الجوف

سرد عدة نساء من كبيرات السن قصتهن من داخل سوق النساء الشهير في مدينة طبرجل.

وقالت إحداهن أنها تمارس تجارتها داخل السوق بتصنيع الأشغال اليدوية المختلفة، وكل ما يحمل تراث البدو.

وأضافت أخرى بأنها سعيدة بالسوق لأنه ساعدها على عرض تجارتها وتحقيق المكسب في مكان يناسب سنها.

وتابعت أخرى بأنها تعرض مختلف البضائع داخل السوق، وتحقق المكاسب التي تساعدها على تحسين معيشتها.

ووجهن جميعا الشكر إلى الحكومة السعودية لتوفيرها هذا السوق النسائي الكبير، ومساعدة كبار السن على تحقيق المكاسب.

قصة سوق النساء في مدينة طبرجل
تجتمع فيه كبيرات السن ويعد من أشهر الأسواق @m_almzham#MBCinAweek #MBC1 pic.twitter.com/r7iGrkex06

— في أسبوع MBC (@MBCinaWeek) September 16, 2023

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: سوق النساء طبرجل

إقرأ أيضاً:

رغم الاحتفالات.. 5 مشاهد لا تنسى من حرب غزة خلال 15 شهرا (فيديو)

رغم أصوات الفرحة التي ارتفعت داخل قطاع غزة، بعد اتفاقية وقف إطلاق النار، إلا أنها لن تمحو قسوة 15 شهرًا من الدمار والإبادة ولحظات الرعب والفزع التي عاشها الأهالي منذ اندلاع الحرب يوم 7 أكتوبر من عام 2023، والتي كانت على مرأى ومسمع من العالم، بداية من مشاهد النزوح مرورًا بالقصف على المستشفيات والأهالي والأحياء السكنية وصولًا وغيرها من المشاهد الصعبة. 

أم نازحة تسحب طفليها في رحلة لمدة 5 ساعات

تأتي ضمن أبرز مشاهد النزوح التي يصعب نسيانها، مشهد السيدة الغزاوية التي أطلق عليها «الأم الخارقة»، التي كانت تسحب طفليها على عربات أطفال دون عجل، لمدة 5 ساعات متواصلة، في رحلة شاقة من شمال القطاع إلى جنوبه، وسط أجواء مليئة بالرعب والفزع إلى جانب ارتفاع درجة الحرارة بشكل شديد.

 

«يوسف شعره كيرلي وأبيضاني وحلو» أشهر شهداء الحرب على غزة

يصعب نسيان قصة الطفل يوسف، التي حملت العديد من المشاهد الإنسانية القاسية، وكذلك دروسًا للصمود، والتي بدأت برحلة بحث عن طفل يسمى يوسف «شعره كيرلي وأبيضاني وحلو»، من داخل أحد المستشفيات التي حملت آلاف المصابين إثر القصف المتواصل على القطاع، قبل أن يقول أحد الموجودين داخل المستشفى أنه سلمه للمشرحة قبل قليل، ليعلن وفاة الطفل الذي بات أحد أشهر شهداء الحرب على غزة.

«متعيطش يا زلمة كلنا شهداء الشهيد يشفع في سبعين من أهله، فلسطين أرض جهاد».. كلمات هزت قلوب الملايين، خاصة أنها كانت مواساة من رجل يقف أمام جثمان ابنه، يواسي بها آخر يبكي للمصاب ذاتها في الأحداث الأخيرة، ليضرب مثالًا في الصبر والصمود والإيمان.

قصف مستشفى المعمداني خلّف العديد من المشاهد الكارثية التي لا تنسى، سواء بسقوط الأطفال الأبرياء، وعلى رأسهم الطفل الشهير الذي استشهد وهو في يده كسرة خبز، إلى جانب صور الحذاء التي تلطخت بالدماء جراء القصف ووقوع العديد من الشهداء، ليجري انتشالها من بين الأشلاء.

قصة الطفلة هند التي ظلت تستغيث لعدة ساعات متواصلة، وهي عالقة داخل سيارة وسط جثث أفراد عائلتها، إذ قامت بالتواصل مع الحماية المدنية من أجل إنقاذها وسط أصوات من القصف المتواصل، قبل أن يتم العثور عليها بعد 12 يومًا شهيدة بين جثث أقاربها جنوب غرب غزة.

مقالات مشابهة

  • طالبة وشقيقتها تعتديان على تلميذة داخل المدرسة ..فيديو
  • لقطة طريفة لبري داخل قصر بعبدا.. هذا ما فعله أثناء جلوس ماكرون (فيديو)
  • شاهد مقطع فيديو للطيار الحربي الذي تمكن من إدخال صاروخ في نفق ضيق كان يتمركز تحته “الدعامة” وبسببه تم تحرير مدني
  • لحظة هروب المجرم الذي اعتدي علي نجم بوليوود سيف علي خان ..فيديو
  • استشارية: الشخص الذي يتبنى دور الضحية يعاني من اضطرابات شخصية.. فيديو
  • رغم الاحتفالات.. 5 مشاهد لا تنسى من حرب غزة خلال 15 شهرا (فيديو)
  • إخماد حريق داخل شقة فى مدينة 6 أكتوبر دون إصابات
  • خبير اقتصادي: استغلال ملاك العقارات لرفع الإيجارات يهدد استقرار السوق .. فيديو
  • وكيل تعليم بني سويف تجتمع بمديري الإدارات ورؤساء لجان الشهادة الإعدادية
  • سرايا القدس تقنص جنديا صهيونيا شرق مدينة غزة / فيديو