاين. لذلك، من الضروري اختيار مواقع آمنة ومرخصة تضمن حماية المعلومات الشخصية للاعبين.
إلى جانب الأمان، يجب على اللاعبين أيضًا الالتزام بالمسؤولية في اللعب. اللعب المفرط يمكن أن يؤدي إلى الإدمان أو فقدان المال في ألعاب المقامرة. لهذا السبب، توفر بعض الكازينوهات أدوات لتحديد حدود الإنفاق أو التوقف عن اللعب في حال الشعور بأن الأمور قد تخرج عن السيطرة.
الألعاب متعددة اللاعبين: تواصل عالمي عبر الإنترنتمن أبرز مزايا الألعاب عبر الإنترنت هو أنها تجمع بين اللاعبين من جميع أنحاء العالم. الألعاب متعددة اللاعبين مثل Fortnite أو PUBG Mobile تتيح للمستخدمين التنافس مع لاعبين آخرين في نفس الوقت، مما يخلق تجربة اجتماعية مميزة. يمكن للاعبين التواصل والدردشة أثناء اللعب، وهو ما يجعل هذه الألعاب وسيلة رائعة للتعرف على أشخاص جدد ومشاركة التحديات معهم.
كما أن ألعاب كازينو آنلاين تقدم هي الأخرى فرصًا للتفاعل مع لاعبين آخرين عبر الإنترنت. يمكنك، على سبيل المثال، اللعب في طاولة بوكر افتراضية والتحدث مع لاعبين آخرين من مختلف البلدان. هذه التجربة الاجتماعية تضيف بعدًا إضافيًا للألعاب وتجعلها أكثر تفاعلاً.
التكنولوجيا وتطور الألعاب عبر الإنترنتمع تطور التكنولوجيا، شهدت الألعاب عبر الإنترنت تحسينات كبيرة من حيث الجودة والواقعية. اليوم، يمكن للاعبين تجربة ألعاب ثلاثية الأبعاد بفضل تقنيات الواقع الافتراضي (VR) والواقع المعزز (AR)، والتي توفر تجربة لعب غامرة أكثر واقعية. هذه التطورات جعلت من الألعاب عبر الإنترنت وسيلة ترفيه متقدمة لا تقتصر فقط على التسلية، بل تقدم تجارب حسية حقيقية.
الألعاب الإلكترونية أصبحت أيضًا متاحة على مختلف الأجهزة، سواء كانت هواتف ذكية أو أجهزة كمبيوتر أو حتى أجهزة ألعاب متخصصة مثل PlayStation أو Xbox. هذا التنوع في الأجهزة يتيح للاعبين فرصة الوصول إلى الألعاب من أي مكان وفي أي وقت.
الخاتمةفي النهاية، تعد الألعاب عبر الإنترنت جزءاً أساسياً من عالم الترفيه الحديث. من الألعاب الترفيهية البسيطة إلى الألعاب الاستراتيجية المعقدة، وصولاً إلى تجربة كازينو اون لاين، يوفر الإنترنت عالمًا مليئًا بالتحديات والفرص. لكن من المهم دائمًا أن يتذكر اللاعبون أهمية الأمان والمسؤولية أثناء اللعب، سواء كان الهدف هو الاستمتاع أو التواصل الاجتماعي.
سواء كنت تبحث عن التسلية البسيطة أو عن التحديات الكبيرة، ستجد أن الإنترنت يقدم لك العديد من الخيارات التي تناسب ذوقك واهتماماتك. ولا تنسَ أن الكازينو العربي يوفر لك تجربة لعب مخصصة تراعي احتياجات اللاعبين العرب، مع توفير بيئة آمنة وممتعة للجميع.