عودة تعاون كاريس بشار والصباح.. هل انتهى خلافهما؟
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
عادت المياه إلى مجاريها بين الفنانة السورية كاريس بشار وشركة الإنتاج اللبنانية "صباح إخوان"، رغم الخلافات التي اندلعت بينهما بشان مسلسل "النار بالنار"، الذي قامت ببطولته إلى جانب مواطنها الفنان عابد فهد.
اقرأ ايضاًوشارك المنتج صادق الصباح صورة تجمعه بكاريس عبر "إنستغرام" معلنًا عن تعاون جديد يجمعهما في عما قريب، دون الكشف عن اسم العمل وتاريخ عرضه؛ وبهذا ينفي أي شائعات حول وجود خلاف يجمعهما على خلفية انتقاد بشار لمخرج العمل ودفاعها عن كاتب المسلسل رامي كوسا.
وكشفت تقارير أن العمل يعتبر مشروع مسلسل قصير سيعرض على منصة "شاهد" الإلكترونية، فيما ستعلن شركة "صباح إخوان" عن تفاصيله بعد التعاقد مع جميع أبطاله.
ويُشار إلى أن العمل لن يعرض ضمن سباق رمضان 2024، إذ أن الفنانة السورية خارج لائحة "صباح إخوان".
وبالعودة إلى خلاف كاريس بشار مع "صباح إخوان"، كان الأولى قد اتهمت صناع مسلسل "النار بالنار" بـ"قلة الأمانة"؛ لحذفهم العديد من المشاهد التي أثَّرت على شكله بصورة كبيرة.
وأوضحت بشار في اللقاء إلى أن وجهة نظرها مثل وجهة نظر المشاهدين، الذين أعربوا عن استيائهم من الحلقات العشر الأخيرة من المسلسل، مُشيرةً إلى أن رسالة العمل لم تصل كما يجب وتحول من مكان لآخر، كما حذف العديد من المشاهد بعد التصوير؛ الذي أثَّر على الخط الدرامي.
وأضافت في اللقاء بلغة شديدة اللهجة: "أنا ما كنت بعرف أنو عم يصير هاد التغيير وهاد التعديل وهاد بيعني "قلة أمانة" من اللي كان عن يحذف، ومن اللي كان عن يعدل ومن اللي كان عم يكب لقطات على المونتاج.
اقرأ ايضاً
وتطرقت بشار في حديثها لرامي كوسا، كاتب العمل، لافتةً إلى أنه كان متعاونًا للغاية وقدَّم كل ما باستطاعته، إلَّا أنه وصل لطريق مسدود مع مخرج العمل، وانسحب بصورة نهائية.
من جهته، ردَّ الصباح على تصريحات بشار خلال تواجده في فعاليات مؤتمر "نساء على خطوط المواجهة" "WOFL" في الأردن.
وقال: " أنا لم أشاهد التصريحات وأعتقد انه خانها التعبير لصديقتنا كاريس.. لأن من احترافية الممثل او الممثلة أن تبقى الكواليس بين أهل البيت وألا تخرج للعلن لأن كل المشاريع الفنية تحصل فيها نقاشات واختلاف بوجهات النظر ولكن أن يخرج هذا النقاش للعلن وخاصة بعد التفاخر بنجاح العمل أعتقد ان كاريس خانها المصطلح ويمكن انبهرت شوي باللقاء الإعلامي وأتمنى أن تعيد النظر بما قالته".
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ إلى أن
إقرأ أيضاً:
«الغرفة التجارية»: توقعات بانخفاض أسعار العقارات بعد عودة العمل بقانون 2008
كشف أحمد الزيني رئيس شعبة مواد البناء بالغرفة التجارية، عن ارتياح السوق العقارية المصرية بعودة العمل بأحكام قانون البناء 119 لسنة 2008، ولائحته التنفيذية وإيقاف العمل بالاشتراطات البنائية والتخطيطية بالمدن المصرية.
وأشار رئيس شعبة مواد البناء، في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، إلى أن القرار سيساعد في انخفاض أسعار العقارات في المحافظات نتيجة سرعة دوران حركة البناء والعمران، وذلك بعد تطبيق القرار، مؤكدًا تنشيط السوق العقارية وعودة مليون عامل يساهم في تشجيع منظومة العمران التي ترتبط بالعديد من المهن الخاصة بصناعة البناء.
زياده المعروض من العقارات الحديثةوأكد «الزيني»، استقرار أسعار مواد البناء خلال الفترة المقبلة، نتيجة عوده تنشيط السوق العقارية، موضحًا أن النتيجة الحتمية الأخرى هي زياده المعروض من العقارات الحديثة، التي من شأنها انخفاض أسعار العقارات في المحافظات قربيا جدا، علاوة على إتاحة المزيد من فرص العمل التجارية، وتنمية الاقتصاد المحلي بمحافظات الجمهورية، وتخفيف العبء على المواطنين، وتسهيل الإجراءات الخاصة باستخراج تراخيص البناء.
من جانبه، قال عبد الرحمن خليل خبير عقارات، إن عودة العمل بقانون البناء رقم 119 لسنة 2008 اتجاه إيجابي لسرعة إصدار التراخيص وتسريع حركة العمران والبناء بالمحافظات، مؤكدا أن المواطن أصبح لديه فرصة في الحصول على رخصة البناء بشكل أكثر مرونة وفقا للقانون القديم مقارنة باشتراطات البناء الحديثة.
قانون البناء 119 لسنة 2008، ولائحته التنفيذيةوقال الخبير إن من شروط المباني الجديدة بعد عودة العمل بـ قانون البناء 2008، الالتزام بالارتفاعات المحددة بالاشتراطات الواردة بالمخططات الاستراتيجية والتفصيلية المعتمدة، والالتزام بضوابط واشتراطات التقاسيم المعتمدة، وخطوط التنظيم المعتمدة، والتأكيد على الالتزام بتنفيذ المباني والمنشآت وفقًا للكودات المصرية، والسماح بالنشاط التجاري والإداري بالدورين الأرضي والأول بالمباني السكنية الواقعة على الطرق التي يزيد عرضها على 10 أمتار، وبالتالي يستطيع المواطن البناء على مساحة قطعة الأرض كاملة بعد الحصول على رخصة البناء وفقا لاشتراطات وضوابط القانون القديم رقم 119 لسنة 2008، ولائحته التنفيذية.
فقدان 250 مهاجراً بعد غرق 3 قوارب في جيبوتي ونيجيريا