بورصة السعودية تطلق 4 مؤشرات تداول جديدة لحجم الشركات والطروحات الأولية
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
الاقتصاد نيوز-بغداد
أطلقت السوق المالية السعودية، اليوم الأحد، 4 مؤشرات تداول جديدة مصنّفة وفق حجم الشركات واطروحات الأولية.
"تداول"، المشغّلة لبورصة الرياض، وصفت إطلاق المؤشرات الجديدة بأنه "خطوة مهمة في مسار نمو وتقدم السوق المالية السعودية".
وأضافت في إفصاح أن المؤشرات تعكس تركيبة سوق "تاسي" الرئيسية، حيث تمثل الشركات الكبيرة نسبة 70% من إجمالي القيمة السوقية للأسهم الحرة، بينما تمثل الشركات المتوسطة نسبة 20%، في حين تمثل الشركات الصغيرة نسبة 10% المتبقية.
في حين يركز مؤشر تداول الطروحات الأولية على الشركات التي أدرجت أسهمها في السوق الرئيسية خلال السنوات الخمس الماضية، ويقدم هللمستثمرين مقاييس مرجعية لتقييم أداء الشركات المدرجة حديثاً، كما يوفر لهم فرصة للاستثمار في شركات جديدة وسريعة النمو، بحسب بيان "تداول".
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
السعودية تضع خططًا جديدة لمرحلة ما بعد الحوثيين: هل يشهد اليمن تحولًا جذريًا؟
أنباء على اتفاق جديد في اليمن (وكالات)
في خطوة هامة، تواصل السعودية تحركاتها المكثفة لدفع عجلة السلام في اليمن، حيث عقد السفير السعودي محمد آل جابر، المسؤول عن الملف اليمني، اجتماعًا جديدًا مع أعضاء البعثة الأوروبية في اليمن لمناقشة سبل تعزيز الاستقرار في البلاد.
وقال السفير آل جابر عبر منصات التواصل الاجتماعي إن اللقاء تناول دعم جهود السلام في اليمن، في وقتٍ تشير فيه مصادر دبلوماسية غربية إلى أن السفير السعودي طالب بتكثيف الجهود الغربية لتسريع الوصول إلى اتفاق نهائي.
اقرأ أيضاً تصعيد مفاجئ: تعزيزات عسكرية ضخمة تصل إلى ساحل اليمن 28 أبريل، 2025 هل تنتهي حرب غزة في هذا الموعد؟: مسؤول إسرائيلي يكشف عن خطة مثيرة ومفاجئة لنتنياهو 28 أبريل، 2025هذا اللقاء يأتي بعد أيام قليلة من اجتماع بين محمد عبدالسلام، رئيس وفد صنعاء المفاوض، والمبعوث الأممي إلى اليمن هانس جروندبرغ.
وتواكب هذه الحركات مع معلومات تشير إلى أن السعودية أبلغت القوى اليمنية الموالية لها بتجهيز خطط لمرحلة ما بعد الاتفاق مع الحوثيين.
في هذا السياق، كشف مسؤولون حكوميون في عدن عن أن القوى اليمنية المناوئة للحوثيين بدأت فعليًا في إعداد رؤيتها للمرحلة المقبلة في اليمن.
حيث قررت هذه القوى، التي تحت مظلة "التكتل الوطني للأحزاب والمكونات السياسية" بزعامة أحمد عبيد بن دغر، تشكيل لجنة لإعداد تصور شامل لمرحلة ما بعد السلام.
ويشمل التصور تعزيز جهود السلام وضمان شراكة وطنية واسعة في صناعة القرار، في الوقت الذي يُعبّر فيه البعض عن مخاوف من أن يتم استبعادهم من المشهد السياسي الجديد في اليمن.
كما تزامن هذا التحرك مع زيارة نادرة لوزير الدفاع السعودي خالد بن سلمان إلى العاصمة الإيرانية، حيث تم تناول الملف اليمني بشكل مكثف، مما يعكس استمرار الحراك السعودي نحو تعزيز استقرار اليمن والتهيئة للمرحلة القادمة.