عاجل.. تنسيق الجامعة المصرية الصينية.. الطب البيطري بـ 68% والفنون 53%
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
أعلنت الجامعة المصرية الصينية قبول الطلاب الحاصلين على الثانوية العامة شعبة علمي علوم بحد أدنى 68% وكذلك الحاصلين على الثانوية الأزهرية، وفقا للشروط التي أقرتها الجامعة والمجلس الأعلى للجامعات الأهلية والخاصة، إلى جانب قبول الطلاب الناجحين في الثانوية العامة بشعبتيها بكلية الفنون والتصميم بحد أدنى 53%.
وذكر بيان صادر اليوم عن الجامعة المصرية الصينية أن كلية الطب البيطري تقبل الطلاب الحاصلين على الثانوية العام شعبة علمي علوم والثانوية الأزهرية أو ما يعادلها من شهادات يقرها المجلس الأعلى للجامعات بحد أدنى 68%، وعدد سنوات الدراسة خمس سنوات إلى جانب سنة التدريب الميداني "الامتياز"، وتضم أقسام البرنامج العام، والحيوانات الأليفة، والطيور والأرانب وصحة وسلامة الغذاء، والأدوية البيطرية والإكلينيكية، وأمراض الأسماك، الاستزراع السمكي.
وأضاف البيان أنه بالنسبة لكلية الفنون والتصميم تبلغ مدة الدراسة بالكلية 4 سنوات ونصف، وتضم أقسام تصميم المنتج الصناعي وإنتاج الأفلام السينمائية والتليفزيون وتصميم الجرافيك والوسائط المتعددة والتصميم الداخلي والأثاث وتقبل طلاب الثانوية العامة الشعبة العلمية فقط، وأقسام تصميم الأزياء والفنون البصرية تقبل الحاصلين على الثانوية العامة الشعبية العلمية والأدبية، وتخضع التخصصات "تصميم المنتج الصناعي وإنتاج الأفلام السينمائية والجرافيك والتصميم الداخلي وتصميم الأزياء إلى نقابة مصممي الفنون التطبيقية في حين يخضع تخصص الفنون البصرية لنقابة التشكيليين.
وأوضح أن الدراسة في كلية الفنون والتصميم تكون بنظام الساعات المعتمدة وتمنح الدرجة العلمية متى استوفى الطالب متطلبات الحصول عليها من استيفاء عدد الساعات المطلوبة وهو 160 ساعة معتمدة موزعة على أربعة سنوات ونصف (تسعة فصول دراسية).
يذكر أن الجامعة المصرية الصينية بالقاهرة، جامعة حديثة متطورة وإنتاجية غير تقليدية تتميز بتقديم برامج دراسية عالية الطلب في أسواق العمل المحلية والعالمية، فضلا عن تقديمها مجالات دراسية غير تقليدية، وتتبع الجامعة استراتيجية تدريس موجهة نحو ممارسة فعلية لاحتياجات أسواق العمل المختلفة، وتضم كليات العلاج الطبيعي والصيدلة والهندسة والتكنولوجيا والاقتصاد والتجارة الدولية.
اقرأ أيضاًتنسيق الجامعات 2023.. موعد ورابط تقليل الاغتراب 2023
آخر موعد للتقديم في تنسيق الجامعات 2023-2024.. التعليم العالي توضح
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الجامعات المصرية الدراسة الجامعية العام الدراسي الجامعي الجديد العام الدراسي الجديد تنسيق الجامعات تنسيق الكليات تنسيق المرحلة الثالثة طلاب الثانوية العامة الجامعة المصریة الصینیة الحاصلین على الثانویة الثانویة العامة
إقرأ أيضاً:
مكتبة مصر العامة تنظم حفل توقيع كتاب «اسمي جلال السعيد.. وتلك حكايتي»
نظمت مكتبة مصر العامة الرئيسية بالدقي، برئاسة السفير عبد الرؤوف الريدي، حفل توقيع كتاب «اسمي جلال السعيد.. وتلك حكايتي» تأليف الدكتور علاء عمر، وشارك في الندوة الدكتور خالد منتصر، والكاتب شريف الشوباشي.
