النهار أونلاين:
2025-04-02@09:30:39 GMT

من القواعد الثمينة  للإستقرار النفسي

تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT

من القواعد الثمينة  للإستقرار النفسي

من القواعد الثمينة  للإستقرار النفسي

حتى تحيا  الإستقرار النفسي وتلامس السعادة والسكينة. قلبك إليك هذه القواعد الثمينة….

*لا تراقب مكانا لم يكن لك: كن أنت الغني والمستغني.

*غالبا موقف واحد كفيل بأن يجعلك تضع  نقطة إنتهاء لبعض الأشخاص في حياتك، فلا تمنح الفرص لمن لا يستحقها.

من القواعد الثمينة  للإستقرار النفسي

*أفضل إنتقام ممّن قاموا بأذيّتك هو أن تكون سعيدا، فليس هناك ما يثير جنونهم أكثر من رؤيتك تستمتع.

*لا تجعل حياتك وخصوصا سعادتك بين يديّ أي شخص، ترفّع وإسمو وعش حرا بلا قيود.

*كن لنفسك المشجع. وكن لإرادتك المحفز ولا تنتظر الثناء من أحد.

*تعلّم من العثرات ولا تخجل من الفشل، وإجعل من كل تراجع وثبة نحو الأمام.

*احتوي ذاتك كما لا تحملها ما لا طاقة لها به وكن بها رحيما.

*كذلك قوّي عزيمتك. وانجح من أجل من سيفرحون لنجاحك.

*تريث وإمنح كل خطوة وقتها حيث لا تتسرع، ففي العجلة الندامة.

مواضيع ذات صلة

للعبرة والتفكّر.

مهما طال أي شي.. فلن يستمر للأبد تعامل مع الأيام حيث وكأن كل يوم هو بداية جديد، فهناك أوقات نشعر فيها أنها النهاية، ثم نكتشف أنها البداية.. أجل البداية، مثلما هناك أبوابا نشعر أنها مغلقة، ثم نكتشف أنها المدخل الحقيقي..

واعلم.. إن لم تكن سعيدا داخليا لن تكون سعيدا خارجيا، إن لم تكن سعيدا كما أنت الآن. لن تكون سعيدا عندما تصبح ما على تريد، إن لم تكن سعيدا بما عندك الآن لن تكون سعيدا. عندما تحصل عليه لاحقا، إن لم تكن سعيدا بحياتك الآن لن تكون سعيدا بأي حياة أخرى.

أخي أختي زن كلماتك في كل أمور حياتك، واجعل مراعاة شعور الآخرين جزءاً من شخصيتك. حتى لا يأتي يوم تجدك فيه وحيداً مع جرحك.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

ستيفاني وليامز: اللامركزية قد تكون مفتاح حل الأزمة السياسية في ليبيا

رأت المستشارة السابقة للأمين العام للأمم المتحدة بشأن ليبيا، ستيفاني وليامز، أن هناك إجماعًا واسعًا بين الليبيين على ضرورة تبنّي نظام حكم لامركزي، معتبرة أنه قد يكون الحل الأمثل لإنهاء الأزمة السياسية المستمرة منذ أكثر من عقد. وأشارت في مقال نشره معهد “بروكينغز” الأميركي إلى أن الحكم المركزي ساهم في تفاقم الأزمات التي تعيشها البلاد، داعية إلى منح السلطات المحلية صلاحيات أوسع لتعزيز الاستقرار والحكم الرشيد.

وقالت في مقال مطول نشره معهد «بروكينغز» الأميركي الجمعة: “التنافس المستمر بين أعضاء الطبقة الحاكمة في ليبيا منذ أكثر من عشر سنوات لم يسفر عن أي تقدم أو نتائج ملموسة. علينا البدء من نقطة ما، وأقترح وضع تركيز أكبر على الجهود التي تقودها المجتمعات المحلية”.

أشارت ستيفاني إلى أنه بعد عقد أكثر من 70 اجتماعًا مع سبعة آلاف ليبي داخل البلاد وخارجها خلال فترة التحضيرات للمؤتمر الوطني بالعام 2019، اتفق الغالبية منهم على “أن نظام الحكم المركزي في ليبيا قد سبب كثيرًا الأزمات التي تعانيها البلاد اليوم”.

