تهتم بالصحة والرياضة.. سارة حمادة أول من قدمت اللحمة بالذهب في مصر
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
على الرغم من اهتمامها بالصحة والرياضة تعد رائدة الأعمال سارة حمادة أول من قدمت اللحمة بالذهب في مصر مؤكدة أنها تشارك هوايتها لجمهورها على مواقع التواصل الاجتماعي.
وقالت سارة حمادة، إنها تحرص على اطلاع جمهورها ومتابعيها على تشكيلة منوعة من أشهر الأكلات التركية بنكهاتها العالمية المعروفة.
وتعتبر سارة حمادة من أوائل سيدات الأعمال التي تنجح فى تقديم تجربة الأكل التركي في مصر ذو الطابع العثماني وتعمل على انتشاره في الأوساط الاجتماعية بمشاركتها فى الأعمال الخيرية والمجتمعية.
وأوضحت سارة حمادة، الطريقة الجديدة في مصر والتي تتمثل في تقديم اللحمة بالدهب على الطريقة التركية، منوهة بأنها تعد نوعا من الأكلات الشهيرة التي ظهرت مؤخرا في عدة مطاعم شهيرة في أوروبا وما تقدمه من شرائح لحم مطلية بالذهب.
ووصفت سارة حماده، تلك الأكلة بأنها تستطيع تقديمها في مصر وبنفس الكفاءة حيث أنها لفتت أنظار الجميع وأثارت تساؤلات كثيرة جدا والفضول في تجربتها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مصر مواقع التواصل الاجتماعي أشهر الأكلات
إقرأ أيضاً:
درة زروق.. كيف تحولت من نجمة عابرة إلى أيقونة خالدة في الفن والموضة؟
احتفلت الفنانة التونسية درة زروق بعيد ميلادها وسط تفاعل كبير من جمهورها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مما جعلها تتصدر تريند جوجل كواحدة من أكثر الشخصيات بحثًا في الوطن العربي. لم يكن تصدرها حديثًا عابرًا، بل تأكيدًا جديدًا على مكانتها الاستثنائية كنجمة لا تزال تحتفظ ببريقها وسط زحام النجوم وصخب المنافسة.
من مجرد فنانة إلى أيقونة تتحدى الزمن!
منذ ظهورها الأول على الساحة الفنية، لم تكن درة مجرد وجه جميل في السينما والدراما، بل استطاعت أن تثبت موهبتها وتشق طريقها بثبات وسط كبار النجوم. قدمت أدوارًا متنوعة بين الرومانسية، والإثارة، والتشويق، وحتى الأدوار المركبة التي تتطلب أداءً استثنائيًا. نجاحها لم يكن وليد الصدفة، بل نتيجة اختيارات ذكية جعلتها تحتفظ بمكانتها رغم تغير الذوق العام وسرعة دوران عجلة الفن.
ورغم كل المتغيرات، لم تفقد درة بريقها. بل على العكس، استطاعت أن تتجاوز فترات الركود الفني التي أصابت بعض النجمات، وحافظت على نجوميتها عبر تنويع اختياراتها بين السينما والدراما. كان آخر أعمالها شاهدًا على تطورها الفني، حيث قدمت شخصيات أكثر تعقيدًا ونضجًا، ما زاد من إعجاب الجمهور والنقاد بها.
ملكة الأناقة.. هل سر جمالها أقوى من موهبتها؟
بعيدًا عن موهبتها التمثيلية، فرضت درة نفسها كواحدة من أكثر النجمات أناقة وتأثيرًا في عالم الموضة. كل إطلالة لها تتحول إلى حديث السوشيال ميديا، فالبعض يرى أنها تمتلك حسًا فريدًا يجعلها دائمًا متألقة، بينما يرى آخرون أن الاهتمام بإطلالاتها قد يطغى أحيانًا على الحديث عن موهبتها. ومع ذلك، فإن درة تتعامل مع الموضة بذكاء، حيث تجمع بين الكلاسيكية والعصرية، وتظهر دائمًا بإطلالات تعكس ذوقًا راقيًا دون أن تقع في فخ المبالغة.
سواء أحبها الجمهور بسبب موهبتها، أو بسبب سحرها الجمالي، تبقى درة زروق نموذجًا نادرًا للنجمة الشاملة التي استطاعت أن تحافظ على مكانتها رغم مرور السنين، مما يجعلها واحدة من أكثر الشخصيات تأثيرًا في الفن والموضة. فهل تستمر في هذا التألق لسنوات أخرى؟ أم أن المنافسة ستفرض قواعد جديدة قد تغير المعادلة؟ الأيام وحدها كفيلة بالإجابة!