كندة علوش تقتحم بوليوود بـYellow Bus.. وتتألق في العرض العالمي الأول للفيلم في تورنتو
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
متابعة بتجــرد: شاركت الفنانة كندة علوش متابعيها عبر حسابها الرسمي على “إنستغرام” تفاصيل إطلالتها على السجادة الحمراء للعرض العالمي الأول لفيلمه “Yellow Bus” ضمن مسابقة “Discovery” بفعاليات مهرجان تورنتو السينمائي الدولي.
وعلقت كندة على الصور قائلة: “على السجادة الحمراء لفيلمنا الأتوبيس الأصفر بمهرجان تورنتو السينمائي”، ولاقت الصور والتعليق إعجاب وتهنئة متابعيها وعدد كبير من المشاهير ومنهم: شكران مرتجى وسوزان نجم الدين، وشام الذهبي وظافر العابدين والإعلامية ريا أبي راشد التي علقت قائلة: “الجميلة والموهوبة كندة علوش”، ومنى زكي التي علقت بقولها: خطيرة ما شاء الله.
يذكر أن الفيلم هو أول مشاركة للنجمة السورية كندة علوش ببطولة أفلام بوليوود، ويعد الفيلم تجربة استثنائية تتناول قضايا إنسانية كالأمومة والهوية والاغتراب، تجتمع خيوطها في قصة طفلة عمرها ٦ سنوات تفارق الحياة من شدة الحرارة بعد أن نامت في حافلة المدرسة دون أن ينتبه لها أحد.
ويشارك ببطولة الفيلم كل من تانيشا شاترجي في دور “الأم”، وأميت سيال بدور “والد الفتاة”، إلى جانب كندة علوش في دور “مالكة المدرسة”.
وتم تصوير الفيلم في مدينة أبو ظبي ويعد الفيلم بمثابة أول تجربة إخراجية لأول عمل روائي طويل للمخرجة ويندي بيدنارز، ومن إنتاج المنتجة الأردنية ناديا عليوات.
View this post on InstagramA post shared by Kinda Alloush كندة علوش. (@kindaalloush)
main 2023-09-17 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: کندة علوش
إقرأ أيضاً:
«كتاب الأمنيات».. عزف على وتر الخيال
محمد عبدالسميع (الشارقة)
أخبار ذات صلة بعثة العمرة الرسمية لـ«إسلامية دبي» تعود إلى أرض الوطن قمة المليار متابع تعلن عن 10 مرشحينقدمت فرقة مسرح دبي الأهلي مساء أمس الأول، مسرحية «كتاب الأمنيات»، ضمن عروض مهرجان الإمارات لمسرح الطفل في دورته الثامنة عشرة 2024، وهي من تأليف الكاتب الليبي معتز بن حميد، وإخراج الفنان سالم التميمي، وتمثيل كل من الفنانين: عبدالله صنقور، عبدالعزيز حبيب، حمدي حجيرة، مارسيل، ليان المحلاوي، ومريم خال، رانيا عيزوقي وآخرون.
تدور حكاية العرض، حول مجموعة من الأطفال، يجتمعون في منزل الطفلة ياسمينة، من خلال حفلة متخيلة من قبلهم كلعبة يمارسونها بينهم في الأوقات التي يتلاقون فيها، حيث تبدأ الحفلة بلعبة من ألعاب الخيال، لتنتهي بعد ذلك بأحداث عجيبة وغريبة، حينما يقترح عليهم أحد الأطفال لعب لعبة العودة بالزمن، والتي تتحول من لعبة متخيلة إلى واقع حقيقي، تنقلهم إلى عصور وأماكن غريبة يجدون أنفسهم عالقين فيها وغير قادرين على الخروج والعودة إلى عصرهم ومنازلهم. وتستمر أحداث المسرحية حتى تصل إلى نهايتها بعودة الأطفال إلى واقعهم بعد دروس عدة تعلموها من خلال رحلة مزجت بين الخيال والواقع.
ساهم العرض في رسائله الموجهة للطفل، في تكريس قيم المعرفة، وأهمية الخيال في بناء إدراك الطفل ووعيه.
حالة تواصل
خلق العرض حالة من التواصل الجيد مع الجمهور، من خلال الحكاية التي لامست مخيلة الطفل، والتفاعل معها، وكذلك من خلال الحلول الإخراجية التي اعتمدها المخرج والتي ارتكزت على الممثل، وعلى الإضاءة التي لعبت دوراً كبيراً في إيصال رسائل العرض إلى المتلقي الصغير، كذلك ساهم الديكور في بناء مشاهد محببة للأطفال، حيث استند العرض في ذلك على التكثيف والاختزال، والذي ظهر جلياً على مستوى الماكياج والأزياء وحتى الموسيقى والمؤثرات الصوتية التي لم تكن مجرد شكلاً جمالياً، بل كانت أجزاء متممة للعرض.