تابع حمزة رضوان وكيل وزارة التربية والتعليم محافظة شمال سيناء ، تدريب المراجعين  الخارجيين التابع للهيئة القومية لضمان جودة ، تنفيذاً لتعليمات  الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، تحت رعاية  اللواء الدكتور محمد عبدالفضيل شوشه محافظ شمال سيناء. 

 

أفادت الدكتورة أزهار عبد المنعم مدير إدارة الجودة بأن هذا التدريب يقام لأول مرة بشمال سيناء،  وذلك بعد موافقة الهيئة علي إرسال نخبة من أفضل المدرسين لديها إلى محافظة شمال سيناء لعقد هذا التدريب.

 

 

25 متدربا:

حيث يستفيد من التدريب 25 متدربا وذلك وفقاً لمعايير هيئة الجودة لتنمية مهارات المراجعين الخارجيين، ويتضمن البرنامج التدريبي  من أربع دورات متتالية ويقام في الفترة من 16 إلي 28 سبتمبر من الساعة 9ص إلي الساعه 4م،  بمدرسه العريش الفندقية.،  ويقوم بالتدريب د. محمد الجوهري.


 

محافظ شمال سيناء يبحث مع وفد شركة فيكا الفرنسية التعاون المشترك

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: سيناء المراجعين الجودة تدريب ضمان شمال سیناء

إقرأ أيضاً:

بعد رفض مصر خطة تهجير الفلسطينيين.. إسرائيل تطالب بتفكيك البنية العسكرية في سيناء

توجهت إسرائيل إلى كل من مصر والولايات المتحدة بطلب رسمي لتفكيك البنية التحتية العسكرية التي أنشأها الجيش المصري في سيناء، حسبما ذكرت صحيفة «إسرائيل هيوم» العبرية.

واعتبرت إسرائيل البنية التحتية العسكرية المصرية في سيناء تمثل «انتهاكا كبيرا» للملحق الأمني في اتفاقية السلام.

وصرح مسؤول أمني إسرائيلي رفيع المستوى بأن المسألة تحظى بأولوية قصوى على طاولة وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، مؤكدا أن تل أبيب «لن تقبل بهذا الوضع»، في إشارة إلى ما تقول أنه الوجود العسكري المصري المتزايد في سيناء.

وأضاف المسؤول أن المشكلة لا تقتصر على دخول قوات عسكرية مصرية إلى سيناء بما يتجاوز الحصص المتفق عليها وفق الملحق العسكري لاتفاقية كامب ديفيد، وإنما تكمن في تعزيز البنية العسكرية المصرية بشكل مستمر، وهو ما تعتبره إسرائيل خطوة غير قابلة للتراجع بسهولة، على حد وصفه.

إسرائيل: تجنب أي تصعيد محتمل

رغم التحفظات الإسرائيلية، شدد المسؤول على أن إسرائيل لا تسعى إلى تعديل اتفاقية السلام مع مصر، ولا تعتزم إعادة نشر قواتها على طول الحدود، إلا أنها ترى أن الوضع الراهن يستوجب معالجة عاجلة لتجنب أي تصعيد محتمل.

وشهدت العلاقات «المصرية-الإسرائيلية» توترًا ملحوظًا منذ اندلاع الحرب في قطاع غزة في 7 أكتوبر 2023.

ففي مايو 2024، قتل جندي مصري في تبادل لإطلاق النار قرب معبر رفح، ما أدى إلى تفاقم التوترات بين مصر وإسرائيل.

وفي فبراير 2024، صرح وزير المالية الإسرائيلي، بتسلئيل سموترتش، بأن مصر تتحمل مسؤولية كبيرة في هجوم 7 أكتوبر، مدعيا أن «إمدادات حماس من الذخيرة تمر عبر مصر».

وردت الخارجية المصرية بوصف هذه التصريحات بأنها «تحريضية وغير مقبولة».

وأدت سيطرة إسرائيل على معبر رفح من الجانب الفلسطيني ورفض مصر التنسيق معها بشأنه، إلى تصاعد الخلافات بين الجانبين، كما رفضت مصر بشدة خطط إسرائيلية بتهجير الفلسطينيين إلى سيناء، معتبرة ذلك تهديدًا لأمنها القومي.

وتسعى مصر إلى الحفاظ على دورها كوسيط في الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي، مع التأكيد على رفضها لأي إجراءات أحادية قد تؤثر على استقرار المنطقة. من جانبها، تدرك إسرائيل أهمية التعاون مع مصر، وبناء على ذلك، يتوقع أن تستمر الاتصالات بين الجانبين رغم التوتر الحاصل.

اقرأ أيضاًأزمة غذاء في إسرائيل وتدهور الزراعة بسبب حرب غزة

بينهم 8 أطفال.. شهداء وجرحى في قصف إسرائيلي على مناطق بجنوب وشمال قطاع غزة

ارتفاع حصيلة القصف الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 5 شهداء

مقالات مشابهة

  • بعد رفض مصر خطة تهجير الفلسطينيين.. إسرائيل تطالب بتفكيك البنية العسكرية في سيناء
  • جيش العدو الصهيوني يعلن توسيع عمليته البرية في شمال ووسط قطاع غزة
  • عدوان أمريكي جديد على محافظة الحديدة غرب اليمن.. وترامب يهدد
  • إدارة مرور الحديدة تعلن خطتها المرورية خلال إجازة عيد الفطر
  • كلمة وزير التربية والتعليم السيد محمد عبد الرحمن تركو خلال جلسة الإعلان عن التشكيلة الوزارية لحكومة الجمهورية العربية السورية
  • «الوطني»: معهد التدريب القضائي يواجه تحديات مالية وتشغيلية
  • أماكن ساحات ومساجد صلاة عيد الفطر 2025 في شمال سيناء
  • وزير التربية والتعليم العالي الفلسطيني: الاحتلال دمر معظم مدارس غزة
  • "متجر لوت" يفتتح فرعًا جديدًا في "لولو هايبر ماركت" بوادي اللوامي
  • «الرقابة الصحية» تحصل على اعتماد ISQua لمعايير الرعاية الممتدة ومراكز الاستشفاء الطبي