قرر النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، ملاحقة فريقه السابق يوفنتوس الإيطالي، قضائيا، بسبب «مستحقات غير مدفوعة» تصل لملايين الدولارات.
ويسعى رونالدو وفريقه القضائي للحصول على 21 مليون دولار، وهو مبلغ «وعده به يوفنتوس»، عندما وافق على تخفيض راتبه السنوي خلال فترة تفشي فيروس كورونا، التي أضرت ماديا بالنادي.
وصفة عسكرية للنوم في دقيقتين! منذ 19 ساعة روبوتات اقتحمت ملعباً لكرة القدم ! منذ 19 ساعة
وكان رونالدو قد وافق على التخلي عن راتب 4 أشهر خلال فترة لعبه مع يوفنتوس، خلال الجائحة، في مارس 2020، ولكن اتفاقا تم بين اللاعب والنادي على أن يتم تعويضه بالراتب لاحقا، وفقا لصحيفة «غازيتا ديلو سبورت».
الآن، قرر رونالدو أنه يريد تحصيل الأموال المستحقة له وطلب المستندات ذات الصلة من مكتب المدعي العام في تورينو، وفقا للصحيفة.
وتأتي هذه الخطوة بعد أن توصل مهاجم يوفنتوس السابق باولو ديبالا إلى اتفاق مع نادي السيدة العجوز في شأن مبلغ تقريبي قدره 3.2 مليون دولار المستحق له.
وكان رونالدو قد غادر نادي «السيدة العجوز» في أغسطس 2021 إلى مانشستر يونايتد، قبل أن ينتقل بعدها إلى النصر السعودي، في يناير 2023.
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
نادي الأسير الفلسطيني : عدم إفراج الاحتلال عن الأسرى “إرهاب منظم”
الثورة نت/..
أكدت مسؤولة الإعلام في نادي الأسير، أماني سراحنة، أن قرار الاحتلال تأخير الإفراج عن الدفعة السابعة ضمن صفقة التبادل (طوفان الأحرار) يشكّل جزءًا من أشكال الإرهاب المنظم بحق الأسرى وعائلاتهم، خاصة في ظل أجواء البرد القارس.
وقالت سراحنة لـوكالة شهاب الفلسطينية للأنباء، اليوم الأحد، إن الاحتلال لم يترك وسيلة إذلال أو تنكيل أو تعذيب إلا واستخدمها بحق الأسرى وعائلاتهم.
وأوضحت أن إدارة سجون الاحتلال تواصل تعذيب الأسرى، كما تستمر أجهزته المختلفة في تهديد الأسرى وعائلاتهم، وهي سياسة انتهجها الاحتلال على مدار سنوات طويلة، إلا أنها تصاعدت بشكل واضح خلال عمليات التحرير الأخيرة.
وأضافت سراحنة: “إلى جانب كل ذلك، لم يكتفِ الاحتلال بجرائمه ضد الأسرى، بل مارس أيضًا إرهابًا منظمًا بحق عائلاتهم، من خلال التهديدات التي وصلت حد الاعتقال والقتل، بالإضافة إلى اقتحام المنازل وعمليات التخريب والتدمير داخلها”.
واستطردت موضحة أن “الهدف من كل هذه الجرائم والتهديدات ليس فقط محاولة قتل وسلب فرحة الحرية، بل المساس بمكانة الأسير الفلسطيني في الوعي الجمعي الفلسطيني”.