صراحة نيوز:
2025-03-28@17:45:05 GMT

5 فوائد مذهلة لتناول القرنفل

تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT

5 فوائد مذهلة لتناول القرنفل

صراحة نيوز – يتميز القرنفل بنكهة دافئة حلوة وعطرية، وتمتد فوائده إلى ما هو أكثر من مجرد الطعم اللذيذ. يمكن الحصول على العديد من الفوائد الصحية عند الحرص على تناول القرنفل يوميًا، بحسب ما نشرته النسخة الإنجليزية من موقع Jagran.

براعم الزهور العطرية، التي يتم جمعها من شجر القرنفل دائم الخضرة، غنية بمضادات الأكسدة، أي أنها تساعد في منع معاناة الجسم من الإجهاد التأكسدي وتقليل الالتهابات، فضلًا عن تحسين أداء الجهاز المناعي.

يشتهر القرنفل، نظرًا لخصائص تسكين الألم والمضادة للبكتيريا المتأصلة فيه، فإنه بقدرته على تسكين آلام الأسنان وتحسين رائحة الفم. تتنوع استخدامات القرنفل لأغراض تهدئة اضطراب المعدة وتقليل الانتفاخ وتحسين الهضم ودعم نسبة السكر في الدم وتحسين صحة القلب والأوعية الدموية من خلال تعزيز الدورة الدموية.
1. تعزيز جهاز المناعة
توفر حفنة من توابل القرنفل الغنية بمضادات الأكسدة حماية من الجراثيم الضارة وتعزز الصحة العامة.
2. علاج آلام الأسنان واللثة
يساعد القرنفل، بفضل خصائصه المضادة للبكتيريا وكمُسكن، في علاج آلام الأسنان والوقاية من أمراض اللثة وتحسين رائحة الفم. يمكن وضع القليل من زيت القرنفل على قطعة صغيرة من القطن الطبي لتهدئة وعلاج موضع الألم في الفم.
3. يقي من مشاكل التنفس
يحتوي القرنفل على مجموعة متنوعة من الخصائص التي تساعد في تقليل المخاط والبلغم مما يسهم بفاعلية في حل بعض مشكلات الجهاز التنفسي، مثل التهاب الشعب الهوائية والربو والحساسية.
4. يقي من السرطان
يساعد القرنفل في الوقاية من بعض أنواع السرطان، حيث تم اكتشاف أن مستخلص توابل القرنفل يمتاز بقدرة فعالة على منع نمو الورم وقتل الخلايا التالفة. كما يقلل القرنفل من الالتهابات ويمنع الإصابة ببعض أنواع السرطان، وخاصة سرطان الثدي، بفضل محتواه من مضادات الأكسدة.
5. يقوي العظام
أظهرت مستخلصات القرنفل آثار مفيدة للعظام، حيث يعد المستخلص المائي الكحولي لتوابل القرنفل مصدرًا غنيًا للمواد الكيميائية الفينولية، بما يشمل مركب الأوجينول ومشتقاته، والتي تتميز بتأثيرها القمعي على أمراض العظام، بخاصة هشاشة العظام. العربية

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا زين الأردن علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا منوعات اخبار الاردن عربي ودولي الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة

إقرأ أيضاً:

خلع الأسنان بالكمّاشة و”تغريبة بني هلال”!

#خلع_الأسنان بالكمّاشة و” #تغريبة_بني_هلال “!

من قلم د. ماجد توهان الزبيدي

عندما كتب الكاتب أكثر من مرة في عدة مقالات عن ذكريات الطفولة في الستينيات والسبعينيات من القرن المنصرم الميلادي عن سلوكيات مجتمعه البدوي والريفي ،وخاصة في موضوع “أطباء الأسنان” المتجولّين من المشعوذين والجهلة والدجالين الذين كانوا يجوبون ديار الأعراب كالمتسولين، وهم كذلك ، ويمارسون الرقص والتطبيل والغناء ،بمعية إمرأة منهم ،صفراء الشعر وتتزين بأسنان من ذهب في فمها وتتعاطى”الغنج ” و”الحكي المايل” مع رجالاتنا الذين في معظمهم لم يسبق لاي منهم التحدّث سوى مع زوجته التي هي إبنة عمه او إبنة خالته ولم يدفع لها في غالب الأحايين مهراً لأنه بدّل بها بشقيقته ،أو ببقرة،أو ببضعة نعاج او ماعز، دون ان ينسى الكاتب أن قرداّ كان يرافق اولئك” الأطباء” أيضاً،يتولّى هو الأخر الرقص، ويثير ضحك كل الموجودين وإستغرابهم من هذا المخلوق العجيب الغريب الذي يشبه الإنسان في بعض النواحي،إلّا أن خلفيته الحمراء اكثر ماكان يُثيرهم!

