موانئ المنطقة الاقتصادية الشمالية تستقبل 275 سفينة خلال أغسطس
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
سجلت موانئ المنطقة الاقتصادية الشمالية بموانئ شرق وغرب بورسعيد والعريش بالمنطقة الشمالية حركة تداول للسفن خلال شهر أغسطس الماضي بإجمالي حمولات بلغ 4,134,959 طن كطاقة محققة، وعدد حاويات 349,957 حاوية مكافئة من خلال استقبال عدد 275 سفينة متنوعة خلال الشهر.
وشهد ميناء غرب بورسعيد التابع للمنطقة الاقتصادية استقبال عدد 41 سفينة حاويات، بطاقة محققة بلغت 444,925 طن، وعدد حاويات 44,327 حاوية مكافئة،
كما استقبل ميناء شرق بورسعيد 13 سفينة بضائع عامة، وعدد 6 سفن صب سائل، و1 سفينة رورو و5 سفن تحولت ساحلي، وعدد 69 قاطرة متعددة الأغراض خلال الشهر ذاته.
وقد استقبل ميناء شرق بورسعيد التابع للمنطقة الاقتصادية الشمالية خلال شهر أغسطس عدد 111 سفينة حاويات وعدد 9 سفن كلينكر وسفينة أسمنت، وسفينة ملح، وسفينة فحم، فضلًا عن سفينة صب سائل واحدة، بطاقة محققة 3,614,179 طن، وعدد حاويات 305,630 حاوية مكافئة.
فيما استقبل ميناء العريش البحري عدد 16 سفينة؛ لتصدير بضائع الصب للأسواق الخارجية بطاقة محققة بلغت 75,855 طن، ومن المتوقع زيادة صادرات بضائع الصب في الفترة القادمة بعد عملية التطوير التي يشهدها ميناء العريش الآن.
هذا وقد أعلنت المنطقة الاقتصادية مؤخرًا عن تعزيز إمكانيات موانئها من خلال تقديم حزمة خدمات للسفن بمعايير عالمية، على رأسها خدمات للسفن سواء بالوقود التقليدي أو الأخضر فضلًا عن الجهود المتواصلة التي تبذلها المنطقة لتطوير موانئها التابعة لاستيعاب مختلف أنواع السفن.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأقتصادية المنطقة الاقتصادية شرق بورسعيد ميناء العريش البحري ميناء شرق بورسعيد ميناء العريش
إقرأ أيضاً:
عين الأسد تستقبل قوافل غذائية مكثفة استعدادًا لسيناريو طارئ في المنطقة
بغداد اليوم - بغداد
كشف مصدر مطلع، اليوم الأحد (24 تشرين الثاني 2024)، عن استعدادات في قاعدة عين الأسد غرب الأنبار لسيناريو طارئ في ظل التوترات المتصاعدة بمنطقة الشرق الأوسط.
وقال المصدر في حديث لـ "بغداد اليوم"، إن "قاعدة عين الأسد التي تتمركز فيها القوات الأمريكية استقبلت خلال الأسبوع الأخير ما بين 3-4 قوافل تحمل مواد غذائية وإمدادات لوجستية، وهو أعلى معدل تم تسجيله منذ أشهر طويلة".
وأضاف أن "زيادة الإمدادات تعكس استعدادات القاعدة لاحتمالية الحصار الذي قد تفرضه ظروف طارئة في حال تصاعدت الأحداث بالمنطقة، ما يجعل تأمين المواد محفوفًا بالمخاطر، خاصة مع بُعد الطرق بين القواعد ومراكز الدعم".
وأشار المصدر إلى أن "القوات الأمريكية تعتمد بشكل أساسي على قوافل برية لإيصال الشحنات اللوجستية إلى القاعدة، بينما يشكل النقل الجوي نسبة ضئيلة من الإمدادات".
وتأتي هذه الإجراءات وسط تصاعد التوترات الإقليمية في منطقة الشرق الأوسط، حيث يثير الصراع المتفاقم مخاوف من تأثيره على العمليات العسكرية والخدمات اللوجستية للقوات الأجنبية المنتشرة في العراق، خاصة في ظل استهداف طرق الإمداد والقوافل سابقًا من قبل جماعات مسلحة.
يحدث هذا بينما يستعد العراق الى قصف اسرائيلي محتمل لاسيما بعد تقديم تل ابيب شكوى ضد بغداد لدى مجلس الامن الدولي، الأمر الذي يراها مراقبون تمهيدا لعملية عسكرية اسرائيلية على مواقع عراقية عسكرية، ومدنية أيضا.