حلَّت الفنانة المصرية حورية فرغلي ضيفة في برنامج "في العمق"، تطرقت فيه للحديث عن مواضيع شتى من بينها طفولتها القاسية، وخطيبها الذي توفي قبل زواجهما، بالإضافة إلى مسلسلها "ساحرة الجنوب".

اقرأ ايضاًنجاح أحدث عمليات حورية فرغلي.. شاهد شكل أنفها الجديد!حورية فرغلي وطفولتها

أوضحت فرغلي أنها عاشت طفولة صعبة للغاية، إذ كان والداها مشغولين بالعمل، فيما لقيت الحنان من مربيتها الفلبينية التي توفيت بعمر الـ73 في أحضانها.

ولفتت أن زوجة والدها كانت قاسية للغاية خلال فترة عيشها معها لمدة 7 سنوات، حتى أنها في تلك الفترة لم يكن بمقدورها الكلام والنطق، لحين انتقالها للعيش مع والدتها بعدها استطاعت الكلام بعمر الثامنة، إذ كشف الطبيب أنها بحاجة لحنان وعطف.

وكشفت أن زوجة والدها توفيت في غارة بالعراق، إذ انفصل رأسها عن جسدها أمام أطفالها، داعية لها بالرحمة.

حورية فرغلي وحبها للقبور

وعن مسلسلها "ساحرة الجنوب"، كشفت أن أحد أسباب نجاحه عدم خوفها من المقبور بل حبها لها، إذ وافقت على دفنها تحت التراب في أحد مشاهد العمل، الذي رفضت أن تقوم شخصية أخرى بهذا المشهد بدلًا منها.

وحينما سئلت عن الموت، كشفت أنها تتمنى مفارقة الحياة، فبنظرها تغيَّرت نفوس الناس، مشددةً إلى أنها جاهزة له.

وقالت: ""مش عافة حاسة الدنيا بقى دمها تقيل شوية.. الناس إتغيرت أنا حاسة بتغيير في الناس.. أخلاقها إتغيرت مبقاوش يخافوا فيه عنف كده مفيش الأصالة".

الحب في حياة حورية فرغلي

وكشفت فرغلي أنها لم تعش الحب بعد وفاة خطيبها قبل 21 عامًا، الذي رأت فيه أجمل رجل في العالم رغم معاناته من ظروف صحية.

وقالت: "أنا شُفت الحب مرة واحدة في حياتي سنة 2002، مع خطيبي اللي توفى، ومن بعده محبتش حد تاني رغم مرور 21 سنة، خطيبي اللي مات كان 175 كيلو، وكان عنده مشكلة في رجله الشمال، فكان بيذق، وكنا قد بعض في السن".

اقرأ ايضاًبعد استئصال رحمها ووفاة طفليها بالتنبي: هل تكرر حورية فرغلي التبني؟

وتابعت: رغم مرضه لكن كنت بشوفه أحلى راجل في الدنيا، والناس كلها تقول إيه الجنان ده، لكن مكنتش ببص لكلامهم بصيت لقلبه واللي جواه، كفاية أني سامعة صوته، كفاية وجوده في المكان ريحة برفانه، من ساعة ما مات وأنا مش لاقية حد غيره".

وتطرقت فرغلي للحديث عن اللفتات الجميلة التي كان يقدمها لها، قائلة :" قضينا سنتين سوا متخانقناش مرة، كل ما أطلع الاولى في الفروسية أروح البيت ألاقية جايب لي تورتة كبيرة عليها صورتي ولعب، بدور على حبه مش لاقية، ساعات بقول لنفسي أنا شُفت الحب ده كله ليه لما في الآخر هيتاخد مني، لكن ربنا اللي عايز كدة"

واستكملت فرغلي: "من بعد وفاته مرتبطش بحد ولا حد أتقدم لي، رغم مرور 21 سنة مشوفتش زيه، مش عارفة ليه، بتحب كتير بس بتصدم لما أعرف السن، وفي شاب بعت لي رسالة طويلة يعبر فيها عن حبه لي، قلت له أنت عندك كام سنة، قالي 22 سنة قُلت له انت قولي يا طنط".
 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ حورية فرغلي حوریة فرغلی

إقرأ أيضاً:

أنغام: والدي أسس أستوديو في التسعينيات وكان يصنع داخله أعماله الموسيقية والغنائية

كشفت الفنانة أنغام أن الاستوديو الذي تقوم فيه بإنتاج وتصوير كافة أعمالها الفنية قد أسسه والدها في التسعينيات، وأنه تركه لها لإدارته. وأوضحت أنها قامت بإجراء بعض التغييرات فيه ليواكب التطورات التكنولوجية والفنية الحالية، مشيرة إلى أنها تصوّر جميع أغانيها داخل هذا الاستوديو.