طريقة تعامله مع مهنة الطبوشهدت الندوة إقبالاً كبيراً، وفي البداية تحدث الدكتور خالد منتصر، مشيدا بتجربة ومذكرات الدكتور جلال السعيد، وطريقة تعامله مع مهنة الطب باعتبار الطب مهنة إنسانية في المقام الأول، وهو قيمة وقامة وأحد أساطين الطب في مصر والعالم العربي وأمريكا.
كما تحدث الكاتب شريف الشوباشي قائلا إن الدكتور جلال السعيد، حرص على أن يهب حياته من أجل شفاء الآخرين وإنقاذ حياتهم وحمايتهم من الأمراض، فكانت حياته أشبه برحلة كفاح دائم، كما أسهم خلال مسيرته في إحداث ثورة في علاج القلب عن طريق نقل التكنولوجيا الحديثة غير المعتادة في مصر وقتها.
وبدوره توجه الدكتور جلال السعيد، بالشكر إلى الدكتور خالد منتصر والكاتب شريف الشوباشي، كما توجه بالشكر إلى الدكتور الجراح علاء عمر الذي أعاد صياغة الكتاب قائلا: كان الدكتور علاء عمر يجلس معي ويطرح أسئلة علي ويسجلها بتليفونه، ثم تولى مهمة صياغة هذا الكتاب.
وأكمل: كما أتوجه بالشكر إلى أساتذتي في أمريكا وأبنائي الطلاب الذين تعلموا مني، وأشكر زوجتي عبلة المشد التي احتملت انشغالي بالعمل طوال الوقت، كما توجه بالشكر إلى السير مجدي يعقوب لتشجيعه الدائم ومساعدتي في علاج الحالات الصعبة.
إصرار على تعليم الأطباء الجددتحدث «السعيد» عن جذوره نشأته في المنصورة، قائلا إن والده نذره للعلم «ولعب القدر دورا في حياتي ووالدتي أجري لها عملية جراحية وهي حبلى في عام 1935، ولذلك حينما كنت صغيرا كنت عرضة للإصابة بالأمراض».
وأشاد بدور التعليم الجاد الذي تلقاه في المرحلة الابتدائية، في تنشئته ودور الأنشطة الفنية والرياضية في حياته «تعلمت من قصص المدرسة أن حب الناس من حب ربنا».
وتحدث عن مشواره العملي والعلمي على مدار 88 عاما، ودخوله كلية الطب بالقصر العيني، وتخصصه في أمراض القلب، وتأسيسه لطب القلب الحديث والقسطرة والموجات في مجال الطب في مصر، كما تحدث عن ظروف حصوله على منحة للدراسة في الولايات المتحدة.
ثم أشار عن ظروف عودته إلى مصر، في 1973، قبل نصر أكتوبر، وكان وقتها الطب في حالة سيئة، وكان لدي إصرار على تعليم الأطباء الجدد، كما أرسلت عددا من الأطباء لبعثات في الخارج، كما داومت على كتابة الأبحاث العلمية.
وتوجه الدكتور جلال السعيد بعدة نصائح للأطباء، أهمها حب الناس وحب المهنة وطلب العلم على الدوام والحرص على القراءة يوميا والتحرك مع التكنولوجيا.
كما استمعت المنصة إلى عدة مداخلات من الحضور تضمنت مشاركات من الكتاب والأطباء الذين تعلموا على يديه في كلية الطب.
وعبّرت النائبة فريدة الشوباشي، النائبة بمجلس النواب في مداخلتها عن سعادتها بحضور الندوة، وقالت إن الدكتور جلال السعيد لم يسع إلى شهرة ولا مال، ولم يكن منشغلا بسوى بالعمل ومعالجة مرضاه.
وفي ختام الندوة وقع الدكتور جلال السعيد كتابه، معلنا تقديم الكتب مجانا للحاضرين.