نتيجة ذلك، اقترح هؤلاء أن “يكون هناك نقل تدريجي لحصص كبيرة من المهام والمسؤوليات الوزارية إلى الدوائر الانتخابية والمجالس المحلية بالنهاية”.

وهنا أشارت وليامز إلى ضرورة تنفيذ قانون اللامركزية الحالي رقم 59، الذي جرى تمريره كإجراء موقت بالعام 2012، وقالت: “في العام 2022، أسفرت المفاوضات الدستورية التي قمت بتيسيرها بين المجلسين التشريعيين عن اتفاق بشأن إنشاء 13 محافظة باستخدام الدوائر الانتخابية الـ13 الموجودة، إلى جانب التقسيم الدقيق للموارد على المستويات المركزية والإقليمية والمحلية”.

وأضافت: «جادل البعض بشأن إنشاء غرف منتخبة على ثلاث مستويات: برلمان وطني وغرفة أعلى، والهيئات التشريعية الإقليمية المنتخبة، والبلديات المنتخبة».

في حين أشارت وليامز إلى انتخاب غالبية المجالس البلدية في ليبيا منذ العام 2011، باستثناء بعض البلديات في شرق وجنوب البلاد، أكدت أن «المجالس البلدية تمثل براعم مهمة للديمقراطية في بيئة سياسية قاحلة».

وقالت: “نظام الحكم اللامركزي في ليبيا سيمنح مستوى أعلى من الحكم الذاتي والسلطات في يد المسؤولين المحليين، وبالتالي يسمح بمستوى أعلى من المحاسبة”.

وأضافت: “لعديد الأسباب ينبغي الدفع صوب نموذج حكم أكثر تفويضًا. سيخفف ذلك من الضغوط على طرابلس، ويقلل تعرضها للهجمات المستمرة. كما أن نظام الحكم اللامركزي سيخلق مستوى أكبر من المحاسبة”.

كما أكدت ستيفاني أن التأثير غير المباشر لتفويض السلطات المركزية إلى المستوى المحلي يمكن تحقيقه، ومتابعته في جهود نزع السلاح، وتسريح التشكيلات المسلحة، وإعادة دمج أفرادها في المجتمعات المحلية.

وقد أشارت عديد الدراسات السابقة إلى حقيقة أن التشكيلات المسلحة في ليبيا ليست متجانسة، وأن عددًا كبيرًا منها مندمج بالفعل في المجتمعات المحلية، وتلك المجتمعات هي الأقدر على تحديد كيفية إعادة دمج وتأهيل أعضاء التشكيلات المسلحة الذين لجأوا إلى استخدام السلاح.

وقالت وليامز: “في هذه اللحظة، حيث تتعرض المؤسسات الدولية للتهديد، ونشهد لحظة من إعادة تشكيل النظام العالمي، يتعين علينا العمل من أجل حل النزاعات مثل تلك المشتعلة في ليبيا، فهي بلد يملك مواهب ضخمة وسكانا قادرين ويرغبون في بناء دولة فاعلة”.

الوسومستيفاني وليامز

مقالات مشابهة

  • متى تكون الأيام البيض لشهر شوال 2025 - 1446 هـ
  • مختصّون تربويون يطلقون حملة “وفا” للدعم النفسي عبر الإنترنت
  • مانشستر يونايتد يزف لمشجعيه خبراً سعيداً
  • برج الحمل.. حظك اليوم الثلاثاء 1 إبريل 2025: تحكم في حياتك
  • نيوزويك: إيران تخطط لضرب قواعد القوات الامريكية في العراق وسوريا
  • نيوزويك: إيران تخطط لضرب قواعد القوات الامريكية في العراق وسوريا- عاجل
  • الإنسان العراقي.. حروب وأزمات مستمرة تدخله مرحلة الانفجار النفسي
  • صلاح خاشقجي: بداية الادخار تكون بـ 10% من الراتب .. فيديو
  • ستيفاني وليامز: اللامركزية قد تكون مفتاح حل الأزمة السياسية في ليبيا
  • إنفوجراف.. نتائج حملة «حياتك الجديدة محتاجة عزيمة» لصندوق مكافحة الإدمان خلال أسبوع