(عدن الغد)خاص:

نظمت إدارة منتدى صبايا لرائدات الاعمال بوادي حضرموت يوم الخميس 14 سبتمبر 2023م ، اللقاء الاول لعضوات المنتدى بمنطقة السويري بمديرية تريم ، ضمن خطة إدارة المنتدى بالنزول الميداني لعضوات المنتدى بمديريات الوادي ، برئاسة رئيسة المنتدى الاستاذة / إيمان الحبشي .

وفي اللقاء الذي احتضنته قاعة مركز حواء للتأهيل النسوي بمنطقة السويري وبحضور اكثر من 80 امرأة وفتاة  من رائدات وسيدات الاعمال من عضوات المنتدى بالمنطقة ،  رحبت رئيسة المنتدى الاستاذة / إيمان الحبشي ، بالحضور ، مستعرضة اهداف ورسالة منتدى صبايا لرائدات الاعمال بالوادي وتطلعه لتحقيق رؤية مستقبلية تأمن سير إعمال الرائدات في سوق العمل من خلال جملة من الانشطة والفعاليات والشراكات الفاعلة مع الجهات ذات العلاقة ، لافتة ان اللقاء هذا يكتسب اهمية ، لمعرفة وتلبية ما يتطلبن عضوات المنتدى من احتياجات تسهم في اعطاء العديد من الخدمات وما يمكن تقديمة من دورات مكثفه ونوعية تعزز من قدراتهن ومهاراتهن وخبراتهن المهنية والحرفية والتنافسية لمواكبة متطلبات سوق العمل.

واوضحت رئيسة المنتدى الاستاذة / إيمان الحبشي بأن المنتدى وخلال توجهاته ان ينفذ تلك الانشطة بمناطق عضوات المنتدى والاستفادة من الشراكات التي سيقيمها مع المراكز النسوية المتواجدة بالمديريات والمناطق القريبة .معبره عن شكرها وتقديرها للأستاذة / امل باشعيب منسقة ومندوبة المنتدى بمنطقة السويري على جهودها المبذولة في تحقيق الاهداف المرجو من المنتدى ونجاح هذا اللقاء والشكر موصول لمديرة مركز حواء للتأهيل النسوي بمنطقة السويري على تعاونها في انجاح هذا اللقاء والذي سيتوج بعقد شراكة مع المركز للاستفادة من كوادره التدريبية وقاعات التدريب .

حضر اللقاء  المسئول المالي لمنتدى صبايا لرائدات الأعمال الأستاذة / هدئ الجنيد ..
 

المصدر: عدن الغد

إقرأ أيضاً:

تراجع كبير في تقدم الأعمال بمنطقة اليورو خلال يونيو

أظهر استطلاع رأي أجرى يوم الأربعاء أن التقدم الكلي للأعمال في منطقة اليورو تراجع بشكل كبير الشهر الماضي، وفشل التوسع القوي في قطاع الخدمات المهيمن في المنطقة في تعويض المزيد من التدهور في قطاع الصناعة.

 

وانخفض مؤشر مديري المشتريات المركب لشركة «إتش سي أو بي» لمنطقة العملة الموحدة، والذي تم تجميعه من قبل شركة «ستاندرد آند بورز غلوبال»، الذي يعتبر مؤشراً جيداً على صحة الاقتصاد الكلي، إلى 50.9 في يونيو (حزيران) من أعلى مستوى له في 12 شهراً عند 52.2 في مايو.

 

وعلى الرغم من أنه جاء أعلى قليلاً من التقدير الأولي البالغ 50.8، فإنه الشهر الرابع على التوالي الذي يتجاوز فيه المؤشر حاجز الـ 50 الذي يفصل النمو عن الانكماش.

