بورصة السعودية تطلق 4 مؤشرات تداول جديدة لحجم الشركات والطروحات الأولية
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
الاقتصاد نيوز-بغداد
أطلقت السوق المالية السعودية، اليوم الأحد، 4 مؤشرات تداول جديدة مصنّفة وفق حجم الشركات واطروحات الأولية.
"تداول"، المشغّلة لبورصة الرياض، وصفت إطلاق المؤشرات الجديدة بأنه "خطوة مهمة في مسار نمو وتقدم السوق المالية السعودية".
وأضافت في إفصاح أن المؤشرات تعكس تركيبة سوق "تاسي" الرئيسية، حيث تمثل الشركات الكبيرة نسبة 70% من إجمالي القيمة السوقية للأسهم الحرة، بينما تمثل الشركات المتوسطة نسبة 20%، في حين تمثل الشركات الصغيرة نسبة 10% المتبقية.
في حين يركز مؤشر تداول الطروحات الأولية على الشركات التي أدرجت أسهمها في السوق الرئيسية خلال السنوات الخمس الماضية، ويقدم هللمستثمرين مقاييس مرجعية لتقييم أداء الشركات المدرجة حديثاً، كما يوفر لهم فرصة للاستثمار في شركات جديدة وسريعة النمو، بحسب بيان "تداول".
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
حلقة حول المؤشرات البيئية بشمال الشرقية
نظّمت هيئة البيئة بمحافظة شمال الشرقية بالتعاون مع جامعة الشرقية حلقة تدريبية متخصصة بعنوان "المؤشرات البيئية ونظم المعلومات الجغرافية".
قدم الحلقة المفتش البيئي سعود البوصافي، حيث استهدفت تعزيز الفهم العلمي للمؤشرات البيئية المستخدمة في قياس ومتابعة التغيرات البيئية، وتحليل تأثير الأنشطة البشرية على النظم البيئية.
تطرقت الحلقة إلى دور نظم المعلومات الجغرافية (GIS) في جمع وتحليل البيانات البيئية، مما يسهم في اتخاذ قرارات مستندة إلى أسس علمية تهدف إلى حماية الموارد الطبيعية.
تضمن البرنامج استعراض مفاهيم جودة الهواء والمياه، والتنوع الحيوي، والتغيرات المناخية، بالإضافة إلى آليات الرصد والتقييم باستخدام تقنيات نظم المعلومات الجغرافية. كما تم تقديم تطبيقات عملية تشمل خرائط رقمية وتحليل بيانات مكانية، مما يدعم التخطيط البيئي المستدام.
أكد المشاركون على أهمية دمج التقنيات الحديثة في العمل البيئي، حيث يسهم ذلك في رصد التغيرات البيئية بدقة، وتحليل التأثيرات الناتجة عن الأنشطة البشرية، ووضع استراتيجيات فعالة للحفاظ على البيئة والتخفيف من التلوث.
تأتي هذه الحلقة في إطار جهود هيئة البيئة بمحافظة شمال الشرقية لنشر الوعي البيئي وتطوير الكفاءات الوطنية في مجال التحليل البيئي باستخدام التقنيات الحديثة.