طارق الشناوي يواصل إثارة الجدل وييفتح النار على النقيب مصطفى كامل
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
متابعة بتجــرد: بعد تضامن الفنان مصطفى كامل نقيب المهن الموسيقية، مع الفنان مصطفى قمر في أزمته الأخيرة مع الناقد الفني طارق الشناوي، فتح الأخير النار على نقيب الموسيقيين، مشيرًا إلى أن هجوم نقيب الموسيقيين عليه يعتبر أخطر بكثير مما فعله قمر.
وقال الشناوي: “مصطفى كامل نقيب الموسيقيين بيهاجمني.. إزاي نقيب مش بيدرس الموقف القانوني للعضو بتاعه ويعرف أنه بيقع تحت طائلة السب والقذف العلني! بالتالي النقيب مش مذاكر قانون ولا منطق”.
وأضاف: “كان لازم قبل ما يتكلم يدرس موقف العضو اللي عنده قانونا وهل يجوز الكلام اللي قاله وإذا كان لا يجوز فإزاي يدافع عن مواطن وحد بينتهك أعراض.. أنا مستغرب نقيب يعمل كده ودي مشكلة كبيرة أخطر بكتير من أن مصطفى قمر يتهور لأن الأخطر أن النقيب نفسه يعمل كده، وكان لازم يدرس الموضوع قانونياً قبل ما يبدأ يقول كلام ولازم يفهم هو بيقول إيه”.
يذكر أن الشناوي أعلن أنه تقدم بشكوى لنقابة الصحافيين المصرية لاتخاذ الإجراءات القانونية، مضيفًا: “لازم النقابة اللي بينتمي ليها تكون طرف، وأنا قدمت التفاصيل لنقابة الصحفيين ومنتظر الخطوات لأن لازم يكون فيه غطاء من النقابة اللي بتدافع عن حرية التعبير”.
وأكد أنه لن يتنازل عن موقفه، قائلًا: “واحد تطاول وده اسمه سب وقذف علني واللي يردعه القانون لأن القانون بيجرم السب والقذف العلني وبيبيح النقد وده ماكانش مقال ده سؤال وإجابة في برنامج.
main 2023-09-17 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال الإسرائيلي يواصل خرق اتفاق وقف إطلاق النار في جنوب لبنان
قال أحمد سنجاب، مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» من بيروت، إن قوات الاحتلال الإسرائيلي تواصل خرق اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان، من خلال تنفيذ عمليات عسكرية مكثفة في البلدات الحدودية بجنوب لبنان، مع استمرار التفجيرات على مدار الساعات الماضية.
إسرائيل تستهدف بلدات جنوب لبنانوأضاف سنجاب، خلال رسالته على الهواء، أن الاحتلال الإسرائيلي قصف بلدات مثل الناقورة، وحاول دخول مناطق في بلدة بني حيان، حيث نفذ عدة عمليات عسكرية وتفجيرات، قبل أن ينسحب منها، مؤكدًا استمراره في انتهاك بنود اتفاق وقف إطلاق النار.
بطء انسحاب الاحتلال الإسرائيليوأشار مراسل «القاهرة الإخبارية»، إلى بطء واضح في إجراءات انسحاب جيش الاحتلال الأسرائيلي من البلدات الحدودية، رغم أنه جزء من الاتفاقية الموقعة، إلا أن الاحتلال يواصل التحذير للسكان من الاقتراب من تلك المناطق، ويستمر في عملياته العسكرية والتفجيرات.