ماركات عبيد.. مفهوم جديد في عالم ريادة الأعمال وتطوير العقارات
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
ماركات عبيد.. يمتلكها رجل الأعمال “إبراهيم عبيد”، والذي بدأ مهنته كمصمم أزياء في عام 1997 وفي 1998 أنشأ أول شركة خاصة به تحت اسم EBID DESIGNS.
وافتتح أول مكتب تصميم له في سيدني بأستراليا، بعد نجاح وتطور في عالم الأزياء على مدار عقدين من الزمان، لـ “ماركات عبيد”.
وقد استطاعت الشركة أن تضع بصمتها وبقوة في الشرق الأوسط، وزادت عدد شبكاتها في مختلف أنحاء العالم العربي، وبعد الدول الأجنبية وأبرزها الصين.
وبالشركة التي دخل بها العالم العربي بقوة ومقرها في المملكة العربية السعودية تحديداً في (الرياض) مع شريكة رجل الأعمال السعودي عبد المحسن الناصر، تتابعت النجاحات والتميز في مجال الـ IT وتطوير العقارات وتقديم الخدمات المتكاملة في هذه المجالات .
ووضع هذا الاتحاد خطة فريدة لاكتساح السوق في الوطن العربي وتقديم مفهوم جديد في عالم ريادة الأعمال، كان عنوانها “كسب ثقة العميل “؛ ذلك لأنها تتعامل مع كبار الوكالات منذ 25 عاما.
وقد استطاعت هذه الشركة إثبات وجودها ورسم اسمها في لوحة عالم الأعمال، ووضع رؤية حظيت بإشادة المتخصصين بعدما عكست المعنى الحقيقي لمفهوم ريادة ودمج الأعمال.
16 سبتمبر 2023 - 9:19 صباحًا شاركها فيسبوك تويتر لينكدإن ماسنجر ماسنجر طباعة أقرأ التالي منوعات17 سبتمبر 2023 - 8:25 صباحًازراعة مليون شتلة في “واحة بريدة” منوعات17 سبتمبر 2023 - 2:53 صباحًاموسم الرياض.. “Big Time” منوعات16 سبتمبر 2023 - 3:08 صباحًادرنة.. صعوبة في دفن آلاف الجثث بعد الفيضانات منوعات15 سبتمبر 2023 - 10:45 مساءًأمين الرياض يحضر حفل سفارة جمهورية نيبال منوعات15 سبتمبر 2023 - 10:52 صباحًاضيوف قمة العلا العالمية للآثار يزورون معالم العلا17 سبتمبر 2023 - 8:25 صباحًازراعة مليون شتلة في “واحة بريدة”17 سبتمبر 2023 - 2:53 صباحًاموسم الرياض.. “Big Time”16 سبتمبر 2023 - 3:08 صباحًادرنة.. صعوبة في دفن آلاف الجثث بعد الفيضانات15 سبتمبر 2023 - 10:45 مساءًأمين الرياض يحضر حفل سفارة جمهورية نيبال15 سبتمبر 2023 - 10:52 صباحًاضيوف قمة العلا العالمية للآثار يزورون معالم العلا استشاري قلب يحذر من عدة أمراض تتبع الشعور بالانفعال الشديد أوكرانيا: تسجيل 24 اشتباكا مع القوات الروسية خلال الساعات الـ24 الماضية تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2023 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكتويتريوتيوبانستقرامواتساب فيسبوك تويتر ماسنجر ماسنجر فيسبوك تويتر ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكتويتريوتيوبانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عنالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: سبتمبر 2023
إقرأ أيضاً:
تعاون بين صندوق النوابغ وجامعة الأزهر لدعم ريادة الأعمال والحاضنات التكنولوجية
أُقيمت مراسم توقيع بروتوكول تعاون بين جامعة الأزهر، وصندوق رعاية المبتكرين والنوابغ، والمنظمة العالمية لخريجي الأزهر؛ بهدف دعم الابتكار وريادة الأعمال والحاضنات التكنولوجية.
وذلك في إطار توجيهات الدكتور .أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، بأهمية دعم الابتكار وريادة الأعمال وتعزيز الاقتصاد المعرفي، تنفيذًا لمبادئ ومحاور الإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي 2030، بهدف توفير بيئة جامعية تحفز على الابتكار، وتنمية مهارات ريادة الأعمال بين الطلاب والباحثين؛ مما يسهم في تعزيز دور الجامعات كمراكز للإبداع والنمو الاقتصادي.