 

وقال كبير الاقتصاديين في بنك «هامبورغ» التجاري، سايروس دي لا روبيا: «يمكن عزو النمو في منطقة اليورو بالكامل إلى قطاع الخدمات. وبينما ضعف قطاع الصناعة بشكل كبير في يونيو، استمر نمو النشاط في قطاع الخدمات قوياً تقريباً كما كان في الشهر السابق».

 

وانخفض مؤشر مديري المشتريات لقطاع الخدمات إلى 52.8 الشهر الماضي من 53.2 لكنه تجاوز التقدير الأولي البالغ 52.6.

 

وأظهر مسح شقيق أُجري يوم الاثنين أن نشاط التصنيع في جميع أنحاء التكتل شهد تدهوراً الشهر الماضي، حيث انخفض الطلب بوتيرة أسرع بكثير على الرغم من خفض المصانع لأسعارها.

 

وأدى انخفاض الطلب على السلع المصنعة، إلى جانب البطء في نمو الخدمات، إلى انخفاض مؤشر الأعمال الجديدة المركب إلى ما دون مستوى التعادل لأول مرة منذ فبراير (شباط)، حيث سجل 49.4 مقارنة بـ 51.6 في مايو. وكانت القراءة الأولية 49.2.

 

وجاء ذلك على الرغم من خفض «المركزي الأوروبي» لأسعار الفائدة الشهر الماضي وفقاً للتوقعات. ومن المتوقع أن يخفضها مرة أخرى في سبتمبر وديسمبر.

 

وقد أدت بيانات الأجور القوية وضغوط أسعار السلع المستمرة إلى زيادة عدم اليقين بشأن جدوى إجراء المزيد من الخفض، ولكن وفقاً لمؤشر مديري المشتريات، فقد تراجعت ضغوط تكاليف المدخلات والمخرجات.

 

وارتفع فرض رسوم من قبل شركات الخدمات بأبطأ وتيرة منذ أكثر من ثلاث سنوات. وانخفض مؤشر أسعار الناتج إلى 53.5 من 54.2.

 

وأضاف دي لا روبيا: «يحصل المركزي الأوروبي على بعض الدعم لهذا القرار من مؤشرات أسعار خدمات مؤشر مديري المشتريات».

 

وتابع: «في المستقبل، سيظل المركزي الأوروبي حذراً، حيث لا تزال الزيادات في الأسعار أعلى بكثير من المتوسطات ما قبل الوباء ولا تزال مرتفعة بشكل غير معتاد بالنظر إلى الحالة الهشة للاقتصاد».

 

وفي بريطانيا، تباطأت وتيرة نمو شركات الخدمات في بريطانيا بأقل مما كان يُعتقد في البداية خلال شهر يونيو، إلا أنها انخفضت مع ذلك إلى أدنى مستوى لها في سبعة أشهر، وهو ما يشير إلى استمرار زخم النمو الاقتصادي المتواضع بالنسبة للحكومة الجديدة.

 

وانخفض مؤشر مديري المشتريات لقطاع الخدمات في المملكة المتحدة إلى 52.1 في يونيو من 52.9 في مايو، وهذه أدنى قراءة له منذ نوفمبر (تشرين الثاني) ولكن تم رفعه عن التقدير الأولي البالغ 51.2.

 

وربطت «ستاندرد آند بورز غلوبال» هذا التباطؤ بتبني الشركات نهج «الترقب» لنتائج الانتخابات الوطنية البريطانية المقررة في 4 يوليو (تموز). وتظهر استطلاعات الرأي أن حزب العمال المعارض في طريقه للفوز، ربما بأغلبية قياسية.

 

وقال كبير الاقتصاديين في «ستاندرد آند بورز غلوبال ماركت إنتليجنس»، جو هايز: «نرى بعض الأدلة على حدوث جمود في قطاع الخدمات في المملكة المتحدة قبل الانتخابات العامة».

 

وأضاف هايز أن الاقتصاد يبدو في طريقه لتحقيق ربع آخر من النمو وإن كان بطيئاً على الأرجح مقارنة بالنمو الذي بلغ 0.7 في المائة في الأشهر الثلاثة حتى مارس.