 

أنغام: والدي أسس أستوديو في التسعينيات

وأشارت أنغام، خلال لقائها ببرنامج "كلمة أخيرة" الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON، إلى أن هذا الاستوديو في حقبة والدها شهد إنتاج وتلحين العديد من الأغاني لأبرز المطربين والمطربات، بالإضافة إلى الأعمال الموسيقية التصويرية، ومنها أعمال هامة للفنان محمد صبحي.\

 

وعن تقييمها لأدائها في العام المنقضي، علّقت قائلة:"ليس من السهل أن أقوم بتقييم نفسي، ولكن الأهم بالنسبة لي هو حجم الإنجاز الذي حققته. عادة، أجلس مع نفسي لفترات طويلة لمراجعة ما قدمته، وأحيانًا أكون قاسية على نفسي إلى حد ما."

 

ردًا على سؤال الإعلامية حول اهتمامها بأدق التفاصيل في أعمالها، بداية من الملابس والمكياج وصولًا إلى التوزيع والموسيقى، أجابت: "شق الملابس والمكياج أصبح أقل عبئًا بالنسبة لي الآن لأن لدي فريقًا يفهم ذوقي جيدًا. ولكن التوتر الأكبر يكون عند الانتهاء من الغناء وتسليم الأغنية لمهندس الصوت والموزع. هذه المرحلة تشهد شدًا وجذبًا بيننا لضمان أن يظهر العمل في أبهى صورة.

 

أنغام 

ولدت في الإسكندرية ووالدها هو الموسيقار محمد علي سليمان والذي كان سببا في نبوغ موهبتها وساهم في تقديمها عدة حفلات ومناسبات حيث كانت تؤدي أغاني لمطربين قدامى مثل أم كلثوم وليلى مراد وغيرها.

وفي منتصف التسعينات قررت التخلي عن اللون الكلاسيكي وعدم الاستمرار في نفس المسار الذي وضعها فيه والدها وقررت تبني اللون الشبابي والموجة المعاصرة ونجحت في تقديم عدة ألبومات وفيديو كليب في مطلع الألفية حققت نجاحاً باهراً. أختها غير الشقيقة من الأب هي الفنانة الراحلة غنوة سليمان التي كانت تصغرها بـ 16 سنة

تزوجت من مهندس الصوت المصري «مجدي عارف» وأنجبت ابنها «عمر». وثم تزوجت بالموزع الموسيقي الكويتي «فهد محمد الشلبي» سنة 2004 بعد علاقة عمل طرحت خلال هذه الفترة عمل دويتو جمعها مع زوجها فهد بمناسبة عيد الحب عام 2005، وأصبحت أم للمرة الثانية حين أنجبت ابنهما عبد الرحمن.

وفي سبتمبر 2007 رفعت دعوى خلع من زوجها بعد زواج دام 3 سنوات نشر في أكتوبر 2014 عقد زواج رسمي شرعي لها وللممثل أحمد عز وأكدا هذا الخبر مبررين عدم إعلانهما الزواج بأنها كانت تواجه مشكلة مع طليقها لحضانة طفليها، وأنها وأحمد عز أخفيا الأمر عن الإعلام، ولكنهما أخبرا بعض الأقارب والأصدقاء، وقد كان الزواج في عام 2011 وانفصلا عام 2014.

في فبراير 2019، أعلنت عبر وسائل الإعلام بأنها تزوجت الموزع الموسيقي المصري أحمد إبراهيم. وأعلنا انفصالهما رسمياً في 8 مارس 2020

مقالات مشابهة

  • أنغام عن «صوت مصر»: والدي قدمني بهذا اللقب منذ سنوات
  • أنغام: والدي أسس أستوديو في التسعينيات وكان يصنع داخله أعماله الموسيقية والغنائية
  • ضربوني وشتموا والدي المتوفى.. حكم دولي يقاضي نادي نفط البصرة
  • إطلالة نادية الجندي بفستان كشف عن تغيّرات جسدها يشعل السوشيال.. فماذا قالت؟
  • «هالة» تطالب زوجها بنصف ثروته لسبب غريب أمام محكمة الأسرة
  • رفض تسديد مصاريف مدرسة أطفاله.. زوجة تلجأ لمحكمة الأسرة لخلع زوجها
  • القومي لحقوق الإنسان: منظمات تدعي أنها حقوقية تنشر شائعات عن مصر
  • والدي لا يهتم لمصيري بعد أن انكسر ظهري..
  • أيمن بهجت قمر: والدي كل شيء وأشعر أنه لسه عايش
  • عضو بـ العالمي للفتوى توضح الضوابط الشرعية لملابس المرأة المسلمة