صنعاء تتوعد الامارات بدفع الثمن قريبا
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
YNP _ صنعاء :
توعد المجلس السياسي الاعلى اعلى سلطة في صنعاء ، الامارات برد قاسي على عبثها في اليمن .
وقال مستشار المجلس السياسي الأعلى محمد طاهر انعم في تدوينة على ( اكس ) : " للإمارات حساب عسير قريبًا، إذا لم تلفلف مرتزقتها ومشاريعها من اليمن ".
مضيفا: " قد يكون النظام السعودي وصل إلى قناعة أكيدة أنه لن ينجح في رؤية 2030 الاقتصادية ومشاريعها بدون تحقيق السلام مع اليمن، وهذا أمر جيد، ونرحب به ".
مشدداً على أن " المطلوب الآن أن يكون سلامًا حقيقيًا وشاملًا، وليس تلاعبًا ومماطلة ومكرًا مثلما حصل في السابق كثيرًا ".
مؤكدا أن " لن يتلقى اليمن بعد اليوم الضربات المدمرة لوحده مثلما حصل في الخمس السنوات الأولى للعدوان " حد تعبيره .
السعودية التحالف الامارات المجلس السياسي الاعلىالمصدر: البوابة الإخبارية اليمنية
كلمات دلالية: السعودية التحالف الامارات المجلس السياسي الاعلى
إقرأ أيضاً:
كاتس يهدد حزب الله بدفع ثمن باهظ في هذه الحالة
قال وزير حرب الإسرائيلي يسرائيل كاتس إن "إسرائيل" لن تقبل بإطلاق طائرات مسيرة باتجاهها من جنوب لبنان، متوعدا الأمين العام لـ"حزب الله" نعيم قاسم بـ "دفع ثمن باهظ للغاية".
وقال كاتس خلال كلمة خلال تفقده قوات الجيش الإسرائيلي بجنوب لبنان، "شهدنا في الأيام الأخيرة محاولات لإطلاق طائرات مسيرة من لبنان تجاه إسرائيل".
وأضاف، "أود أن أوجه رسالة واضحة من هنا إلى حزب الله والحكومة اللبنانية: لن تقبل إسرائيل إطلاق طائرات مسيرة من لبنان".
وتابع، "لن نسمح بالعودة إلى واقع 7 أكتوبر (تشرين الأول 2023) وسنعمل على إحباط التهديدات والرد عليها بكل قوة. إما أن لا تكون هناك طائرات مسيرة أو لن يكون هناك حزب الله".
وأردف وزير حرب الاحتلال، "أقترح على خليفة نصر الله (نعيم قاسم) أن لا يخطئ في تقدير عزم إسرائيل كما فعل أسلافه، وإلا فإنه سيدفع ثمنا باهظا للغاية".
والاثنين، قال جيش الاحتلال الإسرائيلي في بيان، إنه أطلق صاروخا اعتراضيا باتجاه "هدف جوي مشبوه" أطلق من لبنان تجاه مستوطنة زرعيت شمالا، فيما لم يعلق "حزب الله" على ذلك.
اظهار ألبوم ليست
وفي 27 تشرين الثاني/ نوفمبر 2024، أنهى وقف لإطلاق النار قصفا متبادلا بين جيش الاحتلال الإسرائيلي و"حزب الله" بدأ في 8 أكتوبر 2023، وتحول إلى حرب واسعة في 23 أيلول/ سبتمبر الماضي.
وأعلن البيت الأبيض، في 27 كانون الثاني/ يناير الماضي، تمديد ترتيبات اتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل حتى 18 فبراير/ شباط الجاري، وبدء محادثات بوساطة أمريكية بشأن إعادة الأسرى اللبنانيين المحتجزين بعد 7 أكتوبر 2023.
وينتهي هذا التمديد في 18 شباط/ فبراير لإكمال انسحاب قواتها من جنوب لبنان، بدل الموعد الذي كان محددا في 26 يناير الماضي، بموجب اتفاق أمهلها 60 يوما.
ومنذ بدء سريان الاتفاق، ارتكب الجيش الإسرائيلي ما لا يقل عن 672 خرقا، ما أسفر عن عشرات الشهداء والجرحى في لبنان.
ومنذ عقود تحتل إسرائيل أراضي في لبنان وفلسطين وسوريا، وترفض الانسحاب منها وقيام دولة فلسطينية مستقلة، وعاصمتها القدس الشرقية، على حدود ما قبل حرب 1967.