حصد فيلم "وش فى وش" الذي يسير بخطى ثابتة في السينمات منذ بداية عرضه، حيث جمع أمس السبت إيرادات بلغت 473 ألف جنية.

فيلم وش فى وشأبطال فيلم "وش فى وش"

فيلم "وش فى وش" من بطولة محمد ممدوح، أمينة خليل، بيومي فؤاد، أنوشكا، أسماء جلال، محمد شاهين، أحمد خالد صالح، سلوى محمد علي، سامي مغاوري، محمود الليثي، دنيا سامي، ومن كتابة وإخراج وليد الحلفاوي، ومن إنتاج شركة "سي سينما برودكشنز" هاني نجيب وأحمد فهمي، وبجانب أبطال العمل يظهر من خلال التريلر مجموعة من ضيوف الشرف خالد الصاوي، لطفي لبيب، عمر متولي، مصطفى غريب.

آخر أعمال الفنان محمد ممدوح


يذكر أن محمد ممدوح يشارك أيضا فى فيلم "شقو" الذى يشارك فى بطولته مع عمرو يوسف، أمينة خليل، دينا الشربينى، عباس أبو الحسن، محمد جمعة، وجميل برسوم، حازم عبد الصمد وعدد آخر من الفنانين، تأليف وسام صبرى وإخراج كريم السبكى، وتدور أحداث الفيلم في اطار اجتماعى أكشن مشوق.

تفاصيل فيلم "وش فى وش"

يتناول فيلم وش في وش، قصص مختلفة بين كل ثنائى حيث توجد قصة شريف (محمد ممدوح) وداليا (أمينة خليل)، وقصة وائل (محمد شاهين) وسلمى (أسماء جلال)، وحكاية نانا (أنوشكا) ومهاب (سامي مغاوري)، وحكاية عزيز (بيومي فؤاد) وزينب (سلوى محمد علي) وقصة كحول (محمود الليثي) وشيماء (دنيا سامي) إضافة إلى حكاية سليم (أحمد خالد صالح) ومجدي (خالد كمال).

آخر أعمال الفنانة أمينة خليل


أما أمينة خليل انتهت مؤخرا من تصوير مشاهدها في فيلم "شماريخ" مع المخرج عمرو سلامة، وتشارك في بطولته إلى جانب آسر ياسين، خالد الصاوي، آدم الشرقاوي، وسالي حماد، وعدد من ضيوف الشرف منهم محمد ثروت وهدى المفتي، والعمل من تأليف وإخراج عمرو سلامة، وتدور أحداثه في إطار درامي تشويقي أكشن.

إيرادات فيلم فوي فوي فوي بشباك التذاكر أمس

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: فيلم وش في وش أمینة خلیل وش فى وش

إقرأ أيضاً:

هل يسير ترامب وفق "مشروع 2025"؟!

لا بدّ أنَّ هناك علاقة ما بين كتيب "مشروع 2025، تفويض القيادة: وعد المحافظين" الذي أعدته مؤسسة هيريتج، وسياسة ترامب الداخلية والخارجية.

