"التعاون الإسلامي" تشارك في أعمال الدورة 78 للجمعية العامة للأمم المتحدة
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
تشارك الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي، في أعمال الدورة 78 للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، التي تتصدر أنشطتها البحث عن إجراءات للتصدي لجرائم تكرار حوادث تدنيس وحرق نسخ من المصحف الشريف في مملكتي السويد والدانمارك.
وسيناقش الأمين العام للمنظمة حسين ابراهيم طه، مخاوف الدول الأعضاء في المنظمة، من خطورة تصاعد ظاهرة الإسلاموفوبيا، خلال لقائه الأمين العام للأمم المتحدة، والممثل السامي للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، ووزيري خارجية السويد والدنمارك.
وتأتي تحركات الأمانة العامة للمنظمة استمرارا لجهودها في حث الدول المعنية على اتخاذ مايلزم من تدابير للحيلولة دون تكرار مثل هذه الأعمال الإجرامية بذريعة حرية التعبير، بما يتماشى مع مخرجات الجلسة الاستثنائية لمجلس وزراء الخارجية المنعقدة في 31 يوليو 2023 واجتماع اللجنة التنفيذية في الثاني من يوليو 2023.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: منظمة التعاون الإسلامي نيويورك المصحف الشريف السويد والدانمارك
إقرأ أيضاً:
أستراليا واليابان والولايات المتحدة تعزز التعاون العسكري
تعهدت أستراليا واليابان والولايات المتحدة، الأحد، بالتعاون عسكريًا بشكل وثيق في تدريب قواتها بينما تعمّق هذه الدول علاقاتها في محاولة لمواجهة القوة العسكرية للصين.
إيران تطالب الولايات المتحدة بدفع تريليون دولار تعويضا عن العقوبات روسيا تفرض قيودًا مؤقتة على صادرات اليورانيوم المخصب إلى الولايات المتحدة
وبحسب"سكاي نيوز عربية"، استقبل وزير الدفاع الأسترالي ريتشارد مارلز نظيريه الأميركي لويد أوستن والياباني جين ناكاتاني، الأحد، لعقد اجتماع وزاري ثلاثي هو الأول في أستراليا.
وبموجب الاتفاق الجديد بين الدول سيُنشر "لواء الانتشار السريع البرمائي" الياباني - وهو وحدة تابعة للنخبة البحرية - في داروين للعمل والتدريب بشكل منتظم مع القوات الأسترالية والأميركية.
واعتبر مارلز أن هذا التعهد "مهم جدا للمنطقة والعالم" ويتناول "التزام بلداننا الثلاثة العمل بعضها مع بعض".
وأضاف: "سيؤدي إلى بناء قابلية للنشاط المشترك بين بلداننا الثلاثة".
وقال أوستن إن الشراكة ستزيد من "أنشطة المراقبة والاستطلاع" الاستخباراتية بين الدول الثلاث، مما "سيعزز أهدافنا لتحقيق الأمن والسلام في منطقة المحيطين الهندي والهادئ.
وأشاد بعمل مكتبه في مجال "تعزيز التحالفات" في المنطقة والعمل مع "دول تشترك في رؤية منطقة المحيطين الهندي والهادئ حرة ومفتوحة".
واقتربت كانبيرا أكثر من أي وقت من الولايات المتحدة حليفتها منذ زمن بعيد، وعززت جيشها في محاولة لردع قوة الصين الصاعدة.
وبالإضافة إلى تطوير أسطولها السطحي بسرعة، تخطط أستراليا لنشر غواصات تعمل بالطاقة النووية عبر صفقة ثلاثية مع الولايات المتحدة وبريطانيا تعرف باسم "أوكوس".