أفاد نبأ عاجل، اليوم الأحد أن الأمم المتحدة قالت: "نزوح أكثر من 40.000 شخص من شمال شرق ليبيا بسبب الفيضانات".

الأمم المتحدة تعلن آخر حصيلة لضحايا فيضانات درنة في ليبيا

وكانت قد أعلنت الأمم المتحدة، اليوم الأحد، ارتفاع عدد ضحايا فيضانات ليبيا إلى 11300 في درنة، مشيرةً إلى تسجيل  أكثر من 170 وفاة في أماكن أخرى بشرق ليبيا بسبب الفيضانات.

وقال المكتب الأممي لتنسيق الشؤون الإنسانية في بيان له إن "عدد المفقودين في درنة وحدها يصل إلى 10،100 مفقود على الأقل".

وفي وقت سابق، قالت منصة حكومتنا التابعة لحكومة الوحدة الوطنية الليبية المقالة من البرلمان، السبت، إن الطريق الرابط بين شرق وغرب درنة قد أعيد فتحه.

 

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة تحيي اليوم الدولي للترجمة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تحيي منظمة الأمم المتحدة  اليوم الدولي للترجمة في مثل هذا اليوم 30 سبتمبر من كل عام.

ويراد باليوم الدولي للترجمة إتاحة الفرصة للإشادة بعمل المتخصصين في اللغة، الذين يلعبون دورًا مهمًا في التقريب بين الدول، وتسهيل الحوار والتفاهم والتعاون، والمساهمة في التنمية وتعزيز السلام والأمن العالميين وتقول المنظمة إن نقل العمل الأدبي أو العلمي، بما في ذلك العمل الفني، من لغة إلى لغة أخرى، والترجمة المهنية، بما في ذلك الترجمة المناسبة والتفسير والمصطلحات، أمر لا غنى عنه للحفاظ على الوضوح والمناخ الإيجابي والإنتاجية في الخطاب العام الدولي والتواصل بين الأشخاص.
 

وفي 24 مايو 2017، اعتمدت الجمعية العامة القرار 71/288 بشأن دور المتخصصين في اللغة في ربط الدول وتعزيز السلام والتفاهم والتنمية، وأعلنت يوم 30 سبتمبر يومًا دوليًا للترجمة حيث يحتفل بعيد القديس جيروم، مترجم الكتاب المقدس، الذي يعتبر شفيع المترجمين وكان القديس جيروم كاهنًا من شمال شرق إيطاليا، وهو معروف في الغالب بمحاولته ترجمة معظم الكتاب المقدس إلى اللاتينية من المخطوطات اليونانية للعهد الجديد. 

وكما ترجم أجزاء من الإنجيل العبري إلى اليونانية. وكان من أصل إيليري ولغته الأم كانت اللهجة الإيليرية وتعلم اللاتينية في المدرسة وكان يجيد اللغة اليونانية والعبرية، التي حصل عليها من دراساته وأسفاره وتوفي جيروم بالقرب من بيت لحم في 30 سبتمبر من عام 420 وتعدد اللغات، قيمة أساسية للأمم المتحدة واللغات، مع انعكاساتها المعقدة على الهوية والتواصل والتكامل الاجتماعي والتعليم والتنمية، لها أهمية استراتيجية للناس وكوكب الأرض.
وهناك وعي متزايد بأن اللغات تلعب دورًا حيويًا في التنمية، وفي ضمان التنوع الثقافي والحوار بين الثقافات، ولكن في تحقيق التعليم الجيد للجميع وتعزيز التعاون كذلك، وبناء مجتمعات المعرفة الشاملة والحفاظ على التراث الثقافي، وفي تعبئة الإرادة السياسية لتطبيق فوائد العلم والتكنولوجيا للتنمية المستدامة ويعتبر تعدد اللغات عاملاً أساسياً في الاتصال المنسجم بين الشعوب، كما تعتبره الجمعية العامة للأمم المتحدة قيمة أساسية للمنظمة ومن خلال تعزيز التسامح، يضمن تعدد اللغات المشاركة الفعالة والمتزايدة للجميع في عمل المنظمة، وكذلك زيادة الفعالية والأداء الأفضل والشفافية المحسنة.

مقالات مشابهة

  • ميقاتي: لبنان يواجه واحدة من أخطر المحطات في تاريخه مع نزوح مليون شخص بسبب عدوان إسرائيل
  • رئيس الدولة يؤكد نهج الإمارات في تعزيز التعاون لمجتمعات أكثر أمناً
  • الأمم المتحدة: 66% من مباني غزة تضررت بسبب الحرب
  • الأمم المتحدة ترحب بتعيين قيادة جديدة لمصرف ليبيا المركزي وتدعو لضمان انتقال سلس وتعزيز الشفافية
  • الأمم المتحدة: تدفق اللاجئين من لبنان إلى سوريا مستمر بسبب التصعيد
  • الصحة العالمية: أكثر من 118 ألف حالة نزوح في لبنان
  • «الصحة العالمية»: أكثر من 118 ألف حالة نزوح جديدة بلبنان في أقل من أسبوع
  • "الصليب الأحمر": لبنان يشهد أكبر عملية نزوح في تاريخه
  • الأمم المتحدة تحيي اليوم الدولي للترجمة
  • نيبال تغلق المدارس بعد مقتل العشرات بسبب الفيضانات