لبنان ٢٤:
2024-10-03@12:10:52 GMT

أسئلة من ''الإشتراكي'' بشأن التعدّي على مجرى نهر الكلب

تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT

أسئلة من ''الإشتراكي'' بشأن التعدّي على مجرى نهر الكلب

صدر عن مفوضية الإعلام في الحزب التقدمي الإشتراكي ما يلي:  "مع استفحال الحالة المستعصية للتعدي السافر على الأملاك النهرية العامة وعلى المعالم الأثرية على مجرى نهر الكلب من قِبل مشروعٍ سياحي مدعوم فوق العادة، استباح ولا يزال البيئة والتراث والملك العام، فإننا نطرح جملة من الأسئلة بحكم المعنيين والرأي العام:
- من أعطى الترخيص لمثل هذا التعدي، ولماذا وزير الطاقة والمياه كان قال إنه سيسحب موافقة وزارته، ثم عاد وأبقاها؟ ومن طلب منه وضع القانون في الجارور ولمصلحة من؟
- أين هي وزارة البيئة مما يجري، وهل يكفي أن يصدر الوزير تصريحاً أو يرسل كتاباً؟ لماذا لم يتحرك بصفته القانونية المعنوية أمام القضاء؟ ولماذا لا يوجد أي تنسيق بالحد الادنى بين الوزارات والوزراء المختصين؟
- وما سبب تلكّؤ وزارة الثقافة حتى الساعة عن إتمام واجبها في حماية المعالم التي شوّهها المشروع؟
- وفي القضاء، لماذا قبلت القاضية غادة عون التنحّي عن الملف بعدما كانت وضعته في سلم أولوياتها وزعمت أنها ستزيل التعدي؟ وهل يقتصر ادعاء الحفاظ على الملك العام لديها على ملفٍ دون آخر؟ ولماذا ترضخ لطلب التنحي في هذه القضية بالذات وترفض الامتثال لكل قرارات تنحيتها في قضايا أخرى؟".


وختمت المفوضية: "أسئلة ليس مطلوباً فعلًا الإجابة عليها، طالما أن التعدي مكشوفٌ، ومرتكبيه معروفو الهوية والانتماء وتقاطع المصالح. المطلوب إذاً كشف الحقيقة للرأي العام ومعاقبة كل من تسوّل له نفسه التعدي على الأملاك العامة. ولعلّه من المفيد التذكير بالمشروع التاريخي للحزب التقدمي الاشتراكي حول الأملاك العامة النهرية والبحرية، وضرورة تطبيق القانون وفرض وجباية الرسوم على إشغال الأملاك العامة. فهل هناك من يملك الحرص على الدولة من المعنيين في هذه الحكومة".

 

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

طبيب يقر أمام القضاء الأمريكي بضلوعه في وفاة ماثيو بيري

متابعة بتجــرد: أقر طبيب من لوس أنجليس، يُشتبه في ضلوعه بوفاة نجم مسلسل “فريندز” ماثيو بيري بجرعة زائدة من الكيتامين، بالذنب، الأربعاء، أمام محكمة في كاليفورنيا.

واعترف مارك تشافيز (54 عاماً) بالمساعدة بشكل غير قانوني في توفير الكيتامين للممثل الذي أدى دور تشاندلر في المسلسل. وبذلك فإن هذا الطبيب، الذي مُنع من مزاولة المهنة، يتجنّب المحاكمة، ويواجه احتمال السجن لمدة تصل إلى 10 سنوات، وفق مكتب المدعي العام الفيدرالي.

ومن المقرر أن يصدر الحكم عليه في الثاني من نيسان/أبريل 2025.

وتشافيز واحد من خمسة أشخاص يُشتبه بضلوعهم في وفاة الممثل، وفق القضاء الأمريكي.

وصدمت وفاة ماثيو بيري، الذي عُثر عليه فاقداً للوعي في حوض الجاكوزي الخاص به، في تشرين الأول/أكتوبر 2023، محبي مسلسل “فريندز”، وأثارت حالة حزن في أوساط هوليوود.

وكان الممثل تحدث علناً عن مشكلاته مع الإدمان، ودأب على تناول الكيتامين تحت إشراف متخصصين، كجزء من جلسات علاج الاكتئاب. لكن استخدام هذا المخدّر القانوني يُحوَّر أحياناً لأغراض التحفيز أو الترفيه، وقد وقع الممثل مجدداً في دوامة الإدمان، في خريف 2023، وفق مكتب المدعي العام الفيدرالي.

