النائبة رحاب موسي : قرارات "الرئيس" لتخفيف الأعباء المعيشية تؤكد التفاعل الدائم مع الشعب
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
اعتبرت النائبة رحاب موسي عضو مجلس النواب ، قرارات الرئيس عبد الفتاح السيسى لتخفيف الأعباء المعيشية عن المواطنين جاءت في توقيت مناسب للغاية خير دليل على معرفة الرئيس بكل تفاصيل نبض الشارع المصري ما يشغل بال المواطن مؤكدة أن هذه القرارات أدخلت الفرحة والسعادة فى قلوب كل المصريين
وأبدت عضو مجلس النواب تأييدها التام لقرارات الرئيس السيسى وفى مقدمتها زيادة علاوة غلاء المعيشة الاستثنائية، لتصبح "600" جنيه، بدلا من "300" جنيه لكافة العاملين ترتبط ارتباطا وثيقا مع زيادة الحد الأدنى الإجمالى للدخل للدرجة السادسة، ليصبح "4" آلاف جنيه، بدلا من "3500" جنيه و رفع حد الإعفاء الضريبى بنسبة "25%"، من "36" ألف جنيه، إلى "45" ألف جنيه حيث يستفيد المواطن من العلاوة وتخفيف العبء معا، ومضاعفة منحة أصحاب المعاشات أيضا لتصبح مبلغ ٦٠٠ جنيه بدلا من ٣٠٠ جنيه وزيادة الفئات المالية الممنوحة، للمستفيدين من "تكافل وكرامة"، بنسبة "15%" بإجمالي "5" ملايين أسرة مستفيدة وغيرها من القرارات الاخرى .
وأشارت عضو مجلس النواب ، أن القرارات أيضا تؤكد التفاعل الدائم بين الرئيس السيسى والشعب وشعوره الدائم بصعوبة الأوضاع الحالية والصعوبات الاقتصادية والمعيشية التى يمر بها المواطن بسبب الظروف الاقتصادية العالمية وانعكاساتها على اقتصاديات دول العالم بما فيها مصر.
وثمنت النائبة رحاب موسي ، توجيه الرئيس عبد الفتاح السيسي التحية الخالصة للشعب المصرى العظيم على تضحياته وصبره وإخلاصه والصمود أمام كل التحديات الناتجة عن الظروف والأحداث العالمية أزمة كورونا وارتفاع معدلات التضخم العالمية والحرب الروسية الأوكرانية .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: النائبة رحاب موسى قرارات الرئيس الأعباء المعيشية المواطنين توقيت
إقرأ أيضاً:
منظمة الصحة العالمية: قرارات واشنطن قد تقوض جهود القضاء على شلل الأطفال
حذر مسؤول كبير في منظمة الصحة العالمية من أن القضاء على شلل الأطفال الذي يمثل تهديدا صحيا عالميا قد يتأخر ما لم تُلغ قرارات خفض التمويل من الولايات المتحدة والتي تُقدر بمئات الملايين من الدولارات مقسمة على عدة سنوات.
وتتعاون منظمة الصحة العالمية مع جهات أخرى، منها منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) ومؤسسة غيتس، للقضاء على شلل الأطفال.
وأثر قرار واشنطن بالانسحاب من منظمة الصحة العالمية على جهود القضاء على المرض، والتي كان منها وقف التعاون مع مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة.
وتوقفت منحة مخصصة لمواجهة شلل الأطفال من يونيسيف الأسبوع الماضي بعد أن خفضت وزارة الخارجية الأميركية 90 بالمئة من المنح المقدمة عبر الوكالة الأميركية للتنمية في شتى أنحاء العالم في إطار سياسة "أميركا أولا" التي ينتهجها الرئيس دونالد ترامب.
وقال حامد جعفري، مدير برنامج استئصال شلل الأطفال في منطقة شرق البحر المتوسط بمنظمة الصحة العالمية، إن برنامج الشراكة فقد في المجمل 133 مليون دولار كان من المتوقع أن تقدمها الولايات المتحدة خلال العام الجاري.
وأضاف أن الشركاء يبحثون عن سبل التعامل مع نقص الأموال الذي سيؤثر، إلى حد كبير، على الموظفين وجهود المراقبة، لكنه يأمل أن تعود الولايات المتحدة إلى تمويل مواجهة شلل الأطفال.
إعلانوقال متحدث باسم مؤسسة غيتس، إن نقص التمويل بعد قرار الولايات المتحدة لا يمكن لأي مؤسسة أن تعوضه.