الخارجية: نتابع مصير عائلة أردنية بعد انهيار منزلها جراء الفيضانات في درنة
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
الخارجية: وحدة مركز العمليات في الوزارة قامت بالاتصال مع أحد أقارب العائلة المكونة من ستة أفراد
قال الناطق الرسمي باسم الوزارة السفير سنان المجالي بأن وحدة مركز العمليات في الوزارة تلقت، مساء يوم أمس السبت، اتصالاً هاتفياً من أحد المواطنين الأردنيين المقيمين في ليبيا، يفيد بتعرض منزل عائلة أردنية مقيمة في مدينة درنة الليبية للانهيار، جراء الفيضانات الأخيرة.
وأضاف المجالي في بيان وصل "رؤيا" نسخة عنه، أن الوزارة ومن خلال وحدة مركز العمليات، وسفارة المملكة الأردنية الهاشمية في تونس، تتابع مع السلطات المختصة في دولة ليبيا الشقيقة، لمعرفة مصير العائلة.
اقرأ أيضاً : ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضانات في مدينة درنة الليبية إلى أكثر من 11 ألف قتيلا
وأكد المجالي بأن وحدة مركز العمليات في الوزارة قامت بالاتصال مع أحد أقارب العائلة المكونة من ستة أفراد، والذي أكد انقطاع التواصل معهم منذ وقوع الفيضانات.
وذلك في إطار متابعة الوزارة لأوضاع المواطنين الأردنيين المقيمين والمتواجدين في دولة ليبيا الشقيقة،
وأعاد المجالي التأكيد على دعوة المواطنين الأردنيين المقيمين والمتواجدين في دولة ليبيا الشقيقة إلى الاتصال لطلب المساعدة وعلى مدار الساعة على الأرقام التالية:
- وحدة مركز العمليات في الوزارة: (00962795497777).
- سفارة المملكة الأردنية الهاشمية في تونس: (0021628585111)، (0021627111009)،(0021650474482)، (0021671780875).
- أو من خلال البريد الإلكتروني لوحدة مركز العمليات: ([email protected]).
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: ليبيا وزارة الخارجية وشؤون المغتربين فيضانات
إقرأ أيضاً:
الغرياني: استمرار حالة التشرذم السياسي والانهيار الاقتصادي يُهدّد وحدة واستقرار ليبيا ومستقبل أجيالها
ليبيا – قال النائب الأول لحزب صوت الشعب محمد الغرياني، إن ليبيا تم وضعها تحت البند السابع من قِبل مجلس الأمن، الأمر الذي أدى إلى إرسال بعثة أممية للدعم تتبع مجلس الأمن الدولي، لذلك فإن أي حل سياسي في ليبيا، لا بد وأن يمر عبر المبعوث الأممي للدعم، ثم مجلس الأمن الدولي.
الغرياني أوضح في تصريحات خاصة لموقع “عربي21″ القطري، أن هناك مطالب سياسية وشعبية للأمين العام للأمم المتحدة بعد اجتماع الدول السبع مؤخرا في روما، والذي فُوض فيه الأمين العام باختيار مبعوث جديد، بضرورة الإسراع في إرسال المندوب الجديد ليحل مكان ستيفاني خوري التي تُمثل الآن الأمين العام للأمم المتحدة لكنها لا تُمثل مجلس الأمن.
وأضاف بأن:” هناك دعما كبيرًا لترشح الخبير الأممي في الشؤون الإنسانية والدولية، الدكتور طارق حسن كردي، ليصبح مبعوثًا أمميًا جديدًا إلى ليبيا، وقد جمعنا نحو 41 تزكية من كيانات وجهات سياسية مختلفة دعما له، وأرسلناها لمندوبي الدول الخمس والأمم المتحدة، ونحن في انتظار قرارهم المرتقب”.
وحذّر الغرياني، من استمرار ما وصفها بـ”حالة التشرذم السياسي والانهيار الاقتصادي الذي يُهدّد وحدة واستقرار ليبيا ومستقبل أجيالها، قائلًا:”فشعبنا لم يعد قادرا على الصبر إزاء كل ما يحدث من ترد وانهيار على كل المستويات”.
إيزيديو الشيخان.. من أغلبية حاكمة الى أقلية ضعيفة