افتتح الدكتور أحمد بن محمد العامري مدير عام الإدارة العامة للخدمات الصحية بوزارة الدفاع يوم أمس الأول فعاليات المؤتمر العالمي لمستجدات الأشعة الصوتية 2023م الذي نظمه مركز الأمير سلطان لمعالجة أمراض وجراحة القلب في قاعة مكارم بفندق ماريوت واستمرت فعالياته لمدة ثلاثة أيام.

اقرأ أيضاًالمجتمعلجنة الأصول والمرافق” بوزارة الداخلية تعقد اجتماعها الأول

وحظي المؤتمر بمشاركة نخبة من الأطباء المتخصصين على المستويين المحلي والعالمي تناولوا العديد من المواضيع المختلفة المتعلقة باستخدام الأشعة الصوتية للقلب في تشخيص ومعالجة كافة أمراض القلب من أهمها استخدام الأشعة الصوتية في علاج صمامات القلب بالقسطرة التداخلية والتي تعد من أحدث ما توصل له الطب الحديث في هذا المجال.

الجدير بالذكر أن هذا المؤتمر يأتي امتداداً للمؤتمرات العالمية التي ينظمها المركز لمواكبة أحدث المستجدات في مجال طب وجراحة القلب وستشمل فائدته الأطباء وكادر التمريض وفنيي الأشعة.

المصدر: صحيفة الجزيرة

كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية

إقرأ أيضاً:

الصحة العالمية تعلن إطلاق حملة "من أجل صحة القلب والأوعية الدموية"

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

 في اليوم العالمي للقلب لعام 2024، ينضم المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط إلى إطلاق حملة في إطار الحركة العالمية تحت شعار "استخدم قلبك من أجل العمل" لتمكين الأفراد من تحمل المسؤولية عن صحة قلوبهم، والدعوة إلى وضع خطط عمل وطنية أقوى بشأن صحة القلب والأوعية الدموية.

ولا تزال أمراض القلب والأوعية الدموية السبب الرئيسي للوفاة على مستوى العالم. وفي إقليم شرق المتوسط، يُصاب ما يقدَّر بنحو 38% من السكان - أي ما يعادل 258 مليون شخص - بارتفاع ضغط الدم الذي يُعد أحد عوامل الخطر الرئيسية للإصابة بأمراض القلب، كما أن نصف جميع الوفيات المرتبطة بالقلب والأوعية الدموية تحدث قبل سن 70 عامًا، مما يُسلّط الضوء على الحاجة إلى الوقاية الفعالة والتدبير العلاجي المبكر.

وعلى الرغم من هذا العبء الكبير، فإن 50% فقط من الدول الأعضاء في الإقليم لديها مبادئ توجيهية أو بروتوكولات أو معايير وطنية مُسندة بالبيّنات للتدبير العلاجي للأمراض غير السارية من خلال نهج للرعاية الأولية. وهناك حاجة مُلحة إلى إرادة والتزام سياسيين قويين لضمان وضع سياسات مكافحة أمراض القلب والأوعية الدموية وتنفيذها. وفي غياب القيادة المتفانية والعزم على إعطاء الأولوية لصحة القلب والأوعية الدموية، سيكون من الصعب إحداث التغييرات اللازمة لحماية الأرواح والحد من الوفيات المبكرة الناجمة عن أمراض القلب والأوعية الدموية.

وتحثُّ منظمة الصحة العالمية، بالتعاون مع الاتحاد العالمي للقلب، الحكومات ومتخذي القرارات والأوساط الصحية الأوسع نطاقًا على التكاتف في إعطاء الأولوية لصحة القلب والأوعية الدموية. ويكتسي التشخيص المبكر والعلاج الفعال والوقاية أهمية حاسمة في الحد من عبء أمراض القلب. ومن خلال تعزيز السياسات الصحية القوية وتمكين الأفراد من متابعة صحة قلوبهم، واتباع أنماط حياة أوفر صحة، والسعي إلى الحصول على الرعاية في الوقت المناسب، يمكننا إنقاذ الأرواح وتحسين نوعية حياة الملايين في جميع أنحاء العالم.

.

مقالات مشابهة

  • سالم بن عبدالرحمن يفتتح وحدة أمراض القلب في «برجيل الشارقة»
  • انطلاق فعاليات مبادرة «بداية» للأنشطة الطلابية بكليات جامعة الزقازيق
  • لماذا يجب عليك إجراء اختبار الكولسترول الخاص بك؟
  • كيف يسهم النوم الكافي في تقليل مخاطر أمراض القلب؟
  • انطلاق فاعليات الجمعية المصرية لأمراض القلب بالتعاون مع هيئة الرعاية
  • خبير: 30% من أمراض القلب يمكن تجنب الإصابة بها تماما
  • في اليوم العالمي للقلب 2024.. طبيب يوضح الأعراض المشابهة لأعراض النوبات.. وتحذيرات لمرضى السكري بشأن الذبحة الصدرية
  • في اليوم العالمي للقلب.. «الصحة العالمية» تطلق حملة «استخدم قلبك من أجل العمل»
  • الصحة العالمية تعلن إطلاق حملة "من أجل صحة القلب والأوعية الدموية"
  • دراسة: التعرّض للمعادن يزيد من خطر أمراض القلب والأوعية الدموية