إيرادات فيلم «فوي فوي فوي» تتجاوز 3 ملايين خلال 4 أيام في السينمات
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
يواصل فيلم «فوي فوي فوي» بطولة الفنان محمد فراج تحقيق إيرادات في شباك التذاكر المصري لليوم الرابع على التوالي، حيث تصدر الفيلم قائمة الإيرادات اليومية للأفلام المصرية محققا 883 ألف جنيه أمس السبت وفقا لتقرير الإيرادات الصادر عن الموزع محمود الدفراوي مسؤول التوزيع في غرقة صناعة السينما.
وارتفع إجمالي إيرادات فيلم «فوي فوي فوي» على مدار الـ 4 أيام، ليصل لـ3 ملايين و381 ألف جنيه، وذلك بعد ما حقق في أول أيامه في دور العرض 482 ألفًا، بينما حقق في ثاني أيامه بالسينمات 897 ألفا، وارتفعت الإيرادات مع اليوم الثالث لـ 1.
تدور أحداث فيلم «فوي فوي فوي» «حسن» حارس الأمن الذي يعيش حياة فقيرة مع والدته، ويقرر الهجرة لخارج مصر بالتحايل على المسؤولين والتظاهر بكونه كفيفا وينضم إلى فريق كرة القدم للمكفوفين.
ويجمع الفيلم في بطولته عدد من النجوم من بينهم محمد فراج، نيللي كريم، حنان يوسف، حجاج عبدالعظيم وبيومي فؤاد بالإضافة إلى طه دسوقي، تأليف وإخراج عمر هلال.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فيلم فوي فوي فوي إيرادات فيلم فوي فوي فوي محمد فراج فوی فوی فوی
إقرأ أيضاً:
محمد فراج: ترامب وإدارة بايدن نهج متشابه تجاه القضية الفلسطينية
صرح المستشار محمد السيد فراج، مستشار التنمية والتخطيط بالأمم المتحدة في سياق الأحداث المتسارعة التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط، بأن إدارة الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب ستبدأ من النقطة التي انتهت عندها إدارته السابقة، إلا أن الوقت الحالي تتزايد فيه التحديات المتعلقة بالقضية الفلسطينية، والتي يبدو أنها ستظل في صميم السياسة الأمريكية، سواء تحت إدارة بايدن أو ترامب.
وأشار فراج في تصريحات صحفية، إلى وجود تناقضات كبيرة في التصريحات الصادرة عن المسؤولين في الولايات المتحدة في الفترة الأخيرة وهذه التناقضات تشير إلى عدم وضوح الرؤية الأمريكية فيما يتعلق بالصراع الدائر في قطاع غزة، ما يعكس فشلاً في بلورة موقف واضح تجاه التطورات الميدانية.
وتابع: "العلاقة بين الولايات المتحدة وإسرائيل تظل قوية، ولكن يبدو أن النقاش حول كيفية التعامل مع حركة حماس والحكم في غزة هو الذي يستنزف الطاقة السياسية للطرفين".
ونوه محمد فراج، بأن مسألة من يحكم قطاع غزة تعتبر هي النقطة المفصلية التي تواجهها الإدارة الأمريكية، حيث تشدد التصريحات على أهمية استمرار الحرب كوسيلة للضغط على حركة حماس. بالتالي، يسعى البيت الأبيض لكسب الوقت لحين بلورة خطة لاستئناف الأعمال القتالية، في الوقت الذي تبحث فيه إسرائيل عن صفقة لوقف إطلاق النار.
وأردف أن إسرائيل تسعى لتجزئة الاتفاقيات المحتملة مع حركة حماس، من خلال طرح صفقة ترتكز على الإفراج عن المحتجزين. يهدف هذا النهج إلى فصم العلاقة بين حركة حماس والفصائل الفلسطينية الأخرى، مما يسهل على إسرائيل بحث صورة "اليوم التالي" للحرب. إذ ترغب إسرائيل في الاستفادة من وضعها العسكري لتأكيد موقفها الاستراتيجي في المنطقة، دون أن تُلزم نفسها بعلاقة مباشرة مع حماس.
واختتم مستشار التنمية والتخطيط بالأمم المتحدة، بالتأكيد على أن الرؤية الأمريكية تشير إلى أن العملية السياسية قد تمر بفترة من الضبابية، إذ يمكن أن يؤدي الانقسام بين الفصائل الفلسطينية إلى تعقيد الأمور، قائلا: "اتضاح موقف الإدارة الأمريكية تحت أي من الإدارتين يمثل تحدياً كبيراً، حيث تظل القضية الفلسطينية حاضرة في قلب الصراع الإقليمي، مما يتطلب مواقف عملية وواضحة للتعامل معها".