إعداد: فرانس24 تابِع |

.

المصدر: فرانس24

كلمات دلالية: زلزال المغرب فيضانات ليبيا وفاة مهسا أميني ريبورتاج المغرب زلزال المغرب مراكش كوارث طبيعية سياحة

إقرأ أيضاً:

آثار الكارثة مستمرة.. ارتفاع عدد ضحايا فيضانات إسبانيا إلى 227 شخصًا

ارتفعت حصيلة ضحايا الفيضانات المدمرة التي ضربت شرق وجنوب إسبانيا منذ نحو ثلاثة أسابيع إلى 227 شخصا، في حين مازال هناك 13 شخصا في عداد المفقودين، حسبما أعلنت الحكومة في فالنسيا، المنطقة الأكثر تضررا من الفيضانات، اليوم الاثنين.
ولقى ما لا يقل عن 219 شخصا حتفهم في فالنسيا فقط، جرى التعرف على هوية 218 منهم حتى الآن.
أخبار متعلقة عواقب خطيرة.. ماذا يحدث حال ضرب أوكرانيا للعمق الروسي بصواريخ أمريكية؟الفلبين.. إعصار "مان يي" يقتل 8 أشخاص ويسبب نزوح 685 ألفًا آخرينوذكرت تقارير إعلامية أن المشرحة المؤقتة التي تم إقامتها في مدينة فالنسيا للتعامل مع الكارثة جرى إغلاقها حاليا، ومازاات أعمال إزالة آثار الكارثة مستمرة في الكثير من المناطق الـ80 الأكثر تضررا في غرب وجنوب فالنسيا.

إغلاق المدارس وتوقف القطارات.. موجة جديدة من العواصف تضرب #إسبانيا#اليومhttps://t.co/zsl5RnWfSs— صحيفة اليوم (@alyaum) November 14, 2024فيضانات إسبانياوأظهرت الصور التي أذاعتها شبكة " ار تي ف إي" اليوم الاثنين أن الطرق مازالت مغطاه بالطمي والمرائب مازالت مملوءة بالمياه.
ومازالت أعداد كبيرة من السيارات مكدسة بعدما جرفتها مياه الفيضانات، في ظل توترات مستمرة بين حكومة منطقة فالنسيا والحكومة المركزية في مدريد بشأن تحديد المسؤولية عن هذه الكارثة وكيفية التعامل معها.

مقالات مشابهة

  • آثار الكارثة مستمرة.. ارتفاع عدد ضحايا فيضانات إسبانيا إلى 227 شخصًا
  • بالأرقام.. الشركات الصينية تستحوذ على حصة الأسد في مشروع القطار فائق السرعة القنيطرة مراكش
  • قرية سويسرية تتحول لمدينة أشباح بعد إجلاء سكانها.. ما القصة؟
  • قرية سويسرية تتحول لمدينة أشباح بعد جميع إجلاء سكانها فما القصة؟
  • مباحثات بين قطر والأردن ودعوة لإنهاء الكارثة غير المسبوقة بشمال غزة
  • الأردن وقطر يؤكدان ضرورة إنهاء الكارثة الإنسانية في غزة ولبنان
  • ارتفاع عدد ضحايا حصار ميلشيا الدعم السريع لمدينة الهلالية إلى 522 قتيلا
  • خمسة شهداء ومصابون في قصف الاحتلال الإسرائيلي لمدينة رفح بقطاع غزة
  • استشهاد 5 مواطنين فلسطينيين في قصف العدو لمدينة رفح
  • عدن على حافة الكارثة.. انهيار شامل في الخدمات الأساسية!