 

وانخفضت التكاليف التي تدفعها شركات الخدمات، والتي يراقبها بنك إنجلترا كمقياس لضغوط التضخم، إلى أدنى مستوى لها منذ فبراير (شباط) 2021 - وهو ما قد يمنح «المركزي» المزيد من الثقة لخفض أسعار الفائدة في الأشهر المقبلة.

 

وقال هايز: «وجهة التوجه هنا مشجعة لبنك إنجلترا، لكن مؤشر المسح الخاص بالأسعار التي يتم فرضها ارتفع فعلياً خلال الشهر حيث أشارت بعض الشركات إلى أن قدرتها على التسعير قوية بما يكفي لرفع رسومها».

 

أما في ألمانيا، فقد أنهى الارتفاع القوي في نشاط الأعمال خلال شهر يونيو ربعاً ثانياً إيجابياً بالنسبة لقطاع الخدمات، وإن كان مع تباطؤ طفيف في معدل التوسع.

 

وانخفض مؤشر مديري المشتريات النهائي لقطاع الخدمات من «إتش سي أو بي» إلى 53.1 في يونيو مقابل 54.2 في مايو، وهو أقل قليلاً من التقدير الأولي البالغ 53.5 ولكنه يظل أعلى من مستوى 50 الذي يفصل النمو عن الانكماش للشهر الرابع على التوالي.

 

وأظهر المسح أيضاً تراجع في نمو الأعمال الجديدة والتوظيف، بينما انخفضت توقعات الشركات للعام المقبل إلى أدنى مستوى لها في خمسة أشهر.

 

وقال دي لا روبيا: «يُبقي قطاع الخدمات الاقتصاد الألماني واقفاً على قدميه. وعلى الرغم من فقدان طفيف للزخم، يستمر نشاط الخدمات في التوسع بمعدل ثابت».

 

وعزت الشركات التي أبلغت عن ارتفاع في النشاط في يونيو ذلك إلى مجموعة من العوامل، بما في ذلك جهود التسويق والمبيعات الأكبر، وانخفاض أسعار الفائدة، وبطولة أمم أوروبا لكرة القدم، والطلب الأساسي القوي بشكل عام.

 

وارتفع متوسط تكاليف الأعمال عبر قطاع الخدمات بأبطأ وتيرة منذ مارس 2021، على الرغم من أن ضغوط الأجور جعلت ضغوط التكاليف لا تزال مرتفعة وفقاً للمعايير التاريخية.

 

وانخفض مؤشر مديري المشتريات المركب، الذي يجمع بين الخدمات والتصنيع، إلى 50.4 في يونيو من أعلى مستوى له في عام عند 52.4 في مايو.

مقالات مشابهة

  • تباطؤ حاد لنمو الأعمال بمنطقة اليورو في حزيران الماضي
  • بن حبتور يشيد بالحراك الشعبي ضد قوى الاحتلال بحضرموت
  • تراجع كبير في تقدم الأعمال بمنطقة اليورو خلال يونيو
  • الإثنين القادم.."القاهرة" تنظم منتدى الأعمال المصري الإماراتى
  • رئيس جامعة جنوب الوادي يناقش خطوات عمل المدرسة الرقمية للأطفال
  • تحرش وتمييز عنصري في منتدى دافوس
  • غرفة القاهرة تنظم منتدى الأعمال المصري اليوناني لزيادة التبادل الاستثماري المشترك
  • غرفة القاهرة تنظم منتدى الأعمال المصري اليوناني لزيادة التبادل التجاري والاستثماري المشترك
  • غرفة القاهرة تنظم منتدى الاعمال المصري اليوناني لزيادة التبادل التجاري والاستثماري المشترك
  • رئيس «غرفة القاهرة»: منتدى الأعمال المصري - اليوناني فرصة لدعم العلاقات الاقتصادية