تركيا ترسل المزيد من أفراد الإنقاذ إلى ليبيا
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
أنقرة (زمان التركية) – كشف وزير الصحة التركي فخر الدين قوجا، عن وصول فريق تعزيز ودعم مكون من 148 شخصًا بمعداتهم إلى ليبيا المتضررة من الفيضانات.
وذكر قوجا في بيان على منصة X أنه كان في ليبيا برفقة 159 من العاملين في مجال الرعاية الصحية.
وجاء في بيان قوجا: “اليوم، وصل فريقنا التعزيزي المكون من 148 شخصًا ومعدات دعمنا إلى ليبيا، في محاولة لتضميد جراح كارثة الفيضانات”.
وأضاف البيان: “نحن حاليًا مع الشعب الليبي بإجمالي 159 عاملًا في مجال الرعاية الصحية، ومستشفى ميداني مجهز بالكامل، والأدوية والمستلزمات الطبية الضرورية ووحدات الاستجابة للطوارئ”.
وقال وزير الصحة التركي “نقف بجانب ليبيا، وتواجدنا هنا واجب إنساني وبسبب الأخوة”.
وفقدت مدينة درنة الليبية 11300 شخص حتى الآن جراء الفيضانات التي ضربت المدينة الساحلية قبل أسبوع.
Tags: تركيادرنةليبياالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: تركيا درنة ليبيا
إقرأ أيضاً:
بوليفيا.. الفيضانات تودي بحياة 18 شخصًا خلال موسم الأمطار
لقي 18 شخصًا مصرعهم وتضررت أكثر من 50 ألف أسرة في ثمان من إدارات بوليفيا التسع، خلال موسم الأمطار، الذي بدأ في نوفمبر، وفقًا لما ذكره مسؤول بوليفي أمس.
وقال نائب وزير الدفاع المدني خوان كارلوس كالفيمونتيس: "تم إعلان 12 بلدية مناطق كوارث، بينما تواجه 55 بلدية أخرى صعوبات شديدة بسبب الفيضانات والانهيارات الأرضية".
أخبار متعلقة إندونيسيا.. انزلاق أرضي بسبب الأمطار الغزيرة يودي بحياة 16 شخصًا"البيئة" تدعو المزارعين لاتخاذ الاحتياطات مع موسم الأمطارإجلاء 46 ألف شخص بسبب سوء الأحوال الجوية في الفلبين .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } بوليفيا.. الفيضانات تودي بحياة 18 شخصًا خلال موسم الأمطار - أرشيفيةأمطار مستمرة وفيضاناتوأضاف أنه من المتوقع أن تستمر الأمطار الغزيرة في الأسابيع المقبلة، ما يسبب حدوث المزيد من الفيضانات، مشيرًا إلى أنه يجري تنسيق خطة تدخل عاجلة مع رؤساء البلديات المحليين للتخفيف من الآثار السلبية الناجمة عن الأحوال الجوية المتطرفة وتقديم المساعدة إلى المجتمعات المحلية الأشد تضررًا.