عدتُ إلى مراجعته، وهو نحو ألف صفحة، وقد سُئل عنه الرئيس دونالد ترامب في حملته للرئاسة، وقال إنَّه يعرف عنه لكنَّه ليس له. مع هذا هناك الكثير من المتشابهات، ويبدو كـ"منافيست" المحافظين، عملت على إنجازه "هيريتج فاونديشن". ربّما هذا يوضح كيف فاجأ ترامب العالمَ بسرعة حركته وقراراته وتعييناته والتغييرات الهائلة التي يعمل عليها.
منذ تولّيه الرئاسة وهو يحرك جبالاً، وعن سابق إصرارٍ وتصور ينوي تغيير العالم، تدمير النظام القديم وبناء البديل. سياسته تتراجع عن الرابطة الأطلسية مع أوروبا، وتريد احتضانَ قوى سياسية ناشئة لتصل للحكم في دول حليفة مثل ألمانيا وبريطانيا، وتتقاسم النفوذ والمصالح في العالم مع الخصوم مثل روسيا، وتعلن الانقلاب على مفاهيم وجّهت السياسة الخارجية الأمريكية لعقود، مثل فرض الديمقراطية والحريات، والانتكاس عن القوانين الاجتماعية والحمائية البيئية في الداخل. وهذا يعني أنّ مشروع التغيير منهجيّ ومؤسساتي وواسع، بل قابل للاستمرار بعد نهاية ولايته.
التغيير يعكس شعورَ غالب الأمريكيين بأنَّهم في حاجة إلى قيادة قوية، قادرة على حل أزمة العجز والدين الحكومي المتضخمين، ووقف غزو ملايين المهاجرين غير النظاميين، ومواجهة المنافسين مثل الصين. هذه الأسباب صعدت بترمب الذي لم يعمل قط في السياسة قبل الرئاسة، ولم ينتمِ لحزب، وفاجأ الجميعَ بانتصاره مرتين، فهو من جاء بالرئاسة للحزب الجمهوري وليس الحزب من جاء به.
رئيس فنزويلا قالَ إن ترامب يسعى ليكون إمبراطور العالم، مع أن الإمبراطوريات منذ روما انتهت مع نهاية الإمبراطورية البريطانية العظمى. عينه على مضيق بنما، ويريد غرينلاند الدنماركية، ومُصِرٌّ على تسمية كندا الولاية الحادية والخمسين، ويدّعي خصومُه أنَّه يُبيّت النيةَ ليبيع حليفتيه تايوان وأوكرانيا، ويضغط على الآخرين لفتح الأسواق لبضائعه وفرضِ رسومٍ عالية على البضائع المستوردة. الولايات المتحدة تحت إدارة ترمب تبدو أقوى وأسرع.
طبعاً، في العالم دولٌ كبرى إنَّما الولايات المتحدة هي الدولة العظمى، ويريد ترامب من الجميع أن يعاملوها كذلك.
هل هذه هي فلسفة ترامب؟
هو وكثيرون في الولايات المتحدة، يؤمنون بأنَّ الدولة في حاجة إلى زعيم قوي، وليس مجرد شريك في الحكم مع 585 هم أعضاء الكونغرس وحكام الولايات، واللوبيات التي تخدم مصالح الأجانب والشركات.
ماذا عن منطقتنا؟ هناك فصل في "مانيفست" مشروع 2025 الذي يحثّ الرئيس على ألا تتخلَّى أمريكا عن نفوذها في منطقة الشرق الأوسط، وأنَّ الغيابَ سيستفيد منه خصوم الولايات المتحدة، ويقترح لذلك استراتيجية متعددة الأبعاد.
كما يوصي كتاب المحافظين الرئيسَ بمنع إيران من حيازة برنامج عسكري نووي، ودعم إسرائيل لمواجهتها. ويطلب منه أن "يعكس التدهور الذي تسبَّبت فيه إدارة بايدن في العلاقة طويلة الأمد مع السعودية". وينصح بوقف تمويل السلطة الفلسطينية ومنع تركيا من التقارب مع روسيا والصين، وبناء "ميثاق أمني يضم إسرائيل ومصر ودول الخليج وربما الهند، كترتيب رباعي جديد".


كما يشدّد على أهمية التعاون الأمني في شمال أفريقيا مع فرنسا للحدّ من التهديدات الإرهابية المتصاعدة ووقف التمدد الروسي هناك. وكذلك يولي أهمية للوجود الأمريكي في القارة الأفريقية، لمواجهة هيمنة الصينيين على سلسلة التوريد الأفريقية لبعض المعادن الحيوية للتقنيات الناشئة.
في ثناياه، يوصي "مشروع 2025" ترامب بإعطاء أفريقيا الأولوية، وتنفيذ تغييرات جوهرية، بما في ذلك التخلّي عن سياسة المساعدات، ويفضل بديلاً عنها إشراك القطاع الخاص الأمريكي، ويصف المساعدات بأنَّها سبيل للفساد ولا تخدم السياسات العليا الأمريكية، وأن الأهم هو التركيز على نمو السوق الحرة. ودعا ترامب إلى مواجهة ما سماه الأنشطةَ الصينية الضارة في القارة الأفريقية، والاعتراف بدولة أرض الصومال، لتعزيز الموقف الأمريكي هناك.
هذا جزء بسيط من أفكار المحافظين الراغبين في ألا تمرَّ مرحلة حكم ترامب من دون إحداث تغييرات كبيرة في المفاهيم والسياسات والقيادات داخلياً وخارجياً. والرغبة في التغييرات الداخلية أكبر بكثير وأكثر صعوبة. ترامب يملك الشعبيةَ والشخصية القوية، وجلب معه للإدارة تنفيذيين مثلَه يملكون حماساً ظاهراً، مثل إيلون ماسك. مع هذا، فإنَّ الحكم في أمريكا معقدٌ حتى لشخص مثل ترمب، قد تبطئه توازنات المؤسسات الثلاث.

مقالات مشابهة

  • مسلسل النص الحلقة 1.. صدقي صخر يقبض على شقيق أحمد امين
  • عمرو محمود يس: ياسمين عبد العزيز تفاجئ جمهورها في مسلسل "وتقابل حبيب"
  • وزير عراقي أسبق: زيلينسكي يسير على خطى صدام
  • هل يسير ترامب وفق "مشروع 2025"؟!
  • بالصور .. صدقي صخر من كواليس مسلسل الشرنقة
  • رمضان 2025.. موعد عرض مسلسل أمينة خليل لام شمسية
  • مسلسلات رمضان 2025.. أحمد سعد يطرح الأغنية الدعائية الثانية لـ «سيد الناس»
  • محمد سامي يحصل على جائزة أفضل مخرج عربي من مهرجان العراق الدولي
  • عمرو خليل: الدبلوماسية المصرية تجوب العالم شرقا وغربا دعما للقضية الفلسطينية
  • قيادي بمستقبل وطن: القيادة السياسية تسير بخطى ثابتة لتحقيق العدالة الاجتماعية