محمد فراج وبسنت شوقي «كابل جديد».. بدأت شرارة الحب في تحت السيطرة
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
كابل جديد فى السينما والتليفزيون يجمع بين محمد فراج وزوجته بسنت شوقى حيث تعاونا حتى الآن فى خمسة أعمال سواء قبل الزواج أو بعده وهو ما نرصده فى التقرير التالى.
محمد فراج وبسنت شوقىحرصت بسنت شوقى على الظهور الأول مع محمد فراج فى مسلسل "تحت السيطرة" والذى قام ببطولة فراج مع نيللى كريم وجميلة عوض وظافر العابدين وإخراج وتأليف تامر محسن والذى عرض فى عام 2015.
محمد فراج وبسنت شوقى
وقدم محمد فراج فى المسلسل شخصية شاب مدمن وعلى علاقة مع هانيا جميلة عوض، بينما قدمت بسنت شوقى شخصية بيرى وكان هذا العمل الذى شهد شرارة قصة الحب بينهما.
محمد فراج وبسنت شوقىأما العمل الثانى كان مسلسل "قابيل" والذى قام ببطولته محمد فراج وأمينة خليل ومحمد ممدوح وقدم فيه فراج شخصية الزوج الذى يشعر بتعرضه للخيانة من زوجته والتى تقوم بدورها بسنت شوقى وقرر الانتقام منها وقتلها.
محمد فراج وبسنت شوقىأما العمل الثالث فكان مسلسلا إذاعيا بعنوان "كمال إصطناعى" ويعد هذا العمل الأول الذى يجمع بينهما بعد الزواج.
محمد فراج وبسنت شوقى أحمد زكى ونجلاء فتحى .. سر ندم إلهام شاهين على أحلام هند وكاميليا إيرادات الأفلام.. محمد فراج يصدم أكرم حسنى.. ومحمد رمضان نمبر 8 لحظة عقد قران محمود حجازى على فتاة أمريكية.. فيديو أول صورة لمولود جورى بكر تميم.. شاهد محمد فراج وبسنت شوقىأما العمل الرابع فهو فيلم "فوى فوى فوى" والذى يعرض حاليا فى السينما وهو من تأليف وإخراج عمر هلال بطولة محمد فراج، وبيومي فؤاد، وطه دسوقي، وأمجد الحجار، وحنان يوسف، ومحمد عبد العظيم، وحجاج عبد العظيم، بالاشتراك مع النجمة نيللي كريم وظهور خاص لبسنت شوقي.
محمد فراج وبسنت شوقى"فوي فوي فوي" مستوحى من أحداث حقيقية في إطار درامي كوميدي حول "حسن" الذي يعيش حياة فقيرة مع والدته ويعمل كحارس أمن، ثم يتحايل بطريقة ما للانضمام إلى فريق كرة قدم للمكفوفين قريب من لعب بطولة كأس العالم في أوروبا وفي هذه الرحلة يلتقي بالعديد من الشخصيات ويدخل في عدة مغامرات مثيرة وخطيرة.
محمد فراج وبسنت شوقىأما الفيلم الخامس فهو فيلم "أهل الكهف" والذى تأجل أكثر من مرة ومن المقرر أن يعرض فى بداية العام الجديد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بسنت شوقي فيلم فوى فوى فوى محمد فراج محمد فراج وبسنت شوقي
إقرأ أيضاً:
عاشت الحرية!.. إصدارٌ جديد للباحث محمد شوقي الزين
الجزائر "العُمانية": صدر للباحث الجزائري، د. محمد شوقي الزين، عن دار ابن النديم (الجزائر)، بالتعاون مع الروافد الثقافية ناشرون (لبنان)، كتابٌ بعنوان "عاشت الحرية!.. فلسفة الوردة البيضاء". يحاول هذا الكتاب الإجابة عن جملة من التساؤلات، أبرزُها ما معنى الحرية في حالة تاريخيّة خاصّة وليس مجرّد خطاب طوباوي أو وعظي؟ وكيف تمارَس الحرية في سياق قسري من الاستبداد والحرب؟ وكيف يتشكّل الوعي الطُلابي عن القضايا الإنسانية الكبرى وتُجاه أسئلة الحرية، والاستبداد، والحرب؟ وما معنى النّضال والمقاومة؟ ولماذا يُضحّي البعض بأعزّ ما لديهم من جاه وشباب من أجل مثالات وقيم روحية سامية؟ ويحكي الكتاب، بحسب ما أشارت إليه المقدّمة، أوديسَّا الحرية عبر جماعة من طُلاب جامعة ميونيخ تحت إرشاد أستاذهم في الفلسفة والموسيقى، والتي لقَّبت نفسها بـ "الوردة البيضاء"، جابهت الطغيان في ظروف الحرب الصَّعبة، وسعت لأن توقظ الرأي العام والضمير الحيّ من سباته، وتفتح عيونه على جُملة الانهيارات في الأخلاق، والقيم، والإنسانية، وعلى مخاطر القوَّة، والتَّرهيب، والجور، وكان ذلك سنة 1942 عندما أسّس هانس شول، طالب الطب بجامعة ميونخ، وأخته سوفي شول وكرستوف بروبست وويلي غراف وألكسندر شمورل حركة "الوردة البيضاء"، وهي إحدى الفرق القليلة الألمانية التي علّقت جهارًا على سياسة النازيين. وتؤكّد المقدّمة أنّ هذا الكتاب ليس مجرَّد تأمُّل نظري عن مسائل فلسفية وتاريخيّة، بل يتتبّع أمكنة الذاكرة من حركتها في الجامعة إلى زوالها في السجن بالإعدام، مرورًا بمحاكمتها في القضاء. ويتوقَّف كذلك، عبر الحوارات والمراسلات والأعمال السينمائية عند "الوردة البيضاء"، على قيم الصداقة، والإنسانية، والخير، والجمال، والتَّضحية من أجل المثالات السامية في أزمنة كئيبة لا نزال نتكبَّد مفاعيلها في استبداديات العصر وحروبه وقساوته. وقد ارتأى الباحثُ الجزائريُّ، د. محمد شوقي الزين، الاعتماد على منهجيّة تقوم على ثلاثة فصول، هي "الوردة البيضاء في السّينما والفلسفة"، و"قراءة فلسفيّة في منشورات الوردة البيضاء.. ترجمة وتأويل"، و"الوردة البيضاء وآفاق إنسانيّة". يُشار إلى أنّ، د. محمد شوقي الزين، مؤلّف هذا الكتاب، باحثٌ وأكاديميٌّ جزائريٌّ، حاصلٌ على دكتوراه في الدراسات العربية الإسلامية، تخصُّص فلسفة وتصوُّف، من جامعة بروفونس (فرنسا). وهو حاصلٌ أيضًا على دكتوراه ثانية في الفلسفة حول المفكر الفرنسي ميشال دوسارتو، جامعة آكس – مرسيليا (فرنسا). من مؤلفاته: "تأويلات وتفكيكات" (2002)، و"سياسة العقل" (2005)، و"الثقاف في الأزمنة العجاف" (2013). وله أيضا ترجمات، منها "فلسفة التأويل" لغادامير، و"ابتكار الحياة اليومي" لميشيل دوسارتو.