الطفلة رودينا فتحي: عيطت من فرحتي بلقاء الرئيس السيسي في سدس الأمراء
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
كشفت الطفلة رودينا فتحي صاحبة الـ12 عاما المقيدة بالصف السادس الابتدائي بمدرسة سدس الأمراء الابتدائية بمركز ببا جنوب بني سويف، تفاصيل بكائها ولقائها بالرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية أثناء زيارته للقرية أمس.
الطفلة رودينا فتحي: فرحتي بمشاهدة الرئيس السيسي سبب بكائيوقالت الطفلة رودينا فتحي لـ«الوطن»: «سمعت عن قدوم الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى قريتنا، أشاهده في التليفزيون فقط لكني أحبه، ولما عرفت أن سيادته يزور قريتنا قررت التوجه لمشاهدته عن قرب، وتوجهت إلى مدرستنا للحضور معهم إلى الزيارة وبالفعل حضرت، وفوجئت بأنني ضمن حشود من المواطنين في انتظار الرئيس وفجأة وجدته أمامي، ولم أشعر بنفسي وانهالت دموعي بشكل مفاجئ بسبب فرحتي لمشاهدته، وقتها قلت أنا أقف أمام رئيس مصر».
وأضافت رودينا: «أتخيل ما حدث، الرئيس يناديني ويطالبني بعدم البكاء وما سببه، ثم يقبلني في رأسي، إنه الرئيس الأب فعلا، أنا أحبه للغاية، فقد طالب المواطنين بالتصفيق لي لتحيتي».
الطفلة الباكية أمام الرئيس السيسي: فخورة بمقابلتي لهتابعت: «كنت فخورة للغاية أنني قابلت الرئيس عبد الفتاح السيسي، والناس كلها بتكلمني عن الزيارة بعد مشاهدتهم لي، والحمد لله العالم كله شاهد قريتنا سدس الأمراء في أفضل صورها، وهنا لازم اتكلم عما حدث من تطور كبير في قريتنا التي تطورت بسبب حياة كريمة».
واصلت: «أمنيتي أكون طبيبة ماهرة أساعد أهلي وبلدي، لأن بلدي بتساعدنا، عدد كبير من المشروعات، فعلا حياة كريمة طورت القرية ووفرت الخدمات، ولن أقول سوى ربنا يحفظ مصر ورئيسها، وشكرا لكل من ساهم في إسعاد أهالي قريتنا سدس الأمراء».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الرئيس عبد الفتاح السيسي قرية سدس بني سويف المبادرة الرئاسية حياة كريمة سدس الأمراء
إقرأ أيضاً:
السيسي: القدس ليست مدينة.. بل رمز لهويتنا وقضيتنا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي أن القدس ليست مدينة بل هي رمز لهويتنا وقضيتنا.
ويترأس الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم أعمال القمة العربية غير العادية، المنعقدة بطلب من دولة فلسطين، في العاصمة الإدارية الجديدة، والمخصصة لبحث تطورات القضية الفلسطينية وسبل دعم الشعب الفلسطيني الشقيق.
وتستضيف مصر قمة عربية طارئة اليوم الثلاثاء 4 مارس الجارى بالقاهرة، وذلك بعد التنسيق مع مملكة البحرين الرئيس الحالي للقمة العربية والأمانة العامة لجامعة الدول العربية، وكذلك بعد التشاور والتنسيق من جانب مصر وعلى أعلى المستويات مع الدول العربية الشقيقة خلال الأيام الأخيرة، بما في ذلك دولة فلسطين التي طلبت عقد القمة، وذلك لتناول التطورات المستجدة والخطيرة للقضية الفلسطينية.
ويشارك في القمة قادة الدول العربية أو ممثلوهم، حيث ستتم مناقشة: وقف الحرب وإعادة الإعمار، وسبل دعم الشعب الفلسطيني سياسيا واقتصاديا وتعزيز الجهود الدبلوماسية لوقف الانتهاكات المستمرة والعمل على تحقيق سلام عادل وشامل.