ولم تكن أدوات اولئك الأطباء القادمين في غالب الأحايين من نواحي جنوب سوريا الشقيقة على ظهور الدواب او سيرا على أقدامهم وينامون في بيوت بعض أعرابنا ممن يشفق عليهم تارة ،ولسماع “جرّهم” على ربابتهم  واغانيهم الجميلة ،تارة أخرى، في تعليلة الواقف من “الأعراب” و”الفلّاحين” اكثر من الجالسين على “فرشات” الإسفنج الرقيقة أو الحصائر”أو”الحصر” البلاستيكية،في خيام او خرابيش ،أو بيوت من طين،لم تكن تلك الأدوات سوى كمّاشة” أكلها الصدأ ،من راسها لأخمص قدميها،وكأنها من بقايا كماشات الجيش الفرنسي مع ميكانيكية الجنرال “غورو” الذي حُظي بإستقبال عامر رهيب، بعد بطولة وزير دفاع الحكومة الفيصلية الشهيد يوسف العظمة ب”ميسلون” وحمل مئات الشباب الشامي ل”غورو” وعربته وحصانه معا على اكتافهم فرحاً به وبقدومه،بينما رمى “الغزازوة” اعظم قائد سياسي أوروبي هو “ونستون تشرشل” بالبندورة والبيض الفاسد عندما توقف القطار الذي ينقله من القاهرة  بمحطته ب”غزة” في آذار /مارس 1921م،قادما ل”القدس”!

مقالات ذات صلة انا حزين .. 2025/03/21

نعم لم يكن مع أولئك اصحاب القرد من “اطباء الأسنان” من مُحترفي “الجرّ”على الربابة سوى “كمّاشة” وخيطان لقلع أضراس وطواحين قرايبي  وأصحاب الأسنان “المجخّمة” من عقود ،من دون أي سائل مُطهرّ او “يود” أو حتى حبة “أسبرين”!

 وقد يكون مناسبة هذا الحديث ،هي ماواجههُ الكاتب من صدمة أول من أمس بُعيد خروجه من مكتب زميله الاستاذ المحامي تيسير حصيد البطاينة وسط مدينة “إربد” ،بعد جولة من التدريب على اعمال المحاماة عنده(بعد ماشاب “ودّوه “،ع ،الكُتّاب) عندما صادف شاباً في مُقتبل العمر (في العشرينات) يحمل حقيبة جلدية،ظنّهُ لأول وهلة من جامعي فواتير الكهرباء أو المياه، او مندوبي المبيعات،وعرض عليه بعبارة صريحة من دون سابق رؤية أو معرفة،إن كان يرغب بتصليح اسنانه او تركيب أسنان جديدة،الأمر الذي أصاب الكاتب بدهشة تصل حد الصدمة لإعتقاده ان ذلك من الأمور التي ولّت إلى غير رجعة ،وإن كان قريبي وصديقي “عمري البدندي الصقور” (أبو يامن) قد ذكر على مسامعي أكثر من مرة أنّهُ لا يؤمن  بعلاج اسنانه ،أو ،خلعها ،أو ،تركيبها ،إلّا  عند صديق له ،ببلدة”خربة بلاش”(بلاش تهجرني ياحبيبي)،كأنه عربي سوري،مُتحصّل على دورة  في تركيب الأسنان ، يحضرُ،عنده في أي ساعة يطلبه خلالها ليلا ونهارا ،ويتأبط حقيبة جلدية ،وأن مهارته ـ حسب تأكيدات ،أبي يامن، تتفوّق على أطباء عديدين من خريجي كليات طب أسنان من اعضاء نقابة اطباء الأسنان،وسط دهشتي وإستغرابي مما يقوله على مسامعي ،الرجل!

كانت تلك السطور السالفة قد كُتبت عصرا، بعد بيان مفعول الصيام من دون سحور يارعاك الله،وبعد جولة من عمل أفضى بزراعة حوالي 150 شتلة بندورة بمعية جاري وصديقي وزميلي بالزراعة البعلية الضابط المتقاعد أبو مصطفي بالحي الشرقي من “إربد”،في حرّ الساعة العاشرة من صباح الثلاثاء ،أمس، إلّا انني الآن بعد إلتهام طعام الإفطار  ،وعودة النشاط لكل أعضاء البدن،من دون إستثناء،  ايقنت أن ليس فيما سلف من غرابة تستحق التأشير عليها،إذا ما تاكدنا أن سقوط القدس الغربية عام 1948 ثم الشرقية عام 1967 ومعها الضفة الغربية وقطاع غزة وشبه جزيرة سيناء وهضبة الجولان في بضعة أيام ،وإلى أيام حرب رمضان/اكتوبر 1973،إنما تم كل ذلك في بيئة من القرّاء العرب كانوا يدمنون على قراءة “تغريبة بني هلال”،وكان أهلي ومن جاورهم يقيمون حفلات “المولد” على شعير “مقري “عليه وحلويات شعبية يتولّى شيخ الجامع الإنشاد في جلسة نُردد خلفه مايقوله دون أي فهم منّا لما يصدح به ،،وعيوننا  مُركزّة على الحلويات التي هي تخضع الآن للتبريك!(26 آذار/مارس)

مقالات مشابهة

  • مطاعم لتناول الغذاء في عيد الفطر بالأردن
  • 4 خطوات للانتقال الآمن لتناول الأدوية بعد رمضان
  • علاقة غريبة بين القرنفل والالتهابات
  • متى تكون تقرحات الفم علامة على مرض خطير؟.. الدكتور حسام موافي يوضح
  • حسام موافي يوضح العلاقة بين قرح الفم والاضطرابات المناعية «فيديو»
  • ابتكار منظومة داخلية لاستبدال المفاصل التالفة
  • فوائد مذهلة لـ حبة البركة
  • معركة تكسير العظام بين الأهلي والاتحاد والرابطة
  • خلع الأسنان بالكمّاشة و”تغريبة بني هلال”!
  • لتجنب عسر الهضم.. 7 نصائح ذهبية لتناول كعك العيد