حورية فرغلي تتحدث عن خطيبها الراحل - ماذا قالت؟
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
تحدثت الفنانة المصرية حورية فرغلي لأول عبر وسائل الإعلام عن تفاصيل حياتها مع خطيبها الذي توفي قبل زواجهما بأيام قليلة، مشيرة إلى أنها لم تحب أحداً بعده، مؤكدة أن هناك رجالاً أصغر منها في السن يعلنون لها عن حبهم.
وقالت حورية فرغلي: "محبتش حد من 2002.. من بعد ما خطيبي اتوفى قبل جوازنا، مع إني سايبة نفسي خالص بس، خطيبي اللي مات كان 175 كيلو، وكان عنده مشكلة في رجله الشمال، ومع ذلك كنت بشوفه أحلى راجل في الدنيا".
وتابعت الفنانة المصرية: "كنت ببص على اللي جوة، كل اللي برة هيروح، مش عايزة أشوف شكله، كفاية نكته اللي بتضحكني، وجوده في المكان، ريحة برفانه، من ساعتها بدور على راجل زيه مش لاقية".
وأضافت حورية: "قضينا سنتين مفيش بينا ولا خناقة، مضايقنيش، كنت لما بكسب في الفروسية ألاقيه جايبلي تورتة وبيحتفل بيا، طب أنا شوفت الحب ده وعاشرته عشان في الآخر يتاخد مني؟ طبعًا ربنا اللي عايز كده بس ساعات بسأل نفسي".
كما أشارت حورية فرغلي إلى أنها تُحَب كثيرًا من رجال أصغر منها سنًا، قائلة: "أنا بتحَب كتير من رجالة بتصدم لما بعرف سنهم، بيبقوا أصغر مني بكتير، وواحد كان لسة بيبعتلي رسايل حب كتير وفي الآخر عرفت إن عنده 22 سنة، قولتله قولي طنط يا روحي، راح قالي العمر مجرد رقم، وأنا عامةً معنديش صحاب، محدش بيعزمني على حاجة، لو حد عزمني هروح".
المصدر : وكالة سوا-لهاالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: حوریة فرغلی
إقرأ أيضاً:
بسبب فيديو..مشاجرة بين طلاب تسفر عن إصابة إحداهما داخل الحرم الجامعي بسوهاج
شهدت جامعة سوهاج، حدوث مشاجرة بين الطلاب، نتيجة اعتراض إحداهما بظهوره عبر فديو تيك توك الذى يسجله الآخر، مما أدى لاعتراضه بالظهور فى الفيديو.
وتعود احداث الواقعه عندما قام كلًا من الطالب "ح.ي" بكلية الآداب والطالب "ا.ك" بكلية التجارة، بالتعدى كل منهما على الآخر بالسب والقذف، خلال مشادة كلامية بينهم بسبب قيام الطالب "ا.ك" بتصوير فيديو "تيك توك" ظهر فيه الطالب "ح.ي" ومجموعة من الطلاب والطالبات، الأمر الذي أدي إلى تشاجرهم، وإصابة أحدهما، وقد قام الأمن الإداري بالجامعة بالتحقيق وإجراء مذكره ادارية بتفاصيل الواقعة وكشف ملابساتها.
كما وضحت إدارة الجامعة إنه سيتم توقيع العقوبة الرادعة عقب التحقيق الذي بصدده، واتخاذ كافة الإجراءات القانونية، وسيكون القرار رادعا للجميع، فالحرم الجامعي له قدسيته، ولا بد أن يتمتع فيه الجميع بالأمن والأمان.