نبذة عن آل الحسن ( الشيخ حسين ) اربد.
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
صراحة نيوز- د إعلام حمزة الشيخ حسين .
آل الحسن (الشيخ حسين ) هي إحدى العائلات الأردنية التي تقطن شمال الأردن وبالتحديد مدينة اربد ، وهي إحدى العائلات القليلة التي سكنت وسط مدينة اربد منذ فترة بعيدة ، وصنفت من عائلات وسط اربد القديمة ما قبل نشوء إمارة شرق الأردن بفترة بعيدة .
جدها الأول قدم من الحجاز قديماً وتمتاز العائلة بأن لها رجال صالحين منهم الولي الصالح الشيخ حسين ، والذي له مقام في بلدة إيدون اربد يطلق عليه الخضر ، وسمي الحي بأكمله بهذا الأسم والذي له مقام فيها بالقرب من مقبرة ايدون القديمة .
من ذريته أبن وحيد أسمه حسن مواليد اربد عام ١٨٧٧ ميلادي ، وأبنة تزوجت من أحد عائلة الشطناوي فرع الرجوب ، وأصبح حسن تاجراً مرموقاً في مدينة اربد .
كان من عقبه سبعة أبناء :
محمد مواليد اربد عام ١٩١٨م.
وباقي أخوته محمود واحمد وكامل ونصوح وصلاح واسماعيل رحمهم الله جميعاً .ويعتبرون الأجداد المؤسسين
لهذه العائلة.ويوجد للعائلة ديوان لها في الحي الجنوبي بجانب مدرسة المثنى بن حارثة – شارع رائد الشيخ حسين .رحمه الله .أتمنى أنني سلطت الضوء قليلاً نحو هذه العائلة الإربدية الأصيلة والتي يرجع أصلها الطيب إلى بلاد الحجاز ( مكة المكرمة ).
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا زين الأردن أقلام أقلام أقلام اخبار الاردن عربي ودولي عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة الشیخ حسین
إقرأ أيضاً:
المرتضى بعد استهداف قلعة شمع: فليتعظ جميع العرب واللبنانيين من همجية العدوان
قال وزير الثقافة محمد وسام المرتضى في بيان: "العدو الاسرائيلي انتقم اليوم من القرار الذي نجح لبنان في استصداره قبل ايام من منظمة الأونيسكو بمنح الحماية المعزّزة لأربع وثلاثين معلماً اثرياً من بينها قلعة بلدة شمع".
اضاف: "قلعة شمع، التي استهدفها العدو اليوم، تكون بذلك أولى ضحايا اليونسكو على أيدي الصهاينة سرّاق التاريخ ومغتصبي الأرض وناهبي الحضارات."
وتابع: "القلعة التي أصدرت منظمة اليونسكو منذ ايام قرار تعزيز حمايتها دمّرها اليوم العدوان مستبقيًا منها مقام النبي شمعون الذي زاره بالأمس، وقُتل فيه الصهيوني مزوّر التاريخ زئيف إيرليخ الذي كان يسعى الى تكريس مأثرة جديدة من مآثره التزويرية للتاريخ، مفادها ان هذا المقام ينتمي إلى التاريخ الصهيوني الفقير إلاّ من القتل والتدمير، وان الارض القائم عليها هي ارض اسرائيلية".
وقال: "لا يخفى على عاقل ان العدو الاسرائيلي بتدميره اليوم قلعة شمع وابقائه على مقام النبي شمعون انما يمهّد لاحتلال الارض عبر محو ما يربط اللبنانيين بها ولا يبقي الاّ على مقام يبني عليه مستقبلا صلة مزوٍرةً بأرضنا".
اضاف: "بعد ذلك توعّد العدو المعلم البحري في مدينة صور قلعة في رسالة واضحة إلى العالم كلّه أن القوانين الدولية وقرارات المنظمات الأممية القضائية والثقافية لا تعني له شيئا البتة، وأن حقائق التاريخ البشري التي تختزنها القلاع والمعالم والآثار والأوابد، ليست بذات قيمة أمام أسطورة تاريخه الكاذبة الباطلة".
وختم: "فليتعظ جميع العرب واللبنانيين من همجية العدوان، فإنّه لن يترك بشرا ولا حجرا، لا يوما حاضرا ولا زمانا مستقبلا، إلا وسيجعله عرضة للإبادة والتدمير، كي تزول الحقيقة وتنتصر الأسطورة. لكن هذا لن يكون ولسوف يزول هو كالشمع أمام النار". (الوكالة الوطنية للإعلام)