تحذير عاجل من الأرصاد السعودية لسكان المدينة المنورة وعسير
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
أطلق المركز الوطني للأرصاد الجوية السعودية تحذيراته من أمطار خفيفة على المدينة المنورة اليوم الأحد.
وتشمل التأثيرات نشاطاً في الرياح السطحية، وتدنياً في مدى الرؤية، وبيّن المركز أن الحالة تبدأ عند الواحدة ظهراً، وتستمر حتى التاسعة مساءً، حسبما نقلت وكالة الأنباء السعودية.
وأفاد المركز الوطني للأرصاد السعودية في تقريره عن حالة الطقس، منذ أيام استمرار هطول أمطار رعدية متوسطة إلى غزيرة تؤدي إلى جريان السيول مصحوبة بزخات من البرد ورياح نشطة مثيرة للأتربة والغبار تحد من مدى الرؤية الأفقية على أجزاء من مناطق جازان، عسير والباحة تمتد إلى الأجزاء الجنوبية من منطقة مكة المكرمة.
وأطلقت الأرصاد السعودية تحذيراً بلون الأحمر بوجود أمطار غزيرة على منطقة عسير.
وأشار التقرير إلى أن حركة الرياح السطحية على البحر الأحمر غربية إلى شمالية غربية تتحول تدريجياً الى شمالية بسرعة 15-35 كم/ساعة على الجزء الشمالي وبسرعة 20-45كم/ساعة على الجزء الأوسط و الجنوبي تصل إلى 50 كم/ساعة مع تكون السحب الرعدية الممطرة على الجزء الجنوبي.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
مسجد الفتح في المدينة المنورة.. معلم تاريخي يجتذب الزوار
المناطق_واس
يتربع مسجد الفتح على سفح جبل سلع بالمدينة المنورة، كمعلمٍ تاريخي يروي قصة نصرٍ بعد دعاء الرسول المصطفى – صلى الله عليه وسلم – عندما تحالفت قريش وأحلافها ضد المسلمين، فيما عُرف بغزوة الأحزاب “الخندق” في العام الخامس من الهجرة.
ويُعدّ المسجد جزءًا من مساجد المدينة المنورة السبعة، ذات الصلة بغزوة الأحزاب، كما يُسمى المسجد الأعلى، وهو مبنيّ فوق رابية في السفح الغربي لجبل سلع، وسُمي بالفتح لأنه كان خلال غزوة الأحزاب مصلى لرسول الله – صلى الله عليه وسلم – ولأن سورة الفتح أُنزلت في موقعه.
أخبار قد تهمك موائد الإفطار في “مسجد القبلتين” بالمدينة المنورة.. مزيج من الروحانية والألفة والتكافل بين أفراد المجتمع 17 مارس 2025 - 7:26 مساءً وزارة السياحة تنفذ أكثر من 1200 زيارة رقابية على مرافق الضيافة في مكة المكرمة والمدينة المنورة خلال شهر رمضان 16 مارس 2025 - 11:18 مساءًوشهد مسجد “الفتح” على مر العصور الإسلامية عنايةً واهتمامًا فائقًا؛ نظرًا لما يُمثله موقعه وتاريخه من دلالات تاريخية مهمة تجتذب زوار المدينة المنورة لاسيما في موسميّ الحج والعمرة، ويقف المسجد اليوم بطرازه المعماري الإسلامي الفريد، كشاهد على موقعةٍ تاريخية شكلت نصرًا حاسمًا للمسلمين ضد أعدائهم.