ننشر أسعار الطيور في أسواق البحيرة اليوم الأحد
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
تنشر بوابة الوفد الالكترونية أسعار الطيور في أسواق قري ومدن محافظة البحيرة ، في الساعات الأولي من صباح اليوم الأحد 17سبتمبر2023، والتي شهدت إستقرارا في الأسعار.
حيث تراوحت أسعار الدواجن البيضاء مابين 67 إلي 69 جنيها للكيلو ،بينما تراوحت أسعار الدواجن بلدي مزارع مابين 96 إلي 98 جنيها للكيلو ، وتراوحت أسعار الديوك الفلاحي مابين 115 إلي 122 جنيها للكيلو، وتراوحت أسعار البط مولر مابين 85 إلي 88 جنيها للكيلو.
وتراوحت أسعار البط البلدي (السوداني ) مابين 112 و120 جنيه ،وبلغت أسعارصدور الدواجن بالعظم 121جنيها للكيلو ،وأسعار الدبوس 142جنيها للكيلو، وهيكل كامل 60جنيها للكيلو.
وبلغت أسعار البانية 154جنيها للكيلو ، وشاورما 152جنيها للكيلو، كبد صافي 94جنيها للكيلو ، وتراوحت أسعار الأرانب مابين 62 و70 جنيها للكيلو .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كيلو الديوك الفلاحي بأسواق البحيرة اليوم الأحد وتراوحت أسعار جنیها للکیلو
إقرأ أيضاً:
دراسة: أنفلونزا الطيور تنتقل عبر الهواء في ظروف معينة
كشفت دراسة لخبراء حكوميون في الطب البيطري من جمهورية التشيك، إمكانية انتقال فيروس أنفلونزا الطيور عبر الهواء، في ظل ظروف جوية معينة.
وتوصل الأطباء إلى هذا الاكتشاف أثناء التحقيق في تفشٍ غامض للمرض في مزرعة دجاج شديدة الحراسة، بداية الشهر الحالي.
ووفق "هيلث داي"، كانت المزرعة تطبق تدابير وقائية صارمة؛ مياه الآبار المفلترة، ومراوح تدفق الهواء في اتجاه واحد، وسياج لإبعاد الحيوانات البرية.
ومع ذلك، أصاب الفيروس القطيع، ما تسبب في نفوق الآلاف من الطيور.
تعقب الفيروسوتعقب الباحثون الفيروس إلى مزرعة بط تقع على بعد 5 أميال تقريباً إلى الغرب من منشأة الدجاج.
وكانت مزرعة البط، الواقعة بالقرب من بحيرة تستضيف الحياة البرية، أقل أماناً من حيث تدابير الوقاية، وكانت قد تعرضت لتفشي الفيروس بمعدل كبير قبل أيام من انتقاله إلى المنشأة الأخرى.
وانتشر الفيروس في مزرعة البط بسرعة، حيث نفقت 800 بطة في اليوم الأول.
وفي غضون يومين، نفقت 5 آلاف بطة. وبعد بضعة أيام، تم إعدام قطيع الطيور بالكامل الذي يبلغ عدده 50 ألف طائر لاحتواء تفشي المرض.
وفي الوقت نفسه، مرضت الدجاجات في منشأة التربية ببطء. وكانت الطيور القريبة من فتحات دخول الهواء هي أول من مات، ما يشير إلى تعرضها لجزيئات الفيروس التي تحملها الرياح.
الظروف الجويةوفحص الباحثون بيانات الطقس من ذلك الأسبوع، والتي كشفت عن الظروف المثالية للانتشار الذي تحمله الرياح.
فقد كان هناك نسيم ثابت من الغرب إلى الشرق (من مزرعة البط إلى مزرعة الدجاج). وكان هناك أيضاً الكثير من الغطاء السحابي، الذي حجب الأشعة فوق البنفسجية التي تقتل الفيروسات عادة.
وعلاوة على ذلك، كانت درجات الحرارة أكثر برودة بين 4 و10 درجات مئوية، وهو ما يعد مثالياً لبقاء الفيروس.
وتعليقاً على النتائج، قال مايكل أوسترهولم، مدير مركز أبحاث الأمراض المعدية والسياسات في جامعة مينيسوتا: "أعتقد أن خطر إصابة البشر بالفيروس بهذه الطريقة منخفض للغاية، لكنه يحدث".
وتابع محذراَ: "الانتشار الذي تحركه الرياح قد يفسر حالات غير عادية، مثل الأطباء البيطريين الـ 3 الذين ثبتت إصابتهم بأجسام مضادة لفيروس أنفلونزا الطيور H5N1 بعد حضور مؤتمر، على الرغم من عدم وجود اتصال مباشر بينهم وبين الحيوانات المريضة".