"العلاج الطبيعى " بالدقهلية تتفقد 25 قسماً وتجرى 33 ألف جلسة فى أسبوعين
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
كشف الدكتور شريف مكين، وكيل وزارة الصحة بالدقهلية ، عن قيام أقسام وعيادات العلاج الطبيعي بالمستشفيات والوحدات الصحية التابعة للمديرية بالدقهلية، باستقبال نحو 18 ألفا و266 حالة خلال النصف الأول من سبتمبر الجاري، بإجمالي جلسات يتجاوز الـ 33 ألف جلسة.
وأوضح الدكتور أكرم عبد المنعم، مدير إدارة العلاج الطبيعي أن عدد الجلسات لمرضى الغسيل الكلوي بلغ 5216 جلسة، علاوة على 1432 جلسة للأطفال، و1275 جلسة لمرضى الداخلي ونحو 853 لمرضى العناية.
وأضاف عبدالمنعم أنه فيما يخص بروتوكول التعاون بين إدارتي العلاج الطبيعي والحضانات، فقد بلغ إجمالي عدد الجلسات 135 في قسم عناية الأطفال بالإضافة إلى 170 بالحضانات ، مؤكدا أن الفترة المقبلة ستشهد التوسع في تطبيق البروتوكول بعدة مستشفيات تابعة.
أما على صعيد الجولات الميدانية لفت مدير إدارة العلاج الطبيعى، إلى أن الأسبوعين الماضيين شهدا مروراً مكثفاً على أقسام وعيادات العلاج الطبيعي بأنحاء المحافظة كافة، تضمنت نحو 25 زيارة لإدارات صحية عدة، بينها المطريه المنصوره نبروه السنبلاوين وميت غمر و منية النصر .
وفى سياق متصل نظم قسم العلاج الطبيعى بمستشفى منية النصر اجتماعا فنياً تخلله محاضرات علمية وتدريباً عملياً حول "تقييم وعلاج حالات انحناء العمود الفقرى" كما شهد القسم بمستشفى ميت غمر تدريباً لطلاب الامتياز على احتياطات مكافحة العدوى إلى جانب معايير الجودة والسلامة المهنية .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجولات الميدانية بروتوكول التعاون وكيل وزارة الصحة وكيل وزارة الصحة بالدقهلية وزارة الصحة منية النصر العلاج الطبیعی
إقرأ أيضاً:
الجامعة العربية: ندعم جهود مصر الرامية لوقف الحرب في السودان
قال زيد الصبان، مدير إدارة السودان والقرن الأفريقي بجامعة الدول العربية، إن الجامعة العربية تؤكد على تقديم كل الدعم والمساندة لجهود جمهورية مصر العربية الرامية لتسهيل إطلاق حوار سوداني يفضي إلى تصور عام حول وقف الحرب، وتهيئة سبل المسار السلمي لحل الأزمة ومعالجة الأزمة الإنسانية التي طالت كل بيت سوداني.
وأضاف مدير إدارة السودان والقرن الأفريقي بالجامعة العربية، خلال كلمته في مؤتمر القوى السياسية المدنية في السودان، أن المؤتمر يُعقد اليوم بينما نيران الحرب السودانية مشتعلة في السودان، وآثارها الكارثية تحيط بمستقبل وحياة ملايين السودانيين، وتقود بالتدريج مرتكزات وقوام الدولة السودانية الحديثة التي اجتهد السودانيون في تأسيسها والتوافق عليها منذ عام 1956 بل وقبل ذلك.
وذكر «الصبان»، أن جميع تجارب العالم النامي تؤكد أن تطوير وتحديث دولنا وخلق دولة المواطنة الحقيقية لا يمكن أن يمر عبر هدم الأسس المجتمعية، أو السماح بقتل وتشريد الناس، وعلى الجميع تذكر أن المسؤولية التاريخية للنخب السودانية تفرض عليها عدم إضاعة أي فرصة او يد ممدودة لإطفاء الحريق وحقن الدماء.