فاجعة درنة..الأمين العام للهلال الأحمر: ما كنّا نعلم أن الثمن سيكون كبيرا هكذا ليجمع شتاتنا
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
أخبارليبيا24
علق الأمين العام للهلال الأحمر الليبي مرعي الدرسي، على كارثة درنة ومدن ومناطق الجبل الأخضر التي ضربتها السيول والفيضانات مسببة سقوط الكثير من القتلى والجرحى.
وقال الدرسي :”رغم الفاجعة والكارثة التي حدثت في مدينة درنة وبالرغم من حجم التضحية والفقد والألم ، إلا أن درنة استطاعت أن تجمع كلّ الليبين على كلمة واحدة وبجسد واحد”.
وأضاف الأمين العام :”تألمت درنة وتألّم الوطن لها ، ما كنّا نعلم أن الثمن سيكون كبيرا هكذا ليجمع شتاتنا”.
وتابع الدرسي في ختام تغريدته على موقع “تويتر” :”لكنّك درنة التي اعتدناها دوما مدينة الزهر والياسمين”.
يشار إلى أن الكارثة التي ضربت شرق ليبيا أظهرت تلاحم وحدة الليبيين وتآزرهم أكثر من أي وقت مضى، حيث توافدت المساعدات من كافة المدن والمناطق في غرب وجنوب البلاد بجميع أشكالها.
المصدر: أخبار ليبيا 24
إقرأ أيضاً:
الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي يُجدد الدعوة للتوعية بقضايا اليتامى واحتياجاتهم
المناطق_واس
يحتفي العالم الإسلامي بحلول يوم 15 رمضان من كل سنة بيوم اليتيم في العالم الإسلامي، الذي خُصص تبعًا للقرار الذي اعتمده مجلس وزراء خارجية الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي خلال انعقاد دورته الأربعين في كوناكري بجمهورية غينيا في ديسمبر 2013، والغاية من هذه المناسبة هو تعزيز التوعية بقضايا واحتياجات اليتامى.
وبهذه المناسبة، أبرز معالي الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، حسين إبراهيم طه، أهمية مواصلة الجهود الموجهة لدعم العناية الشاملة ورعاية اليتامى، داعيًا لتعزيز الجهود لتوفير حمايتهم، على الخصوص خلال أوقات الكوارث وفي أماكن النزاعات وفي المناطق التي تتأثر بتغير المناخ، حيث تسببت أزمات النازحين واللاجئين في وجود العديد من الأطفال في وضعية هشة.
أخبار قد تهمك الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي يُرحّب باستئناف الجمهورية العربية السورية عضويتها في المنظمة 9 مارس 2025 - 5:13 مساءً الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي يدعو إلى التضامن مع القضية الفلسطينية ويثمن جهود المملكة خلال رئاستها للقمة الإسلامية الرابعة عشرة 3 مايو 2024 - 7:13 صباحًاوأكد معالي الأمين العام أن منظمة التعاون الإسلامي سوف تواصل التزاماتها للوقوف متضامنة مع ملايين اليتامى والأطفال الذين هم في وضعية صعبة من خلال الدفاع عن حقوقهم وتوفير أفضل أنظمة دعم لهم، من قبيل دور اليتامى وتعزيز نظم الرعاية واعتماد خدمات في مجالي الصحة والتعليم، وهو الأمر المهم الذي سيحفز الحكومات والمجتمعات والمؤسسات للتقدم إلى الأمام من خلال الحلول المستدامة.
وأبان أن الإسلام أكد بشدة من خلال القرآن والسنة النبوية أهمية معاملة اليتامى بلطف والحرص على ضمان العناية بهم وتعليمهم ورعايتهم الصحية ورفاههم الاجتماعي وحماية حقوقهم وتوفير التربية المناسبة لهم.