فيديو.. حورية فرغلي: نفسي أموت
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
تحدثت الفنانة حورية فرغلي عن دفنها خلال تصوير مسلسل “ساحرة الجنوب”، ورفضها الاستعانة بدوبليرة،وأكدت أنها لا تخشى الموت، ودفنت في مقبرة بالعياط في الساعة الثالثة فجرُا، ولم تشعر برهبة الموت، بل فوجئت بأن الترب تشبه ثلاجات الموتى.
وتابعت حورية خلال لقاؤها مع الإعلامي تامر شلتوت، في برنامج “في العمق” وقالت: أول ما حفروا الحفرة وحطوني تحت كان الجو تلج، كأنها تلاجة موتى، أطلع فوق حر موت، لكن مخوفتش ومحستش بحاجة، لأني كنت عارفة أنه تمثيل، أنا مبخافش من الموت، ومستعدة له، نفسي يجي بصراحة، لأن الدنيا بقا دمها تقيل، الناس أتغيرت وأخلاقها أتغيرت، مبقوش يخافوا وبقا فيه عنف، ومفيش أصول.
واستطردت فرغلي: غلطتي أني مش محجبة، لكن بصلي وبصوم وبطلع زكارة، وحجيت 7 مرات، لكن معملتش ولا عمرة عشان كان لازم يكون معايا محرم، وبواظب بشكل يومي على قراءة سورة الملك قبل ما أنام، وبدعي ربنا يثبتني عند السؤال.
يذكر أن حورية فرغلي انتهت مؤخرا من تصوير مشاهدها في فيلم "ظلال مهجورة"، الذي تعود به للسينما بعد غياب دام لأكثر من 4 سنوات.
ويشارك في بطولة فيلم "ظلال مهجورة" عدد كبير من الفنانين العرب، أبرزهم رشيد عساف، وحسن عبدالفتاح، منصور الفيلي، نادين خوري، زهير عبدالكريم، هيا القايدي من الإمارات، وعبير اليوسف من مصر، وولاء عزام ودلع نادر، ولين برازي وأيوب الحجلي.
https://youtu.be/G3Is8RsenHA? si=hJCqbfgFKfh-G30A
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: حورية فرغلي الدفن الموت
إقرأ أيضاً:
عالم فيزياء يقدم أدلة تشير إلى عالم آخر بانتظارنا بعد الموت
يطرح الموت الكثير من التساؤلات حول الأمر التالي، ومصير الحياة بعده، ففي الوقت الذي يظن البعض أنه رحله إلى عالم آخر يرى آخرون أنه نهاية للوجود.
وقدم عالم الفيزياء الفلكية الكندي، الدكتور هيو روس، أدلة علمية يدعي أنها تشير إلى وجود عالم آخر يتجاوز واقعنا. ويستند في طرحه إلى شواهد من طبيعة نشأة الكون، وتجارب الاقتراب من الموت (NDEs)، وظاهرة الأجسام الطائرة المجهولة (UFOs)، معتبرا أنها قد تمنحنا لمحة عن ما بعد الحياة.
ورأى روس أن للكون حدا لا يمكن تجاوزه، مما قد يشير إلى وجود عالم آخر خارج نطاق إدراكنا، فالكون المرئي، الذي يمتد لحوالي 93 مليار سنة ضوئية، في حالة توسع مستمر، ما يعني أن هناك مناطق لن نتمكن من رؤيتها أبدا، كما يستند إلى نظرية النسبية العامة، التي تلمح إلى ضرورة وجود كيان خارج الزمان والمكان مسؤول عن نشأة الكون.
ويستشهد روس بالكتاب المقدس باعتباره مصدرا يحتوي على إشارات علمية دقيقة، مثل وصف تمدد السماوات الذي يتوافق مع نظرية الانفجار العظيم، كما يشير إلى نبوءات سفر دانيال، التي تنبأت بصعود وسقوط إمبراطوريات تاريخية، معتبرا ذلك دليلا على معرفة تتجاوز الزمن البشري.
وأشار روس إلى أن بعض الظواهر المتعلقة بالأجسام الطائرة المجهولة، التي يطلق عليها (UFOs)، قد تكون دليلا على وجود كيانات من عالم آخر، خاصة تلك التي تتحرك بطرق غير متوافقة مع قوانين الفيزياء المعروفة. وقد طرح علماء مثل جاك فالي فرضية أن هذه الظواهر قد تكون "بين الأبعاد"، أي أنها ليست بالضرورة من الفضاء الخارجي، بل من واقع آخر مواز.
وتعد تجارب الاقتراب من الموت من أكثر الظواهر المثيرة للجدل، حيث يروي بعض الأشخاص مشاهدات واعية رغم توقف أدمغتهم عن العمل، مثل الإحساس بالخروج من الجسد، ورؤية نفق مضيء، والشعور بالطمأنينة والسلام، واسترجاع مشاهد من الحياة الماضية.
وقال روس إن بعض هذه الظواهر لا تزال غير مفسرة علميا، مما قد يشير إلى وجود بعد آخر للوعي يتجاوز الجسد المادي.