فاجأ مؤسس موقع الملحدين العرب، بإعلانه دخول الإسلام وإغلاق موقعه الإلكتروني أكبر مدونة داعمة للإلحاد في الوطن العربي بشكل نهائي، معلنًا توبته عن الإلحاد وعودته إلى الإسلام عن قناعة.

وتستعرض «الأسبوع» تفاصيل إعلان صاحب أكبر موقع إلكتروني للإلحاد في الوطن العربي إسلامه، خلال هذا التقرير.

إسلام صاحب موقع الملحدين العرب

كشف صاحب موقع الملحدين العرب، إسلامه في بيان عبر الموقع قائلًا: «أنا صاحب ومؤسس هذا الموقع، أعلن اعتناقي دين الإسلام وتوبتي إلى الله.

. تأتي هذه الرسالة كخطوة لإغلاق الفصل على محتوى الموقع السابق وأيضًا للإعراب عن توبتي الصادقة والندم العميق على كل ما تم نشرته في السابق على هذا الموقع».

وأضاف في المنشور المثبت على موقعه الإلكتروني، قائلًا: «رغم الندم والتوبة، لا أعتقد أنه من المجدي أن أناقش أسباب توبتي فطبيعة العناد الذي يعتريكم لن يسمح لكم لأن تنظروا للمسألة بعقلانية أو صدق».

توبة صاحب موقع الملحدين العربتجنبوا المناقشات الدينية الزائفة

وقدم صاحب الموقع عدد من النصائح لرواد مدونته، قائلًا: «حافظوا على علاقات طيبة ومتبادلة مع أفراد عائلتكم وأصدقائكم، بغض النظر عن اعتقاداتهم الدينية، استفيدوا من الوقت الذي كنتم تخصصونه للجدالات الدينية لتطوير مهاراتكم وزيادة معرفتكم».

وتابع: «اقرأوا كتبًا مفيدة، وتعلموا من دورات تعليمية، واكتسبوا مهارات جديدة.. هذا سيساعد في تحسين حياتكم الشخصية والمهنية بكل تأكيد»، متابعًا: «تجنبوا المناقشات الدينية الزائفة والجدالات غير المثمرة».

وأشار قائلًا: «بدلًا من ذلك، ابحثوا عن مجالات أخرى تثري حياتكم وتقوي وجهات نظركم، ولا تقتصروا على البحث عن الجوانب الدينية فقط، حاولوا استكشاف مفاهيم الإنسانية والأخلاق والقيم التي تعزز حياتكم».

معرض كتاب الإسكندرية.. ركن الفتوى بجناح الأزهر يواجه الإلحاد بـ11 إصدارا

رئيس قطاع المعاهد الأزهرية: الأزهر له دور هام في نشر الوسطية ومحاربة التطرف والإلحاد

محمود الهواري في ندوة «وهم الإلحاد» بجناح الأزهر: علينا أن نتعامل مع الملحد بمنطق التراحم وليس العداء والعنف الفكري

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الوطن العربي دين الإسلام قائل ا

إقرأ أيضاً:

خنخنة قطعان القرود ضد شعب العراق

بقلم : فراس الغضبان الحمداني ..

خنخنة الكواويد آل القرود اللوايطة الجرذان المرتزقة في ملعب عمان ضد الشعب العراقي جاءت في وقتها لتكشف خسة ونذالة أدعياء العروبة وأتباعهم من الأذناب الذين خانوا شرفهم وكرامتهم وصاروا يستنجدون بهذا وذاك لينقذهم من الورطة التي وقعوا فيها بعد أن باعوا أرضهم للصهيونية العالمية وتحولوا إلى عبيد في فلسطين وتم تهجيرهم ونفيهم في البلدان ونسوا مواقف العراق الذي قاتل دفاعاً عنهم في حروبهم وقدم لهم الشهداء في سبيل الدفاع عن كرامة العرب المهدورة بإرادتهم ورغبتهم لأنهم عبيد الدولار والليرة والدينار وهمهم الأوحد هو كيفية الحصول على تلك الأموال حتى لو كان بعرض الشرف بثمن بخس وهذا ديدنهم تحت سلطة الإحتلال الصهيوني الذي مسخ وجودهم ورجولتهم وعنترياتهم المزيفة وفحولتهم المفقودة والمنكوحة .
العراق عبر التاريخ يتصدق على هذا القسم الوسخ من اللوايطة العرب أولاد الزنا ويمنحهم المال والمساعدات والمأوى والمواقف في المؤتمرات والندوات والمنظمات الدولية حين يحتاجون إلى صوته ويبعث لهم الرجال ليقاتلوا ويضحوا ويفقدوا أرواحهم في سبيل قضية صاروا يكتشفون إنها بيعت من أصحابها الذين هرولوا نحو التطبيع متناسين دورهم ومتناسين إرادة الله وجبروته وعظمته التي شاءت أن تكون المواجهة مع الصهاينة مستمرة حتى تزول سلطتهم وإحتلالهم البغيض والشرير وإلى الأبد وهنا لابد من التأكيد على أن موقف العراق الثابت تجاه قضايا العرب لا يحتاج إلى شهادة ولا إلى دليل بل هم يعترفون به حتى وإن تجاهلوه وهم ينعقون كنعيق الغربان ضد العراق لأن عقدة النقص تنتابهم وتسيطر عليهم وهم يحصلون على المساعدة والموقف النبيل من العراق فصاروا لا يتحملون أن تكون الدولة العراقية والشعب العراقي بهذه العظمة بينما هم في غاية الخسة والدناءة والدونية والإنحطاط القيمي والأخلاقي ولا يجدون ما يرفعهم إلى منزلة العراق العظيمة ومواقف شعبه وحضوره وتأثيره التاريخي .
ما صدر من خنخنة القرود اللوايطة وكلمات قذرة تصدر من فمهم القذر والنتن ضد العراق في مباراة منتخبنا مع فلسطين المغتصبة يؤكد وجود تيار سياسي وإجتماعي منحط هناك يحمل الضغينة ضد كل ما هو عراقي يستفزه موقف العراق وعلو مكانته ودوره الإنساني والحضاري ولا يتحمل أن يرى هذا البلد الحضاري والغني في منزلة أعلى ومكانة كبيرة ولابد من القول أن خسة ونذالة وقذارة هؤلاء القوادين العرب وأدعياء العرب لن تمنع العراق من ممارسة دوره الحضاري والإنساني المتقدم والذي يرتبط بقيمه الدينية والإنسانية وطبيعة الفرد العراقي المتسامح والحريص على سمعته وتراثه وعاداته الإجتماعية وتقاليده الكريمة ولن نتراجع عن هذا الدور مهما كان الثمن ومهما زاد عدد القوادين اللوايطة في العالم العربي . Fialhmdany19572021@gam

فراس الغضبان الحمداني

مقالات مشابهة

  • بن صالح: ماضون على نهج شيخنا الغرياني لبناء الوطن
  • زوبية: الإسلام دين عقل ومنطق وليس نقل تفاسير من ألف سنة
  • عمرو أديب عن قرار رابطة الأندية: هو القانون فيه شيلني وأشيلك؟
  • تفاصيل القبض على صاحب مطعم و5 عمال وزبون بعد مشاجرة بسبب كلب
  • والي الخرطوم ووزير الشئون الدينية يدشنان برنامج الزكاة بتوزيع الدعم النقدي على المرضى بالمستشفيات
  • “الشؤون الدينية” تعلن عن إمامي صلاة العيد بالحرمين
  • الفنانة سميرة عبد العزيز: 136 قرش أول أجر لي والفن عشقي الأول
  • البطل البرتغالي أندري سانتوس يعتنق الإسلام اقتداء بمدربه المغربي سعيد البدوي
  • خنخنة قطعان القرود ضد شعب العراق
  • عقب الانتصارات التي شهدتها العاصمة، وزير الشؤون الدينية والأوقاف يزور ولاية الخرطوم