“إحنا بنخاف منك”.. غادة عبد الرازق تكشف علاقتها بجمهورها وتؤكد: “صراحتي أذيتني”
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
متابعة بتجــرد: كشفت الفنانة غادة عبد الرازق عن سعادتها بتعليقات الجمهور لها بعد نجاح حكاية “تحت الحزام”، من مسلسل “حدث بالفعل”، كما تحدثت عن صراحتها الشديدة مع الجمهور، قائلة: “صراحتي ساعات كانت مؤذية وأذتني شخصيًا”.
وقالت غادة في تصريحات صحفية جديدة لها: “فيه ناس بتقولي إنتِ حوت تمثيل وفيه ناس تقولي إنتِ غول تمثيل، وفيه ناس تقولي إنتِ الشخصية بتركبك لدرجة إن إحنا بنخاف منك.
وعن متابعتها لتعليقات الجمهور دائمًا، قالت: “بحب أسمع التعليقات.. أنا لازم أسمع من جمهوري كل شوية.. أنا بحبك إنتِ شاطرة إنتِ لسه ممثلة محتفظة بالرونق اللي إنتِ فيه لازم أسمع ده، لإني لولا الجمهور بيقولي كده معرفش أكمل”.
واستكملت غادة حديثها قائلة: “الجمهور بيقولي إنتِ ممثلة هايلة وشاطرة وبنحب شخصيتك وحبك لبنتك وأحفادك، وبنحب إن أنتِ بتظهري على حقيقتك، وبنحب إن إنتِ صريحة، وساعات صراحتي مؤذية وأذيتني شخصيًا”.
وعن تعرضها لمشكلات شخصية، قالت: أنا بني آدمة زي أي حد وعندها مشاكل زي أي حد، وممكن أمر بأزمة مالية زي أي حد.. وممكن أتعب وأروح المستشفى زي أي حد وممكن أكون قاعدة في البيت عندي حالة اكتئاب ولامة شعري وقاعدة على الكنبة.. وممكن أقعد على الكنبة لمدة أربعة أيام ولا استحميت ولا قمت.
main 2023-09-17 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
إيغاد تنفي علاقتها بمبادرة لاستضافة قادة الدعم السريع
نفت مصادر صحفية كينية صحة بيان متداول يزعم أن الهيئة الحكومية للتنمية (إيغاد) تدعم مبادرة الرئيس الكيني ويليام روتو لاستضافة قادة قوات الدعم السريع السودانية، مؤكدة أن البيان لا يمت لها بصلة.
ووفقا لموقع "كينيانز" الكيني، أصدرت إيغاد بيانا رسميا أوضحت فيه أن الخطاب المتداول، الذي يدعي تأييدها لقاءات الرئيس الكيني مع قادة قوات الدعم السريع، مزور ولا يعكس موقفها الرسمي.
في السياق ذاته، أفاد تقرير نشره موقع "ذي كينيا تايمز" بأن إيغاد أكدت التزامها بالحل السلمي للأزمة السودانية، مشددة على أنها لا تنحاز إلى أي طرف في النزاع. كما أكدت أن أي تصريحات أو وثائق لم تصدر عبر قنواتها الرسمية لا تعبر عن موقفها الحقيقي.
من جهته، كشف موقع "بيزاتشيك" المختص في تدقيق الحقائق، أن البيان المنسوب لإيغاد غير رسمي، إذ تبين بعد التحقق أنه ملفق ويهدف إلى تضليل الرأي العام.
وجاء هذا النفي وسط تصاعد التوترات السياسية في المنطقة، إذ استضافت نيروبي مؤتمرا لقوات الدعم السريع للإعلان عن "حكومة سودانية موازية"، مما أثار استياء الحكومة السودانية في بورتسودان، التي اعتبرت ذلك انحيازا من كينيا لطرف في النزاع.
وردا على ذلك، سحبت الحكومة السودانية سفيرها من نيروبي، رغم تأكيد وزارة الخارجية الكينية التزامها بالحياد تجاه الأزمة السودانية.
إعلانوأكدت مصادر دبلوماسية أن دول الإقليم تدعم الحلول السياسية السلمية في السودان وتسعى إلى جمع الأطراف المتنازعة على طاولة الحوار بدلا من تصعيد التوترات عبر حملات إعلامية مضللة.