ودفعت هذه الانتكاسة بالممثل إلى الوقوع فريسة لأطباء “عديمي الضمير”، بحسب السلطات.

“استغلال” الممثل

بحسب التحقيق، كان لطبيب آخر، هو سلفادور بلاسينسيا، دور أكبر بكثير في مفاقمة إدمان بيري.

فقد تولى بلاسينسيا “استغلال” الممثل في مرضه، بحسب آن ميلغرام من الوكالة الفدرالية لمكافحة المخدرات.

ووقع المحققون على رسالة نصية كتبها بلاسينسيا في أيلول/سبتمبر 2023، جاء فيها “أتساءل كم سيدفع هذا المعتوه”.

وبعد وفاة بيري، عمد الطبيب إلى “تزوير السجلات الطبية” لمحاولة إضفاء طابع قانوني على تصرفاته، وفق الادعاء.

ومن المقرر أن يمثل بلاسينسيا أمام المحكمة في آذار/مارس، وقد دفع ببراءته في القضية. ويواجه الطبيب احتمال عقوبة بالسجن لمدة تصل إلى 120 عاماً.

وفيما لم تكن عبوات الكيتامين تكلّف الأطباء سوى 12 دولاراً، كانوا يبيعونها للممثل بمبلغ 2000 دولار.

كذلك، ثمة متهمة أخرى في القضية تدعى جاسفين سانغا، وهي تاجرة مخدرات معروفة في هوليوود باسم “ملكة الكيتامين”.

وباعت هذه الأمريكية البريطانية، البالغة 41 عاماً، عبوة الكيتامين التي تسبّبت بوفاة الممثل، وهي تواجه احتمال السجن مدى الحياة. ومن المقرر أيضاً أن تمثل أمام المحكمة في آذار/مارس المقبل، وقد دفعت ببراءتها في القضية.

وكشف التحقيق أن أحد عملائها توفي بسبب جرعة زائدة من الكيتامين في العام 2019.

كما تشمل المحاكمة المساعد الشخصي لماثيو بيري وأحد الوسطاء.

 مشكلات إدمان مزمنة

استحال مسلسل “فريندز” الذي عُرض بين عامَي 1994 و2004، ظاهرة ثقافية حقيقية لدى جيل كامل من المشاهدين، وهو يروي مغامرات مجموعة من الأصدقاء في نيويورك.

لكن في الكواليس، ظل ماثيو بيري يخفي طويلاً شعوراً بالضيق وراء شخصيته المرحة “تشاندلر”. وعانى لفترة طويلة جراء إدمانه المخدرات والكحول.

وفي مذكراته التي نشرها عام 2022، أسرّ بيري بأنه خضع إلى 65 جلسة علاجية، وأنفق أكثر من تسعة ملايين دولار.

وخضع أيضاً للكثير من العمليات الجراحية المرتبطة بمشكلات إدمان المخدرات، بما يشمل جراحة في القولون استمرت سبع ساعات، في العام 2018، حتى وصل به الأمر إلى القول: “كان يُفترض أن أكون ميتاً”.

وخلال ظهور تلفزيوني قبل فترة قصيرة من وفاته، فاجأ الممثل الجمهور باعترافه بأنه كان يعاني القلق الشديد “كل ليلة” أثناء تصوير “فريندز”.

main 2024-10-03Bitajarod

مقالات مشابهة

  • قرار عاجل من «النائب العام» بشأن بلاغ عن فتوى إباحة سرقة المياه والكهرباء
  • طبيب يقر أمام القضاء الأمريكي بضلوعه في وفاة ماثيو بيري
  • قرار عاجل من القضاء بحق الراقصة صوفيا لورين
  • لماذا لم يتوعّد حزب الله بالرد على اغتيال أمينه العام؟!
  • رئيس وزراء باكستان يشيد بتفاني وزارة الصحة في القضاء على مرض الرمد الحبيبي
  • الأشقر: استباحة الأملاك الخاصة يعطي صورة غير مستحبة
  • حبس عاطل بتهمة التعدي جنسيًا على ممرضة بعد استدراجها في الطالبية
  • بمناسبة يوم القضاء المصري.. رئيس مجلس الدولة يهنئ القضاة
  • وردنا من صنعاء.. صدور أول قرار لرئيس مجلس القضاء الأعلى بشأن التدوير في المحاكم الاستئنافية (الأسماء)
  • ما هو روبوت التداول ولماذا هو مفيد جداً؟