سيلينا غوميز تحسم الشائعات حول علاقتها مع تايلور سويفت
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
وضعت الفنانة الأمريكية سيلينا غوميز حدّاً لكل الشائعات والتأويلات، حول الخلاف مع مواطنتها تايلور سويفت، بنشرها صورتين تعبّران عن الحب والصداقة، وتدحض الادعاءات.
شاركت نجمة مسلسل "جرائم القتل الوحيدة في المبنى"، عبر حسابها على إنستغرام، صورتين عفويتين جمعتها بسويفت في أحد المطاعم قرب رود آيلاند، وأرفقتهما بتعليق: "هذه أفضل صديقاتي - إنها سيئة للغاية".
واعتبر العديد من المتابعين أن صداقة تايلور وسيلينا مبنية على الحب المتبادل، وانعدام المصالح، لذلك فهي ستستمر إلى الأبد، فيما وصف آخرون الفنانتين بالملكتين لأنهما تتربعان على عروش قلوب الجماهير. View this post on Instagram
A post shared by Selena Gomez (@selenagomez)
ظهور دائم في المناسبات المتبادلةذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أن سيلينا لم تتصرف خلال حفل MTV، الذي جرى منذ أيام، كفنانة مشهورة، بل كانت كمعجبة فقط، وراحت ترقص وتردد كلمات أغنية نجمتها المحبوبة تايلور سويفت، التي تم تكريمها في الحفل.
بالمقابل، حين فازت سيلينا بجائزة أفضل "موسيقى أفروبيتس" عن أغنيتها "اهدأ"، كانت تايلور بين الحضور، وسارعت إلى تهنئتة صديقتها، ولوحت بيديها من بعيد، فما كان من سيلينا إلا أن قبلت الجائزة، وأومأت إلى صديقتها بها.
تربط النجمة تايلور سويفت علاقة صداقة قوية واستثنائية مع سيلينا جوميز، وعبر الثنائي عنها في أكثر من مناسبة، ويحرصن على توثيق ذلك بالتقاط الصور ونشرها عبر حساباتهما على مواقع التواصل.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني سيلينا غوميز تايلور سويفت تایلور سویفت
إقرأ أيضاً:
حكم تصدق الزوجة من مال زوجها.. دار الإفتاء تحسم الجدل
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (ما حكم تصدُّق الزوجة من مال زوجها دون إذنه؟ هناك امرأةٌ تُحبُّ التصدُّق على الفقراء والمساكين رجاءَ الأجر والثواب من الله تعالى، ولأنَّها لا تملك مالًا فإنها تتصدق من مال زوجها بغير إذنه ورضاه، ولا ترى في ذلك بأسًا، فهل لها أن تفعل ذلك شرعًا؟
وقالت دار الإفتاء إنه لا يجوز للزوجة أن تتصدَّق من مال زوجها بالشيء الثَّمين حتَّى يأذن لها صراحةً، أمَّا الشيء اليسير الذي يُعلَم رضاه به عُرفًا وتطيب به نفسه عادةً، وكانت نفسه كغالب الناس سَمْحَةً لا تبخل بمثله: فإنَّه يجوز لها أن تتصدَّق به وإن لم يأذن لها صراحةً، فإنِ اضْطَرب العُرف أو عُلِمَ من حال الزوج أنَّه لا يرضى به: فإنَّه لا يجوز لها أن تتصدَّق بشيءٍ من ماله حتَّى يأذن لها إذنًا صريحًا.
وتابعت: وحثَّ الشرع الشريف على الصَّدقة وندب إليها، فقال تعالى: ﴿مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضْعَافًا كَثِيرَةً وَاللَّهُ يَقْبِضُ وَيَبْسُطُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ﴾ [البقرة: 245].
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أنَّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «مَنْ تَصَدَّقَ بِعَدْلِ تَمْرَةٍ مِنْ كَسْبٍ طَيِّبٍ، وَلاَ يَقْبَلُ اللهُ إِلَّا الطَّيِّبَ، وَإِنَّ اللهَ يَتَقَبَّلُهَا بِيَمِينِهِ، ثُمَّ يُرَبِّيهَا لِصَاحِبِهِ كَمَا يُرَبِّي أَحَدُكُمْ فَلُوَّهُ، حَتَّى تَكُونَ مِثْلَ الجَبَلِ» أخرجه الإمام البخاري في "صحيحه".