شاب كويتي : نصيحة أخو اللي عنده ثلاثنية تمسك فيها فهي مثل الروليكس .. فيديو
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
خالد الظفيري
قدّم شاب كويتي نصيحة للمقبلين على الزواج ونصحهم بالارتباط بالمرأة الثلاثينية، مؤكدًا على أنها نادرة .
وقال الشاب في مقطع فيديو ظهر من خلاله :” نصيحة أخو اللي عنده ثلاثنية تمسك فيها، الثلاثينة في هذا الزمن نفس الروليكس.”
وأضاف:” راح تتعب على ما تحصل ثلاثينية ما تدرون إن الثلاثينية قمة الجمال والأنوثة والرقي .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأنوثة شاب كويتي
إقرأ أيضاً:
كيف يمحو الركوع والسجود ذنوبك؟ .. نصيحة نبوية تُقربك من مغفرة الله
أكد مجمع البحوث الإسلامية على أهمية الركوع والسجود في الصلاة كوسيلة لمحو الذنوب، مشيرًا إلى ما ورد عن رسول الله –صلى الله عليه وسلم- حول هذا الأمر العظيم.
حيث بيّن المجمع عبر صفحته على موقع "فيسبوك" أن النبي –صلى الله عليه وسلم- أخبرنا بأن الذنوب تتجمع على رأس الإنسان وكتفيه، وعندما يركع أو يسجد في الصلاة، تتساقط تلك الذنوب عنه، مؤكدًا أن هذه فرصة عظيمة يجب على المسلم استغلالها، ولذلك يُستحب إطالة الركوع والسجود في الصلاة.
وقد استند المجمع إلى ما جاء في صحيح ابن حبان، حيث قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «إنَّ العبدَ إذا قَامَ يُصلِّي أُتِي بُذُنوبِه كُلِّها فَوُضِعَتْ على رأسِه وعاتِقَيْهِ، فكُلَّما رَكعَ أو سَجدَ تَساقَطَتْ عَنْهُ». كما أوصى النبي –صلى الله عليه وسلم- بالإكثار من الدعاء في السجود تحديدًا، حيث يكون العبد في أقرب حالاته إلى الله وهو ساجد، ويُستدل في ذلك بحديث صحيح رواه مسلم عن أبي هريرة –رضي الله عنه- أن النبي قال: «أقربُ مَا يَكونُ العبْدُ مِن ربِّهِ وَهَو ساجدٌ، فَأَكثِرُوا الدُّعاءَ».
داعية يكشف عن سر آية لجلب الرزق وتيسير الأمور .. رددها طوال الوقت حكم ذهاب المرأة بمكياج كامل وملابس كاشفة لحضور زفاف.. أمين الفتوى يحذر فعل يغفل عنه الكثير من شروط صحة الصلاةوفي سياق الحديث عن شروط صحة الصلاة، أشار الشيخ عبدالله بصفر، الداعية الإسلامي، إلى أن النية تُعد من أركان الصلاة الأساسية ومن ضرورياتها، حيث اتفق العلماء على ضرورة النية في الصلاة.
وقال الشيخ بصفر خلال لقائه على فضائية "اقرأ" إن النية تتعلق بالإرادة والقصد، مستشهدًا بحديث النبي –صلى الله عليه وسلم- الذي رواه عمر بن الخطاب –رضي الله عنه-: «إنما الأعمالُ بالنِّيَّاتِ، وإنَّما لكُلِّ امرئٍ ما نَوَى».
كما نقل الشيخ بصفر عن سيدنا عمر بن الخطاب –رضي الله عنه- قوله بأن أفضل الأعمال هي أداء ما فرضه الله والتزام الورع عما حرّمه الله، وإخلاص النية لله في كل عبادة، وأن النية محلها القلب دون تكلف، مستشهدًا بسيرة النبي –صلى الله عليه وسلم- في التيسير واليسر في الأمور الدينية.
ومن جانبها، أشارت دار الإفتاء المصرية إلى مكانة الصلاة في الإسلام، ووصفتها بأنها من أهم أركان الإسلام، مؤكدة على أن الصلاة تُعد بمثابة الرأس للجسد في الإيمان.
وأوضحت دار الإفتاء أن القرآن والسنة النبوية شددا على أهمية الصلاة، ووجوب أدائها في أوقاتها المحددة، مستدلة بآية من سورة النساء: «إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى المُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا».