استقبل ميناء الحسيمة خلال عملية مرحبا 2023 ما مجموعه 53 الفا و628 مسافرا من المغاربة المقيمين بالخارج، مقابل 28 ألفا و432 مسافرا خلال عملية مرحبا 2022.

وأفادت معطيات لإدارة الميناء أن المسافرين الذين استعملوا ميناء الحسيمة يتوزعون على 26 ألفا و262 مسافرا خلال مرحلة العودة التي انطلقت في 6 يونيو الماضي، و27 ألفا و366 مسافرا من مغاربة العالم خلال مرحلة المغادرة والتوجه نحو ديار المهجر التي اختتمت في 6 شتنبر الجاري.

وأوضح المصدر ذاته أنه بالنسبة للمركبات، فقد استقبل ميناء الحسيمة 6 آلاف و663 عربة وافدة، و6 آلاف و381 عربة مغادرة، بمجموع 13 ألفا و44 عربة خلال عملية مرحبا لهذه السنة، مقابل 6 آلاف و353 عربة خلال السنة السالفة.

في السياق ذاته، أكدت ضابط ميناء، رحاب بولمان، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن عملية مرحبا 2023 على مستوى ميناء الحسيمة تميزت بتوفير تجهيزات متميزة وبذل مجهودات متكاثفة ومتظافرة بإشراف الوكالة الوطنية للموانئ ومؤسسة محمد الخامس للتضامن وباقي السلطات المتدخلة من أجل توفير ظروف جيدة لاستقبال المسافرين.

وتابعت أن كل المتدخلين تجندوا منذ بدء عملية مرحبا إلى غاية اختتامها لإنجاح هذه العملية وتمكين مغاربة العالم من الاستفادة من مختلف الخدمات وتسهيل سفرهم في ظروف مريحة، معتبرة أن عملية مرحبا 2023 بميناء الحسيمة اختتمت بسلاسة ملموسة في إجراءات عبور المسافرين.

وخلصت المسؤولة إلى أن المجهودات المبذولة من كافة المتدخلين على مستوى ميناء الحسيمة مكنت هذا الأخير من تحقيق إحصائيات عبور تعد هي الأعلى خلال العقد الأخير.

المصدر: مراكش الان

إقرأ أيضاً:

عدوان إسرائيلي متواصل على مخيم جنين يخلف دمارا واسعا ونزوح أكثر من 3 آلاف عائلة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

 واصل جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على مدينة جنين ومخيمها لليوم الـ33 على التوالي، مخلفا 27 شهيدا فلسطينيا، وعشرات الإصابات والاعتقالات، ونزوح أكثر من 3 آلاف عائلة وتدمير منازلها وممتلكاتها.
ودفع الجيش الإسرالئيلي، بتعزيزات عسكرية برفقة جرافات إلى مدينة جنين ومداخل مخيمها، وبصهاريج للمياه وغرف عسكرية محصنة تستخدم للاتصالات العسكرية الداخلية.
وذكرت مصادر محلية أن جرافات الاحتلال خلفت دمارا واسعا داخل أحياء المخيم، وفي منازل المواطنين وممتلكاتهم، ما غيّر من معالمه وجغرافيته بشكل كبير، فيما انتشرت فرق المشاة في عدة مناطق داخله بالقرب من دوار شيرين أبو عاقلة، وطلعة الغبز، والمخيم الجديد.
ويستمر الاحتلال بالاستيلاء على عدد من منازل الفلسطينيين وتحويلها لثكنات عسكرية منذ بدء العدوان، خاصة في البنايات القريبة والمطلة على مخيم جنين، فيما يواجه المواطنون الفلسطينيون والمنازل والبنايات القريبة منها صعوبات في الدخول والخروج والحركة بسبب تواجد القناصة بشكل دائم؛ ما يعرض حياتهم للخطر.
وكانت قوات الاحتلال قد اعتقلت - أمس - فلسطينيا من داخل مركبته أثناء تواجده على شارع عرانة شرق مدينة جنين، واقتحمت بلدات: يعبد وعرابة وبير الباشا جنوبا، دون التبليغ عن اعتقالات.
وخلف العدوان الإسرائيلي المتواصل على مدينة جنين ومخيمها 27 شهيدا، آخرها طفلة (13 عاما)، التي استشهدت أمس بعد إطلاق جنود الاحتلال الإسرائيلي النار عليها بشكل مباشر أثناء تواجدها أمام منزلها في حي الجابريات بمحيط مخيم جنين، فضلا عن عشرات الإصابات والاعتقالات.
 

مقالات مشابهة

  • ميناء دمياط يعلن حركة الصادرات والواردات من البضائع العامة
  • الصحة: إجراء 2 مليون و606 آلاف عملية جراحية ضمن مبادرة إنهاء قوائم الانتظار
  • فعالية “ذاكرة الأرض” تستقطب أكثر من 10 آلاف زائر في أبها
  • أكثر من 4 آلاف سائح يشهدون احتفالية تعامد الشمس بأبو سمبل
  • دمار واسع ونزوح أكثر من ثلاث آلاف عائلة من مخيمها في اليوم الـ 33 للعدوان الصهيوني على جنين
  • عدوان إسرائيلي متواصل على مخيم جنين يخلف دمارا واسعا ونزوح أكثر من 3 آلاف عائلة
  • مبادرة دعم صحة المرأة المصرية تستقبل أكثر من 57 مليون سيدة منذ إطلاقها
  • 272 إطار ديني مغربي إلى الخارج في رمضان
  • وظائف جديدة.. أكثر من 3 آلاف فرصة عمل بالمحافظات - التخصصات والتقديم
  • الصحة العالمية: أكثر من ستة آلاف إصابة بالكوليرا في اليمن