تفعيل خطط الطوارئ للتعامل مع الحالة المطرية بالطائف
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
مكة المكرمة
قامت أمانة الطائف ، بتفعيل خطط الطوارئ المعدة مسبقاً في التعامل المباشر مع الآثار الناتجة عن الحالة المطرية المصحوبة بزخات من البرد الكثيف ، والتي تشهدها المحافظة منذ عدة أيام.
وقالت الأمانة في بيان لها ، أنها وزعت أكثر من 450 عاملًا بلجنة الأمطار والسيول التابعة لها في كافة المواقع بالمحافظة ؛ لتنظيف مصارف السيول ، وإزالة الشوائب التي تعيق انسيابية تدفق المياه في شبكة التصريف التي تغطي المحافظة ، في ظل الأجواء الغائمة التي تشهدها الطائف .
كما حثت المواطنين والمقيمين بضرورة الالتزام بتعليمات الجهات المختصة ، وعدم الخروج إلى المواقع المفتوحة لتجنب تعرض أي شخص إلى الصواعق ، أو الخروج إلى التنزه بجوار مستنقعات البرك أو الاقتراب من المناطق المنخفضة ومجاري الأودية والسيول ، مع أخذ أقصى درجات الحيطة والحذر خلال هذه الفترة التي تشهد توقعات باستمرار الحالة المطرية .
وتهيب بالتواصل مع مركز بلاغات الأمانة في حال وقوع أي طارئ على الرقم المختصر 940 على مدار الساعة ، أو عبر طريق تطبيق «بلدي» .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أمانة الطائف الحالة المطرية خطط الطوارئ
إقرأ أيضاً:
الصايغ: في لبنان إن اختلفنا نعطل الدستور وان اتفقنا نشوهه
نظّم الحزب التقدمي الإشتراكي حلقة نقاشية حول اتفاق الطائف، تطبيقه والتعديلات المقترحة،، استضاف فيها رئيس منظمة "جوستيسيا" العميد في الجامعة الدولية للأعمال في ستراسبورغ بول مرقص محاضرًا عن مضامين الاتفاق، لا سيّما مجلس الشيوخ، وإلغاء الطائفية السياسية، واللامركزية الإدارية، كذلك صلاحيات رئيس الجمهورية ومجلس الوزراء كما أُقرّت في الطائف.شارك في اللقاء عضو اللقاء الديمقراطي النائب فيصل الصايغ، نائبة رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي حبوبة عون، أمين السر العام ظافر ناصر، عضو مجلس القيادة ريما صليبا، مفوضة العدل والتشريع المحامية سوزان اسماعيل ومفوض الخريجين سامر العود، رئيس تحرير جريدة "الأنباء" صلاح تقي الدين، الدكتور وليد صافي، الدكتور ناصر زيدان، عضو المجلس المذهبي في طائفة الموحدين الدروز المحامي توفيق المهتار، وأمين عام منظمة الشباب التقدمي عجاج أبي رافع، أعضاء الأمانة العامة للمنظمة وعدد من المحامين والأكاديميين.
وأشار النائب الصايغ إلى "أهمية الدستور لتصويب العمل السياسي غير أننا في لبنان إن اختلفنا نعطل الدستور وان اتفقنا نشوهه، لذلك الحلّ الوحيد يكون باحتكام جميع القوى إلى احترام دولة المؤسسات".