كل ما تود معرفته عن محطة المنيا.. مخصصة للقطار الكهربائي السريع (صور)
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
شقت الأيادي المصرية الصحاري وبدأت في تنفيذ الخط الثاني من القطار الكهربائي السريع في صعيد مصر، والذي تبدأ أولى محطاته بمحطة «الفيوم - بني سويف»، ثم محطة المنيا، وهنا بدأت الأعمال الخرسانية الخاصة بالمحطة بعد الانتهاء الكامل من تحديد موقعها بدقة ومساحتها بالتفصيل.
معلومات عن محطة المنيا- محطة المنيا هي ثاني محطات الخط الثاني بالقطار الكهربائي السريع.
- محطة المنيا مخصصة لشبكة القطار السريع وليس القطارات الإقليمية.
- يتمّ تنفيذ المحطة وفق المواصفات والمعايير العالمية.
- تنفيذ المحطة يتمّ بأيادٍ مصرية خالصة.
- رُوعي اختيار موقع المحطة بالقرب من الطرق الرئيسية.
- تُسهم المحطة في ربط مناطق الإنتاج الزراعي في محافظة المنيا بمناطق الاستهلاك في القاهرة.
شبكة القطار الكهربائي السريع- الشبكة تتكون من 3 خطوط.
- إجمالي الأطوال حوالي 2000 كم.
- 1400 كيلومتر من الشبكة لخدمة الصعيد.
- يبلغ طول الخط الثاني من الشبكة 1100 كيلومتر.
- يشتمل الخط الثاني 36 محطة.
- يشتمل الخط على 3 نقاط للصيانة والتخزين.
- السرعة التصميمية للشبكة 250 كيلومترا/ ساعة.
- السرعة التشغيلية للقطارات الكهربائية السريعة 230 كيلومترا/ ساعة.
- السرعة التشغيلية للقطارات الكهربائية الإقليمية 160 كيلومترا/ الساعة.
- السرعة التشغيلية لقطارات نقل البضائع 120 كيلومترا/ ساعة.
- عدد القطارات الكهربائية السريعة 20 قطاراً.
- القطارات الكهربائية الإقليمية 48 قطاراً بسرعة 160 كيلومترا/ ساعة.
- 20 جرارا لنقل البضائع لضمان تحقيق أكبر عائد مالي يغطي مصروفات التشغيل والصيانة.
- تسهم الشبكة في توفير وسيلة نقل حضارية تناسب كل مستويات الدخل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القطار الكهربائي السريع القطار الكهربائي وزارة النقل المحطات السكة الحديد الکهربائی السریع الخط الثانی محطة المنیا
إقرأ أيضاً:
بدأت في الأربعينيات قبل ظهور الإنترنت.. كل ما تريد معرفته عن التجارة الإلكترونية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد محمد حسن، مستشار الأمن السيبراني ومكافحة الجرائم الإلكترونية، أن التجارة الإلكترونية أصبحت حديث العصر الحالي، على الرغم من أنها بدأت بفكرة في الأربعينات من القرن الماضي، أي قبل ظهور الإنترنت.
وأضاف حسن خلال لقائه ببرنامج «صباح البلد» الذي يُذاع عبر قناة صدى البلد، أن الشركات كانت تتداول بياناتها عن طريق "التيليكس"، وذلك قبل ظهور التجارة الإلكترونية بالمسمى المعروف.
وتابع مستشار الأمن السيبراني: التجارة الإلكترونية كسرت حاجز الزمان والمكان مقارنة بالتجارة العادية، وأصبح بإمكان جميع المواطنين القيام بأعمال التسوق من أي مكان وفي أي وقت.
وأوضح أن الفرق بين التجارة الإلكترونية والتجارة العادية، هو عنصر التكلفة المالية، حيث تتطلب التجارة العادية توافر مبالغ مالية ضخمة لإنشاء سوق تجاري، على عكس التجارة الإلكترونية التي لا تتطلب سوى إنشاء منصة إلكترونية وعرض المنتجات عبر الإنترنت.