وقام بتوقيع البروتوكول كل من د.عباس شومان أمين عام هيئة كبار علماء الأزهر الشريف، رئيس مجلس إدارة المنظمة العالمية لخريجي الأزهر، ود.سلامة داود رئيس جامعة الأزهر نائب رئيس المنظمة، ود.هاني عياد المدير التنفيذي لصندوق رعاية المبتكرين والنوابغ، بحضور كل من د.محمود صديق نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث المشرف على قطاع الابتكار وريادة الأعمال، ود.عبد الدايم نصير مستشار شيخ الأزهر، أمين عام المنظمة، واللواء/ وائل محمود بخيت نائب رئيس مجلس إدارة المنظمة العالمية لخريجي الأزهر، ود.محمد جلال عميد كلية الهندسة مستشار رئيس الجامعة للابتكار وريادة الأعمال والحاضنات التكنولوجية، ود.محمد البيسي مدير الإستراتيجيات بصندوق رعاية المبتكرين والنوابغ.
وأكد د.عباس شومان أن البروتوكول يهدف إلى دعم خريجي جامعة الأزهر من الطلاب المصريين والوافدين، من خلال المنظمة العالمية لخريجي الأزهر، مشيرًا إلى أنه يدرس بالجامعة ما يزيد عن 35 ألف طالب أجنبي من أكثر من 100 دولة، يدرسون في مختلف التخصصات العلمية العملية والنظرية، لافتًا أنه سيتم الإسهام في نشر ثقافة الابتكار بين خريجي الأزهر من خلال مبادرات، وفعاليات، وبرامج تدريبية متخصصة، تهدف إلى تنمية المهارات الريادية وتعزيز التفكير الإبداعي.
وأشار د.عباس شومان إلى أهمية دعم الحاضنات التكنولوجية من خلال تقديم الدعم الفني والمالي للمشروعات الناشئة التي يقدمها الطلاب، والباحثون، وأعضاء هيئة التدريس، موضحًا أنه سيتم توفير بيئة عمل متكاملة تساعد على تحويل الأفكار إلى منتجات قابلة للتسويق، بالإضافة إلى توفير شبكات دعم وتواصل تتيح للخريجين والمبتكرين الوصول إلى فرص تمويلية واستثمارية؛ مما يعزز قدرتهم على بناء مشروعات ناجحة، وتحقيق استدامتها في السوق.
وأوضح د.سلامة داود أن البروتوكول يهدف إلى دعم المبتكرين ورواد الأعمال من طلاب الجامعة، وخريجيها، وأعضاء هيئة التدريس، وتمكينهم من تحويل أفكارهم الإبداعية إلى مشروعات تكنولوجية ناشئة، كما يهدف إلى تأسيس شركات تكنولوجية ناشئة تسهم في تحقيق التنمية المستدامة، وتعزيز مكانة الاقتصاد القائم على المعرفة، بالإضافة إلى تعظيم مفهوم الجامعة الريادية.
ومن جانبه، أشار د.هاني عياد إلى أن التعاون مع جامعة الأزهر والمنظمة العالمية لخريجي الأزهر يأتي في إطار مواصلة الصندوق لدوره الحيوي في دعم المبتكرين ورواد الأعمال من الطلاب والوافدين؛ بهدف تعزيز الابتكار وتحفيز ريادة الأعمال داخل الجامعات، وذلك تنفيذًا للإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي، مؤكدًا حرص الصندوق على توفير كافة الآليات الداعمة لنجاح هذه الشراكة الإستراتيجية مع جامعة الأزهر والمنظمة، والتي تهدف إلى دعم ريادة الأعمال والابتكار، لافتًا أن هذه الشراكة تفتح آفاقًا جديدة للإبداع، وتدعم تطوير حلول علمية مبتكرة تلبي احتياجات المجتمع، مشيرًا إلي أنها تعتبر خطوة هامة نحو تمكين العقول المتميزة من الطلبة والوافدين بالأزهر الشريف، وبما يعزز مكانة مصر كمركز إقليمي للإبداع العلمي والمعرفي.
وأوضح د.محمود صديق أن هذا التعاون يأتي في إطار إستراتيجية الدولة نحو تنفيذ أهداف التنمية المستدامة، وتحقيق رؤية مصر 2030، التي تركز على تعزيز الابتكار، ودعم ريادة الأعمال كوسيلة أساسية لتحفيز التنمية الاقتصادية والاجتماعية، مشيرًا إلى أنه من خلال دعم الأفكار الإبداعية والمشروعات التكنولوجية الناشئة، تسعى الدولة إلى خلق جيل جديد من رواد الأعمال القادرين على قيادة المستقبل وتحقيق اقتصاد تنافسي قائم على المعرفة والتكنولوجيا.