لبنان ٢٤:
2024-12-23@02:32:52 GMT

باسيل: البلد والتيار هما على صورة بعضهم البعض

تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT

باسيل: البلد والتيار هما على صورة بعضهم البعض

القى رئيس "التيار الوطني الحر" النائب جبران باسيل كلمة في حفل اطلاق الولاية الجديدة لرئاسة التيار 2023 - 2027، قال فيها: "اذا كان الغرب يريد ان يفرض رئيسا خذوا منه التزاما بآلية مسبقة وواضحة باعادة النازحين الى بلدهم".  
وتابع: "النظام المركزي حول لبنان الى مناطق نفوذ للسياسيين. اختبرنا المركزية الزائفة التي اضعفت الدولة وقسمت الناس ووضعت اللبنانيين بمواجهة بعضهم البعض.

هذا النظام غزى نظام التحريض. اللامركزية الادارية هي عدالة تنموية والحل الكامل هو بدولة مركزية قوية مع نظام مركزي مالي".  
وأضاف: "الصندوق الائتماني يجعل مرافق الدولة بامان، من أجل ادارتها بشكل جيد وزيادة عائداتها. ومن دون هذه الخطوة الاصلاحية لا يمكن احياء المشاريع الكبيرة مثل مطار القليعات والكهرباء والماء...".  
وختم باسيل: "البلد والتيار هما على صورة بعضهم البعض. وحق الاختلاف مرتبط بالانضباط والانتظام العام. نحن القضية التي لا تموت ونحن التيار الذي لا يركع".

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

ظلم وثغرة جديدة في نظام إدارة الموارد البشرية.!

ظلم وثغرة جديدة في #نظام_إدارة #الموارد_البشرية.!

كتب.. #خبير_التأمينات والحماية الإجتماعية- #موسى_الصبيحي

من الثغرات التي تدل على عدم الدراسة الكافية لنظام إدارة الموارد البشرية في القطاع العام رقم (33) لسنة 2024، قبل إقراره، أن الفقرة “ج” من المادة “34” منه نصّت على:

(يتم الاستغناء عن خدمة الموظف الحاصل على تقدير (عدم القدرة على إنجاز المهام)

مقالات ذات صلة القسام تبث مشاهد للمرة الأولى تجمع قادة حماس هنية والسنوار والعاروري- (فيديو) 2024/12/22

وهذا نص قاسٍ وظالم، في حين كان يجب إعطاء فرصة للموظف لتحسين أدائه وتمكينه من رفع مستوى قدرته على إنجاز المهام الموكلة إليه، ولمدة معينة ثم بعد ذلك يتم إنهاء خدماته إذا لم يتحسّن أداؤه للمستوى المطلوب، وإلا كيف تم تعيينه واجتاز كل مراحل التعيين بنجاح بما فيها فترة التجربة المنصوص عليها في النظام.

وبالنسبة للموظف الذي يشغل وظيفة من وظائف الإدارة الوسطى، فقد نص النظام أيضاً على إنهاء خدمته إذا لم يحصل على تقدير (إنجاز المهام بتميز) أو (إنجاز المهام بالمستوى المطلوب). حيث تُتّخذ بحقه (وفقاً للفقرة “د” من المادة “34” من النظام) الإجراءات التالية:

١- إنهاء خدمة الموظف المعيّن بعد نفاذ أحكام هذا النظام”نظام الموارد” وهذا ينطوي على ظلم كبير، ويطرح سؤالاً مهماً هو: كيف تم ترقية هذا الموظف إلى مستوى الإدارة الوسطى ما دام غير قادر على إنجاز عمله بتميز أو على الأقل بالمستوى المطلوب.؟!

٢- إعفاء ابموظف المعيّن قبل نفاذ أحكام هذا النظام من الوظيفة الإشرافية ونقله إلى وظيفة غير إشرافية وفقاً لتقدير المرجع المختص. وهذا أيضاً يطرح نفس السؤال السابق.!

والسؤال؛ كم عدد الموظفين بمختلف مستوياتهم بمن فيهم موظفي الفئة العليا والوزراء الذين ينجزون مهامّهم بتميّز، لا ولا حتى بالمستوى المطلوب.؟!

النص والعقوبات أعلاه تنطوي على ظلم كبير للموظف، وكان يجب التدرّج في منحه فرصة تحسين أدائه وتحقيق التميز في إنجاز المهام الموكلة إليه أو على الأقل تحقيقها بالمستوى المطلوب قبل أن تُتخذ بحقه الإجراءات القاسية والظالمة المذكورة.

الاقتصاد والضمان والأفراد والقطاع العام، والحكومة، والموارد البشرية في القطاع العام بمختلف مستوياتها تتأثر سلباً في مثل هذه الحالات، فبدلاً من أن يسعى النظام إلى تحفيز الموظف العام وتشجيعه والأخذ بيده، يضعه في حالة صعبة بين الخوف والترقّب والقلق، فليس بالقلق نُحسّن #أداء #الموظف_العام ونرفع كفاءة القطاع العام يا حكومة.!

مقالات مشابهة

  • مخاوف إسرائيلية من القيادة الجديدة في سوريا
  • من نظام الأسد إلى علم الاستقلال.. الإعلام السوري يغيّر جلده في ليلة وضحاها
  • التيار في زحلة: ارتفاع علم لبنان فوق المراكز الفلسطينية في شرق البلدة بارقة أمل
  • ظلم وثغرة جديدة في نظام إدارة الموارد البشرية.!
  • عادل حمودة: نظام الأسد كان أضعف مما كان يعتقد البعض
  • إقرار الأسباب الموجبة لتعديل نظام إدارة الموارد البشرية
  • سوريا والنظام العربي المقبل
  • الأسلحة الكيميائية.. سر نظام الأسد المظلم الذي يخشاه الغرب وإسرائيل
  • هواجس الأقليات في سوريا: لا تأخذونا بجريرة نظام «أفقرنا وسلب إرادتنا»
  • روسيا في سوريا... انتكاسة ومرونة استراتيجية أيضاً